سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

ورينا شطارتك في معلومات الأفلام وجرب مسابقات الدهليز
اعمل ميم بصورتك باستخدام الذكاء الاصطناعي. إبدأ هنا الآن.
عن الفيلم
نوع الفيلم: ألوان
المدة: 104 دقيقة
سنة الإنتاج: 1990
التصنيف: دراما - اجتماعي
القصة: جانب ثالث من حياة المخرج يوسف شاهين (أ)، بعد فيلميّ إسكندرية.. ليه؟، وحدوتة مصرية. وبه أحداث مثل فَوز أحد أفلامه في مهرجان برلين عام 1979، وعرض فيلمه في مهرجان كان، وإضراب الفنانين ضد قانون 103.. ومعاناته بعد تَرْك الفنان محسن محيي الدين (أ) له.
سيناريو
سيناريو
تمثيل
منوعات (7)
  في التتر: ولأول مرة عمرو عبد الجليل.
  قال الفنان محسن محيي الدين أن دور الفنان عمرو عبد الجليل هو تجسيد لشخصيته في الحياة، وذلك من وجهة نظر يوسف شاهين حسبما رآها المخرج.
  يحاول المخرج يحي عمل قصة "هاملت" لوليم شكسبير.
  الجائزة التي فاز بها فيلم إسكندرية.. ليه؟ هي جائزة مهرجان برلين "الدب الفضي" عام 1979 (جائزة خاصة من لجنة التحكيم: Silver Bear - Special Jury Prize).
  يغني الفنان محمد هنيدي في استعراض موكب الإسكندر الأكبر، ولكن ليس بصوته (voice over)، وكذا الفنانة تحية كاريواكا.
  يشاهد البعض مشهد من فيلم باب الحديد بجانب النافورة، وذكر شخصية "قناوي" من الفيلم.
  في نهاية الفيلم مكتوب: "تحية لنضال الفنان المصري من أجل الديمقراطية - إلى حركة جموع الفنانين".
اقتباسات (7)
توفيق صالح: والله والعيال بدأت تناقش الديمقراطية.
يحيى: إزاي بقى؟! ده من زمان.
نادية: اللي قالَّك كده ضحك عليك، أنت شبابك يبان جوه عينيك.
توفيق صالح: ماتخافش مفيش أي تنازلات.
يحيى: أمال طلعت ليه؟
توفيق صالح: مؤدَّبين أوي!
يحيى: طب أنا بجح.
نادية: فين الحب في وسط ده كله؟!
يحيى: حب؟! يا ويل الكروديا اللي يقع فيه! يتحرق ويتفلق، وياللا اللي بعده!
عمرو: اسأليه هو بقى! بتحبني زي ما أنا؟! ولّا معلَّق على شبح اخترعه في نافوخه؟!
والدة نادية: والله الموت أرحم من الرَّكنة.
نادية: بتعبد حاجة اسمها "فنانين"، مش كده؟
يحيى: كلام مكتوب على ورق، بيحوِّلوه لنبض قلب.. إحساس.. دي المعجزة..
أخطاء (3)
 بعد نهاية حديث يحيى مع جيجي في المستشفى، نرى رأسها مرتفعة عن الوسادة، في حين أنها كنت في اللقطة الأسبق مستندة عليها.
 يشاهد يحيى في منزل نادية مشهد رقص "قناوي" على محطة القطار في فيلم باب الحديد، إلا أنه بعدها حينما يملأ المشهد الكادر، نراه وهو يشرب من زجاجة المشروب، وكانت تلك اللقطة قبل أن يبدأ في الرقص، وليس بعدها.
 نرى تحية كاريوكا وهي تغني النشيد الوطني في لقطة بعيدة بالنظارة، ولكن في اللقطة القريبة التالية تكون بدون نظارة.
بوسترات (1)
مشاركات الميمز (9)