سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

عن الفيلم
نوع الفيلم: أبيض وأسود
المدة: 120 دقيقة
سنة الإنتاج: 1960
التصنيف: كوميدي - رومانسي
القصة: يحاول عبد القادر جعل ابنته تحب حسين ابن عمها، فيقوم بِنَشْر إشاعة أن حسين على علاقة بهند رستم (أ).. ثم يعرف خطيب هند بالأمر..
القصة الأصلية: مسرحية: حديث المدينة (جون إيمرسون)
تمثيل
منوعات (11)
  الإشاعة انتشرت في بورسعيد.
  مكتوب: قصة مقتبسة عن مسرحية حديث المدينة لجون إمرسون وأنيتا لوس.
  تقوم بهيجة بعمل: crepes suzette - وتقول أن طريقة عمله غير معروفة إلا لعائلتين فقط: "عيلة طبق زادا" وعائلتها "عيلة سلطح".
  اسم الشركة: "شركة عبد القادر عبد ربه للنقل والملاحة".
  فكيهة أخت بهيجة وابنها لوسي.
  حسين هو وكيل الشركة.
  قام عبد المنعم إبراهيم بعمل دور فتاة يعاكسها عبد القادر كتجربة أمام حسين، وفي العام التالي بعد إصدار هذا الفيلم حصل على دوره في فيلم سكر هانم سنة 1960، وكان فيه يقوم بعمل دور امرأة كذلك.
  عمر سعاد حسني في الدور 17 سنة، و8 أشهر، و10 أيام (وعمرها الحقيقي كان أقل من ذلك بعام تقريبًا).
  رقم عربة عبد القادر: 11971.
اقتباسات (5)
عبد القادر: ما تاكل يا حسين.. الصنف ده عاملاه مرات عمك برجليها.. بإديها.
بهيجة: مفيش غير عيلتين بس، هما اللي يعرفوا يعملوه.
عبد القادر: الوردة دي دليل حبي، سقيتها بدموعي، وفضلت سهران جنبها طول الليل.
عبد القادر: يا للصاعقة!
محروس: (بصوت هند رستم) كده برضه يا سونة يا خاين.. ماتسألشي فيَّ؟! أحبك.. أعبدك.. أموت في هواك.
بهيجة: يا مصيبتي!
عبد القادر: أهيه صَوَّتِت بالبلدي بنت سلطح بابا.
أخطاء (8)
 في أول وجبة إفطار نرى بهيجة ترفع كوب الشاي لفمها، ولكن في اللقطة التالية عندما يدخل زوجها نراها لم ترفعه بعد وترفعه.
 عندما يتحدث محروس مع عبد القادر على الإفطار، نرى بهيجة تشرب الشاي وهي ممسكة به في يدها، ولكن في اللقطة القريبة المباشرة نرى كلتا يداها فارغتين.
 عندما يدخل حسين لحجرة الإفطار نرى في لقطة عبد القادر غير ممسكًا بكوب شاي، ولكن في اللقطة التالية مباشرة نراه في يده.
 عند تعرف عبد القادر على لوسى نراه يرفع يده في جهة سميحة، ولكن في اللقطة التالية نرى يرفع يده الأخرى في جهة لوسي.
 عند تعرف صديقات سميحة على لوسي، نرى في الخلفية بهيجة واقفة وتمشي، ولكن في اللقطة التالية نراها جالسة على الأريكة.
 بعض الأصوات ومخارج الألفاظ لا تَتَمَاشَى مع حركات الفم.
 عند دخول محروس على عبد القادر وعادل وحسين، نرى حسين واضعًا يده على كتف عمه، ولكن في اللقطة التالية نرى يده لأسفل.
 عندما تقول هند رستم لحسين أن يقول للجميع ما بينهما، نراها في اللقطة البعيدة واضعة كِلتا يداها على كتفيه، ولكن في اللقطة الأقرب نراها واضعةً ذراع واحدة فقط عليه.
بوسترات (3)