سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

عن الفيلم
نوع الفيلم: ألوان
المدة: 120 دقيقة
سنة الإنتاج: 1961
التصنيف: دراما - تاريخ
القصة: يهرب سلامة مُستشار السلطان المقتول مع الأميرين محمود وجهاد، وذلك للهرب من أقطاي، إلا أن الأميرين يتفرَّقان وتؤخَذ جهاد كجارية عند شجرة الدر، ومحمود كقائد للمماليك مع الأمير عز الدين أيبك.
تمثيل
أخطاء (7)
 عند تلقين الفتاة الصغيرة: "لازم هاييجي اليوم اللي هايتحد فيه الإسلام وينتصر"، نرى قبعتها بها طرحة بيضاء من أعلى، ولكن في اللقطة التالية الطرحة أسفل الطاقية.
 عندما يسأل أقطاي: "ماشوفتش راجل معاه ولد وبنت صغيرين"، نجد سلامة يحيط بالطفلين بذراعه، ثم في اللقطة التالية (الأبعد) نجدهما بعيدان عنه وذراعه ليست حولهم.
 عند قتل السلطان بالسيف من الخلف وخروجه من الأمام، نرى الدم من الأمام، ولكن عند سقوطه في اللقطة التالية من الخلف لا يوجد آثار دخول السيف ولا دماء على ظهره.
 عند إخبار الشيخ ابن عبد السلام للأمير أنه هو القائد الذي سيقودهم، نرى قماش عمامة محمود نازلة على كتفه وقماش عمامة الشيخ على ظهره، ولكن في اللقطة التالية نرى قماش عمامة محمود على ظهره، وقماش عمامة الشيخ على كتفه.
 عند هروب سلامة مع جهاد ومحمود واختبائهم وراء الصخور، نرى جهاد وسطهما ويد سلامة عليها وعلى محمود، ولكن في اللقطة التالية نجدها ورائهما ويد سلامة على محمود فقط.
 عند محاربة محمود لاثنين من الجنود يرمي جذع شجرة في المنزل على أحدهما فيقفز، ولكن نرى تكرار لنفس المشهد من زاوية أقرب بعده بثواني، فيوقِع نفس الجذع على نفس الرجل الذي يقفز نفس القفزة.
 عندما تسمع جهاد صوت سلامة وهي ترقص، تتوقف عن الرقص وتنظر إلى مصدر الصوت. ولكن في اللقطة التالية (الأبعد) نراها ما زالت ترقص ثم يتكرر نفس رد الفعل بسماعها وتوقفها عن الرقص مرة ثانية ونظرها لمصدر الصوت مرة ثانية.
صور (82)