تقييم الدهليز
الفيلم يدور حول شك المحققين في مسألة قتل أحد الإخوة شقيقه التوأم، فكان من الممكن ببساطة إحضار الشخصين في آنٍ واحد لتنتهي القصة! ولكن لم يوضح الفيلم لماذا لم يتم جمعهما معًا في مكان واحد، بل تم التقابل معهما كلٍ على حِدة، كما لم يتم حتى أخذ البصمات لمُضاهاتها.
اسم كلب الأسرة: بيلي.
ذكر شخصيات "قناوي" و"هنومة" من فيلم باب الحديد.
يسأل مسئول الوزير الكاتب حول شخصيات "قناوي" و"هنومة" من فيلم باب الحديد، وهذا يدل على أنه يؤدي جانب من شخصية يوسف شاهين، أو مجرد بغرض إدخال الواقع في الخيال.
المحقق|فرج من مواليد يناير كذلك.
من أعمال الفنانة المسرحية: "النسر الصغير".
اسم العمل الفني للفنان يوسف وهبي: "كرسي الاعتراف".
بعض الألفاظ لا تَتَمَاشَى مع حركات الفم.
يستخدم محمود قول لفولتير ويوضح ذلك، وهو: "أنا الذي أُحِبُكِ، فأنا المدينُ لكِ بكُلّ شيء".
يستخدم سيد مقولة من مسرحية هاملت لشكسبير: "هناك أشياء في السماء والأرض يا هوراشيو، تفوقُ حُلم فلسفتك".
المسرحية التي يقوم بِكِتابتها سيد اسمها البحار.
ذِكْر آية من آيات الكتاب المقدس في قول السيد المسيح لبطرس: "ستنكرني عند صياح الديك" ("لاَ يَصِيحُ الدِّيكُ حَتَّى تُنْكِرَنِي").
رقم عربة سيد: 2986.
سيد: وعلى إيه ده كله؟! نجري من هنا لهنا.. نضحك لده وده.. نسافر لآخر الدنيا.. ومهما روحنا، مانقابلش غير نفسنا! ياما صحيت في بلاد كتير -أحلى بلاد في الدنيا- روما، موسكو، نيويورك، باريس.. ألِف وألف مالاقيش غير نفسي! الديكور بيتغيَّر، وأنا بافضل زي ما أنا.. باضحك مش عارف ليه، باجري مش عارف ليه.. عايز أكبر، وأكبر وأبقى مهم، مش عارف على إيه!
شريفة: أنت الليلة متضايق من نفسك.
سيد: حتى دي مش عارفها! إحنا كلنا بندوَّر علي إيه؟!
شريفة: أنت الليلة متضايق من نفسك.
سيد: حتى دي مش عارفها! إحنا كلنا بندوَّر علي إيه؟!
ممثلة مسرح سابقة: روميو.. روميو.. لماذا أنت روميو؟ تعالى هنا يا واد.
محمود: أصل في الدنيا والحواديت والكتب، الناس كلها بتجري ورا بعضها، قال عشان إيه؟ "الحب"! ده مش حب! دي الرغبة، أو بقى.. المصلحة. كل الكلام الملفوف والحركات، ماهياش غير تغطية للرغبة وبس، وبعد ما يرتاحوا، يبقى مفيش حاجة! طار التفاهم، وطارت العاطفية اللي بتزَهزه، والورد اللي بيفتَّح! وكل واحد يدّي ضهره للتاني، وسلامو عليكو!
شريفة: لو مش لاقي حاجة تقولها، ماتتكلمش أحسن! ماتدفعنيش أنا كمان إني أكذب على نفسي.
عندما تقترب الكاميرا وتتحرك بجانب كرسي بمكتب سكرتير الوزير، نلاحظ خيال الكاميرا يتحرَّك.
تحت عنوان "العثور على جثة في جبل الدرَّاسة"، نقرأ خبر في جريدة، ولكن في حين أن مقدمة الخبر سليمة وتتحدث عن مُحتوى الخبر نفسه، نكمل الخبر بالخط الأصغر فنكتشف أن بقية الخبر هو جزء من خبر في جريدة يتحدث عن الطائرات والمطار وخلافه..
حينما تبتعد الكاميرا في مكتب الشرطة في حديث سيد مع المحقق، نلاحظ خيال الكاميرا يتحرك مع حركتها على آلات التسجيل.
حينما تقترب الكاميرا من مُلصق عرض "كرسي الاعتراف" نلاحظ خيالها.