تقييم الدهليز
نوع الفيلم:
ألوان
المدة:
140 دقيقة
سنة الإنتاج:
1975
القصة:
تدخل مصر في ظروف سياسية قاسية بعد حرب 1967، فيتم اعتقال مجموعة من الطلبة ذوي الآراء والميول السياسية، ويدخلون في سلسلة من التعذيب والقهر النفسي داخل المُعتقلات.
قصة
سيناريو
حوار
إنتاج
إخراج
تمثيل
البيان في الراديو: بيان رقم 7 يوم 6 أكتوبر 1973.
تكلفة كتاب "شرح الميثاق" جنيهان.
اسم المقهى التي يتجمَّع فيه الأبطال: "قهوة الكرنك".
الأبطال يدرسون في كلية الطب.
كيلو الأرز سعره خمسة قروش.
رقم إسماعيل في المعتقل: 17.
سن إسماعيل في بداية الفيلم: 25 عامًا، وكان طالِب بنهاية طب القاهرة، وعنوانه: 11 حارة دعبس بحي الحسينية، القاهرة، مصر.
رقم تاكسي زينب بعد خروجها الأول: 50560.
إسماعيل يقرأ كتاب: "الحركة الوطنية المصرية" تأليف "شهدي عطية الشافعي".
حلمي يسكن في منزل رقم 9.
يتم عَرْض صورة من جريدة الأهرام - العدد: 30826، السنة 97 - وكان سعر الجريدة حينها 15 مليمًا.
ذِكْر "حركة التصحيح" التي قام بها الرئيس محمد أنور السادات (أ) يوم 15 مايو سنة 1971.
تم استخدام لقطات أرشيفية من حرب النكسة 1967 وحرب نصر أكتوبر 1973 بمصر.
دياب: يا سلام يا جدعان.. خدوا الحكمة من أفواه النساوين.
طالب 1: كل ده قماش؟ كل دي يُفَط؟
زينب: والكلام ده مين اللي حايقراه بس في "ميت معقول"؟
إسماعيل: الفلاحين طبعًا.
زينب: مش لما نعلمهم القراية الأول؟!
طالبة 1: طول ما هما عيانين، ومش واكلين، ومش لابسين، عمرهم ما حايتعلِّموا.
إسماعيل: على فكرة، اليُفَط دي حاتعمل أزمة قماش في البلد.
زينب: إيه رأيكم، بدل ما نكتب ع القماش ده، نفصَّلهُ جلاليب للفلاحين.
زينب: والكلام ده مين اللي حايقراه بس في "ميت معقول"؟
إسماعيل: الفلاحين طبعًا.
زينب: مش لما نعلمهم القراية الأول؟!
طالبة 1: طول ما هما عيانين، ومش واكلين، ومش لابسين، عمرهم ما حايتعلِّموا.
إسماعيل: على فكرة، اليُفَط دي حاتعمل أزمة قماش في البلد.
زينب: إيه رأيكم، بدل ما نكتب ع القماش ده، نفصَّلهُ جلاليب للفلاحين.
مسئول منظمة الشباب بالكلية: مالكومش دعوة أنتوا بالمسائل دي!
زينب: مالناش دعوة إزاي؟! إحنا كل المجهود اللي بنقوم بيه ده، على أساس أن لينا دعوة!
طالب 2: والرأي ده، من منطلق الحرص على المصلحة العامة.
مسئول منظمة الشباب بالكلية: خليكوا في شغلكوا أحسن، إحنا عارفين بنعمل إيه كويس! أنت، وإنتي، حصَّلوني ع المكتب.
زينب: مالناش دعوة إزاي؟! إحنا كل المجهود اللي بنقوم بيه ده، على أساس أن لينا دعوة!
طالب 2: والرأي ده، من منطلق الحرص على المصلحة العامة.
مسئول منظمة الشباب بالكلية: خليكوا في شغلكوا أحسن، إحنا عارفين بنعمل إيه كويس! أنت، وإنتي، حصَّلوني ع المكتب.
محمد بهجت: حد يصدَّق، أن كيلو الرز بقى بخمسة صاغ؟!
إمام: صدق اللي قال، مصر خيرها لغيرها!
حينما يمسك دياب بإناء المشروب في مقهى الحارة ويتحدث عن الدنيا، نراه يمسكه قريبًا من صدره، ولكن في اللقطة التالية (من الجانب الآخر) نرى الإناء أبعد عن صدره قليلًا.
حينما يمسك خالد صفوان بسكين الخطابات وهو يحقق مع إسماعيل نلاحظ في لقطة تالية (من الجانب) أنه لا يمسك بالسكين.
حينما يَهِمّ الرجل من إدارة الأمن العام بالخروج من قهوة الكرنك، نلاحظ خيال الكاميرا يتحرَّك على ملابس قرنفلة من الخلف.
حينما ينتظر المعتلقين خروج خالد صفوان من الحمام، نلاحظ أحدهم -المرتكن على الحائط- وذراعه على وسطه، ولكن في اللقطة التالية (من الجهة المقابلة)، نرى ذراعاه بجانبه.