تقييم الدهليز
نوع الفيلم:
أبيض وأسود
المدة:
105 دقيقة
سنة الإنتاج:
1959
القصة:
يطرد الخال شقيقته وابنتيها بسبب سوء أخلاق زوجها المتوفى، فتضطر الفتاتان في العمل في الخدمة بالبيوت. ولكن يُغرِّر المهندس بإحدى الفتيات فتحبل ويقتلها الخال، فتصمم أختها على الانتقام من المهندس الذي سبَّب موت أختها.
قصة
سيناريو
سيناريو
حوار
إنتاج
إخراج
تمثيل
آمنة: (مُحدثة الكروان) جيت؟ آني كنت مستنياك.. العمر بطوله وأنت في الجلب، وصوتك غالي في الودان.. صغيرة لجياك سعدي وفرحي.. كبيرة لجياك ونيس وسامع شكواي.. كنت وحديك معاي في الليلة المشئومة.. فاكر..؟ أنا وإنت استغاثنا، لكن صوتنا ضاع في الفضا الكبير.. دُعاك ما وصل لأي إنسان، وصرختي ما هزت جلب مخلوج..
آمنة: الجلب كان خالي والبال مرتاح..
زهرة: خاف الله يا جابر.. إنت جلبك صار علينا حجر.
صوت آمنة: دي الرحمة اللي جِدروا عليها..! جرشين لزاد الطريج، وما خافوا علينا من شر الطريج..!
صوت آمنة: يا ويلي من اليوم اللي فات.. ويا خوفي من اليوم اللي جاي!
صوت آمنة: يا ويلي من اليوم اللي فات.. ويا خوفي من اليوم اللي جاي!
عند رجوع آمنة وإفاقتها وحديثها مع نساء البلد، عندما تقول: "بتبكوا علينا" نرى وجهها مقابل النسوة، ولكن في اللقطة التالية نجد وجهها مائلًا على الحائط بجانبها.
بعد بكاء هنادي بعد إفاقتها، نجد على الحائط خيال لسيدة وافقة، ولكن في اللقطة التالية نجد السيدة الواقفة بدون خيال على الحائط (أي اختلف وضع الإضاءة التي كانت عليها).
في بكاء هنادي بعد إفاقتها، تضع رأسها على الحائط ويدها اليسرى على صدرها، ولكن في اللقطة التالية (الأبعد) نجد يدها اليُمنى هي المرفوعة.
يوجد بعض البطء في وضع الصوت على حركة الفم في بعض اللقطات، أو عدم تطابق..
عند جنون الأم ووجودها في الشوارع تبحث عن ابنتيها، نراها واقفة وفي ناحية ظهرها الشمس، ولكن الإضاءة الخاصة بالتصوير نراها واضحة تتحرك عليها وعلى مَنْ حولها من الجهة المقابلة.