سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

أقوال (75)
من فيلم حدوتة مصرية
يحيى الصغير: طب وليه أنت اللي تقول "آه" أو "لأ"؟!
يحيى: هو الحكم.
يحيى الصغير: وليه هو الحكم؟!
يحيى: دي شغلته، والدولة عاوزة كدة، والدولة عارفة مصلحتها كويس.
يحيى الصغير: طب وعارفة مصلحتي؟!
القاضي: طبعًا، الدولة أم الكل، وكلمتها هي اللي تمشي. وطول ما أنا هنا، حاتمشي، وأنا اللي حاقول "آه"، وأنا اللي حاقول "لأ"، واللي مش عاجبه يشرب م البحر! الدولة هي اللي تقرر، هي اللي توجه، هي الكل في الكُل، وأنتوا كلكوا ولا حاجة!
من فيلم حدوتة مصرية
عبد الهادي: عصفور إيه؟! وطرطور إيه؟!
أحد أعضاء لجنة الرقابة: ماتشوفلك قصة تانية.
يحيى: ده أهم فيلم في حياتي.
أحد أعضاء لجنة الرقابة: على كل حال، سيادتك تاخد ده وتشوفلك طريقة فيه.
يحيى: هي دي الطريقة! ده شغل سنتين.
عبد الهادي: لا بقى! ماتتعالاش أوي ع اللجنة. هو أنت عايز تكتب على كيفك؟!
يحيى: أمال أكتب على كيفك أنت؟! أكتب أفكارك أنت؟! طبعًا لازم أكتب من خلال مخي أنا. إذا كان نفسك تكتب حاجة اتفضل اكتبها، ورد ع الأفكار اللي مش عاجباك، مش تكتمها!
عبد الهادي: بدل ما تحاول تكشف بلاوي التانيين، شوف بلاويك أنت. لو كتبت أنا، حضرتك تسيب البلد وتجري.
من فيلم حدوتة مصرية
عبد الهادي: أهو الناس تتسلى.
يحيى: أنا مش مسلواتي. روح شوف أراجوز تفهمه!
نبقة: ما أنت راخَر معلَّق على الجلاليب وناس حافية! يا أخي إعمل لك فيلم فيه فخفخة شوية.
يحيى: أبيع أحلام زي الأمريكان؟!
نبقة: وماله؟! على الأقل ننسى الهم اللي إحنا فيه.
يحيى: ويفضل راكِبنا!
من فيلم الكرنك
طالب 1: كل ده قماش؟ كل دي يُفَط؟
زينب: والكلام ده مين اللي حايقراه بس في "ميت معقول"؟
إسماعيل: الفلاحين طبعًا.
زينب: مش لما نعلمهم القراية الأول؟!
طالبة 1: طول ما هما عيانين، ومش واكلين، ومش لابسين، عمرهم ما حايتعلِّموا.
إسماعيل: على فكرة، اليُفَط دي حاتعمل أزمة قماش في البلد.
زينب: إيه رأيكم، بدل ما نكتب ع القماش ده، نفصَّلهُ جلاليب للفلاحين.
من فيلم ليلة ساخنة
حورية: سَهَّاني وتاه مني..
سيد: المهم أنك لقيتيه..
من فيلم حدوتة مصرية
يحيى: قدر! يعني اللي فينا، فينا.
مهدي: لأ، مصير، ممكن يتلوي، نعجنه.
يحيى: مصيرنا نيجي ألف كيلو وننضرب.
مهدي: أنت تقع م السطح مايحصلكش خدشة، ده قدر. لكن إحنا اخترنا نيجي هنا، ده الفرق: التجربة بتحدد المصير. هما هنا اختاروا الاستقلال: "إرادة"، و"مصير".. أنهي مليون ماتوا، ده قدر.