تقييم الدهليز
نوع الفيلم:
ألوان
المدة:
120 دقيقة
سنة الإنتاج:
1996
القصة:
يعاني سيد السائق من ضغوط مادية كبيرة، فيضع أمله في ليلة رأس السنة للحصول على المال المناسب، وفي الوقت ذاته ترغب حورية في نفس الأمر، فتقرر الذهاب للرقص عند أحد الأثرياء للحصول على المال. إلا أن الأمور لا تسير حسبما يرغب كل طرف، ويلتقيان معًا خلال سلسلة من الأحداث المتسارِعة.
قصة
سيناريو
سيناريو
حوار
حوار
إنتاج
إخراج
تمثيل
الأقرع في محل الكتب: حورية بتشتري كتب؟! سبحان مغير الأحوال! دي مَدرسة!
سيد: باقولك إيه؟
صديق الخولي: قول.
سيد: أنا عايز ميتين جنيه الليلة، وهارجعهوملك بعد أسبوع. لازم أعمل عملية للولية حماتي.
صديق الخولي: من غير ما تحكي يا سيد.
سيد: هارجعهوملك يا صديق.. تلاتة بالله العظيم..-.
صديق: ..- يمين على يمينك أنا ماحتكم غير ع الخمسين جنيه دول: إيراد النهار كله والليل. هاخد منهم عشرين جنيه أجيب بنزين للعربية ولقمتين للعيال. وخُد أنت الباقي. سلامو عليكو.
سيد: مع السلامة.
صديق: باقولك إيه: إبقى حاسِب بقى ع القهوة وحجرين البوري. سلام.
صديق الخولي: قول.
سيد: أنا عايز ميتين جنيه الليلة، وهارجعهوملك بعد أسبوع. لازم أعمل عملية للولية حماتي.
صديق الخولي: من غير ما تحكي يا سيد.
سيد: هارجعهوملك يا صديق.. تلاتة بالله العظيم..-.
صديق: ..- يمين على يمينك أنا ماحتكم غير ع الخمسين جنيه دول: إيراد النهار كله والليل. هاخد منهم عشرين جنيه أجيب بنزين للعربية ولقمتين للعيال. وخُد أنت الباقي. سلامو عليكو.
سيد: مع السلامة.
صديق: باقولك إيه: إبقى حاسِب بقى ع القهوة وحجرين البوري. سلام.
بائع: الكيت كات يا أسطى؟ الكيت كات؟
سيد (يسأل عن البضاعة معه): إيه ده؟
البائع: أهو رزق الهُبل.
سيد (يسأل عن البضاعة معه): إيه ده؟
البائع: أهو رزق الهُبل.
عند ذهاب سيد بحماته في العربة للمستشفى، نراه من داخل العربة يعبر على يسار الشاشة بممرضة تحمل شيئًا وطبيبًا، ولكن في اللقطة الخارجية للعربة نجده لم يعبرهما بعد.
في لقطة حورية الأولى وهي تقوم بتنظيف حجرة، يوجد إناء معدني (جردل) على الأرض والمكنسة الكهربائية، وتتركهما أمام باب الشرفة. ولكن بعد انتهاء حديثها مع لمعي في الشرفة وعودتها، نراها تسير بصورة عادية أمام الباب بدون عائق كأنه لا يوحد عائق أمام الباب. ثم للمرة الثالثة عند عودتها للحجرة نرى الأدوات على الأرض.