سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

عن الفيلم
نوع الفيلم: أبيض وأسود
المدة: 115 دقيقة
سنة الإنتاج: 1960
التصنيف: كوميدي - رومانسي
القصة: يطلب نبيل وفريد من صديقهما الممثل سكر تمثيل دور عمتهما فتافيت السكر، وذلك لكي يتسنى لهما قضاء بعض الوقت مع جارتيهما الجميلتين.
القصة الأصلية: مسرحية: العمة شارلي (برادندون توماس)
تمثيل
منوعات (6)
  كتب في التتر: "القصة مقتبسة عن Charley's Aunt، by Brandon Thomas".
  عاشت العمة فتافيت السكر في أمريكا اللاتينية لمدة 20 سنة - تزوجت خلالها تاجر لبناني (فايز الحموي) وسافرت معه إلى البرازيل - ثم ورثت عنه 20 مليون دولار.
  رقم تليفون فريد: 32964.
  سلوى أبوها متوفي وتعيش مع عمها.
  قدري يعمل في طنطا.
  خُطَّاب ليلى وسلوى: جعلص (ليلى) وبقلظ (سلوى) أولاد "المعلم جعران الزنخ".
اقتباسات (8)
المعلم شاهين الزلط لفكيهة: بت يا فكيهة.. فكيهة يا بنت الوارمة، الولعة يا بنت المجعلصة! حاسبي يا بنت المبطرخة! كفاية يا بنت المكعبرة!
نبيل قدري المنيلاوي: اسمع، أنا مش عاوز حد يزعجني. مش عاوز أوشف حد ولا أقابل حد. أنت فاهم؟
نعناع: فاهم طبعًا: حضرتك حاتكتب جواب، مش عاوز حد يزعجك علشان ينزل عليك الوحل.
فريد أبو وردة: بتقوللي ألو، أقولها إيه؟
نبيل قدري المنيلاوي: ألو!
فريد أبو وردة: ألو. وبعدين؟
نبيل قدري المنيلاوي: قوللها وحشتيني يا نيلة!
فريد أبو وردة: وحشتيني يا نيلة.
فريد أبو وردة: سكر، مش عايز أي خدمة؟
سكر الحليوة: أشكرك! يا سلام ع الدنيا، ماتساويش صرمة قديمة! من شوية كنتوا عايزين تجيبولي العسكري علشان يطردني. ولما احتاجتولي عايزين تقدمولي أي خدمة. الدنيا دي...
نبيل قدري المنيلاوي: إوعى تقلع، خليك واحدة ست.
فريد أبو وردة: إحنا محتاجين لواحدة ست.
سكر الحليوة: إزاي تتهجم على واحدة ست؟!
المعلم شاهين الزلط (في سِره): سِت؟! أنا مش شايف قدامي أيُها سِت!
المعلم شاهين الزلط: ده أنا جنب منك أبقى مرلين مورنو.
سكر الحليوة: ليه؟! إنت عميت؟! مانتش شايف القوام؟!
المعلم شاهين الزلط: هو في الحقيقة قوام عاوز بردعة ولجام.
قدري المنيلاوي: يا حفيظ! دي عليها خِلقة تعلِّم إبليس الفضيلة.
المعلم شاهين الزلط: يا مرضعة كيلوباترا.
أخطاء (4)
 في مشهد الأسانسير في أول الفيلم، نرى اختلاف أوضاع الممثلين في الوقوف بين اللقطتين الأمامية والجانبية، ويتكرر هذا بين لقطة والأخرى أكثر من مرة، ومن الجانب إلى الأمام إلى الخلف.
 بعدما يعرف فريد ونبيل أن المعلم شاهين سوف يسافر، يمشيان للأمام وترجع الكاميرا للوراء، ونلاحظ حركة نباتات الظل بسبب لَمْس الكاميرا لها وهي ترجع للوراء لها.
 بعض الكلمات لا تتوافق مع حركات الفم.
 عندما يقوم سكر بتظبيط الشعر المستعار يضع يداع على شعره، ولكن في اللقطة التالية (الأبعد) نرى يداه على ساقاه.