السيرة الذاتية

• الاسم الكامل: بدوية محمد علي النيداني كريم (الاسم الفني: تحية كاريوكا)
• المهنة: راقصة شرقية وممثلة سينمائية ومسرحية
• تاريخ الميلاد: 22 فبراير 1919
• مكان الميلاد: الإسماعيلية، مصر
• تاريخ الوفاة: 20 سبتمبر 1999
• مكان الوفاة: القاهرة، مصر
• سنوات النشاط: من منتصف الثلاثينيات حتى أواخر التسعينيات

النشأة والتعليم

• وُلدت لأسرة مصرية في مدينة الإسماعيلية، وتلقت قسطاً من التعليم الأساسي قبل أن تتجه مبكراً إلى القاهرة.
• عُرفت منذ صغرها بموهبتها في الرقص والاستعراض.

الدخول إلى المجال الفني

• انتقلت إلى القاهرة في سن مبكرة والتحقت بفرقة استعراضية/مسرحية كبيرة في ذلك الوقت.
• اكتسبت اسمها الفني “كاريوكا” بعد تقديمها رقصة "الكاريوكا" ذات الإيقاع اللاتيني، والتي أصبحت علامتها المميزة ومفتاح شهرتها.

المسيرة الفنية

• تُعد إحدى أبرز أيقونات الرقص الشرقي في القرن العشرين، وأحد أعمدة السينما والمسرح في مصر.
• اجتمعت لديها كاريزما الراقصة وموهبة الممثلة الدرامية، فحققت حضوراً طاغياً في أدوار البطولة وأدوار الشخصية المركّبة.
• شاركت في أكثر من 120 عملاً بين أفلام ومسرحيات ومسلسلات وسهرات تلفزيونية.
• اشتهرت بقدرتها على تقديم شخصيات نسائية قوية ومؤثرة، وبإحكامها أدوات الأداء من الإلقاء إلى التعبير الجسدي.
• أسست فرقة مسرحية حملت اسمها وقدمت عبرها مسرحيات اجتماعية وكوميدية وسياسية الطابع.

أهم الأعمال المختارة - أفلام: - لعبة الست (1946) - شاطئ الغرام (1950) - شباب امرأة (1956) - الفتوة (1957) - أم العروسة (1963) - خلي بالك من زوزو - مسرح: قدّمت عشرات العروض ضمن فرقتها المسرحية، شملت أعمالاً اجتماعية وسياسية الطابع. - تلفزيون: ظهرت في أعمال تلفزيونية وسهرات درامية خاصة في العقود الأخيرة من مسيرتها.

الجوائز والتكريم

• حظيت بتقدير نقدي وجماهيري واسع، وتلقت تكريمات رسمية ومهرجانية داخل مصر وخارجها عن مجمل عطائها.

الحياة الشخصية

• عُرفت بتعدد الزيجات، ويُذكر أنها تزوجت 14 مرة.
• مرت بتجارب صحية في أواخر حياتها، وتوفيت في القاهرة عام 1999.

مواقف إنسانية واجتماعية

• عُرفت بمواقف اجتماعية ووطنية صريحة، وبمساندتها لقضايا العدالة الاجتماعية.
• قدّمت الدعم لعدد من المواهب الشابة والأعمال الفنية الجادة، وشاركت في أنشطة خيرية.

إرث وتأثير

• تُعد تحية كاريوكا رمزاً للفن الاستعراضي الراقي والتمثيل القوي معاً، وتركت بصمة لا تُمحى في تاريخ الرقص الشرقي والسينما والمسرح في مصر.
• لا تزال أعمالها وحضورها الفني مرجعاً يُستعاد عند الحديث عن تطور صورة المرأة وشخصياتها القوية في الدراما العربية.