السيرة

• الاسم: يوسف وهبي
• اللقب الشائع: عميد المسرح العربي
• تاريخ الميلاد: 17 يوليو 1898
• مكان الميلاد: الفيوم، مصر
• تاريخ الوفاة: 17 أكتوبر 1982
• مكان الوفاة: القاهرة، مصر
• المهنة: ممثل ومخرج وكاتب ومنتج مسرحي وسينمائي

النشأة والتعليم

• وُلد لأسرة ميسورة في الفيوم؛ كان والده عبد الله باشا وهبي من وجهاء المحافظة ومفتشًا للري.
• تلقى تعليمًا مدرسيًا في الفيوم ثم القاهرة. مال مبكرًا إلى التمثيل وشارك مع الهواة قبل احترافه.
• سافر في مطلع عشرينيات القرن العشرين إلى إيطاليا وتلقى هناك تدريبًا على فنون المسرح والسينما قبل عودته إلى مصر.

الدخول إلى المجال الفني

• بعد عودته إلى القاهرة، أسس فرقة رمسيس المسرحية سنة 1923، التي أصبحت أهم منصة للمسرح الحديث في مصر لعقود.
• اتجه مبكرًا إلى السينما الناطقة وأسّس “شركة رمسيس فيلم”، مقدّمًا أعمالًا تمثيلًا وإخراجًا وإنتاجًا.

أهم المحطات والإنجازات

• ريادة المسرح المصري الحديث عبر:
• تكريس أساليب الإخراج المحترف والديكور والإضاءة الحديثة.
• تقديم واقتباس نصوص عالمية وتقديم مسرحيات اجتماعية ذات بعد واقعي.
• ريادة مبكرة في السينما المصرية الناطقة من خلال أفلام أنتجها ومثّل فيها وأخرج بعضها.
• امتاز بأداء جهوري وحضور طاغٍ وشخصيات ذات نفوذ وهيبة على المسرح والشاشة.
• صاحب مذكرات شهيرة بعنوان “عشت ألف عام”.

أهم الأعمال

• في المسرح:

• قدّم عبر فرقة رمسيس عشرات المسرحيات الاجتماعية والتراجيديات والاقتباسات، وظلّ اسمه مرادفًا للمسرح الجاد في مصر لعقود.

• في السينما (عينات بارزة):

• أولاد الذوات (1932) – تمثيل وإنتاج.
• الدفاع (1935) – تمثيل وإنتاج.
• غرام وانتقام (1944) – تمثيل وإخراج.
• إشاعة حب (1960) – تمثيل.
• غزل البنات
• سفير جهنم

الجوائز والتكريمات

• مُنح لقب “البكوية” من الملك فاروق في الأربعينيات تقديرًا لمكانته الفنية.
• حظي بتكريمات رسمية متكررة في مصر خلال حياته وبعد رحيله.

الحياة الشخصية

• انتمى لأسرة ميسورة من الفيوم، وكرّس معظم حياته للمسرح وإدارته وفنونه، وظل اسمه مرتبطًا بفرقة رمسيس التي أسسها وأدارها.

حقائق وطرائف

• يعتبر تأسيس فرقة رمسيس (1923) نقطة تحول في تاريخ المسرح المصري، إذ رسّخت لمعايير احترافية في الأداء والإخراج.
• يُعد من أوائل من خاضوا تجربة الفيلم الناطق في مصر عبر شركة رمسيس فيلم.
• تُدرّس سيرته وريادته المسرحية في مراجع عربية بوصفه أحد أعمدة الفن المصري في النصف الأول من القرن العشرين.