سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

تقييم الموقع
أقوال (188)
من فيلم موعد مع السعادة
إحسان: إسمع بقى يا آبا!
عم إبراهيم: ماسمعش حاجة.. إنتي متعلمة وعتجولي كلام يِمِس الجلب.
من فيلم دعاء الكروان
آمنة: بجى ولا واحدة منهم عجباك؟!
الباشمهندس: إللي عاجباني واحدة تانية غير دول خالص..
آمنة: جاعدة في مصر بردك؟
الباشمهندس: جاعدة في جلبي.
من فيلم دعاء الكروان
آمنة: مُنايا أوديكي بيت المأمور عشان أفرجك على حاجة عمرك ما شوفتيها ولا هتشوفيها.
هنادي: هي ايه؟
آمنة: مكنة كده اسمها البيانا (piano)؛ سودا وليها صوابع بيضا.. أول الست ما تلمسها تقولي ساكنها جان..؟! تسمعي كروانات الدنيا كلتها، وطبل إيه ومزازيك إيه..
من فيلم دعاء الكروان
الباشمهندس: ليه يا آمنة؟ ليه تحكمي عليّ بالعذاب؟
آمنة: آني اللي حكمت عليك بالعذاب..؟! ولا أنت حكمت علينا بالعذاب.. آني دخلت البيت ده عشان أشوفك تتعذب.. دخلت البيت ده عشان أشوفك مذلول تحت رجليَّ.. عشان أشوف في عنيك دموع كل اللي غويتهم وبكيتهم.. فاكر لما قلت لك أن ليَّ أخت قتلها الحب..؟ كانت هنادي.
الباشمهندس: هنادي اختك!
آمنة: ماتت بسببك.. قتلها خالي.. قتلها هي المجني عليها.. وأنت اللي جنيت عايش حر.. مافكرتش فيها يوم! ما قلتش راحت فين..؟ عاملة ايه..؟ عايشة؟ ولا التراب اللي تَواهَا كان أحن عليها منك..! لكن هتفتكر فيها ليه؟! هنادي خدامة.. حياتها رخيصة، وعرضها مالوش تمن..
الباشمهندس: هنادي أختك؟!
من فيلم موعد مع الحياة
آمال: (لنفسها) عذاب ساعة، ولا كل ساعة..
من فيلم موعد مع السعادة
ليلى: إحكيلي حدوتة الأول يا ماما..
آمال: طيب يا روحي، حاحكيلك حدوته.. كان فيه مرة واحد سلطان، السلطان ده كان عنده كل حاجة، وكان اسمه "سعيد" لكن هو مش سعيد.
ليلى: ليه يا ماما؟ مش كان بيلعب مع السلطانيات التانيين؟
آمال: هاها.. الظاهر كده..
ليلى: وبعدين؟
آمال: وبعدين قالوا له عشان يبقى سعيد، لازم يلبس قميص واحد سعيد.
ليلى: وبعدين؟
آمال: قعدوا يدوَّروا من هنا لهنا عشان يلاقوا واحد سعيد، أبدًا..
ليلى: وبعدين؟
آمال: وفين وفين، لقوا واحد راعي غنم، عجوز، وقاعد بيغني.
ليلى: وبعدين؟
آمال: قالوا له "يا راجل أنت، مبسوط؟"، قاللهم "أنا مبسوط وسعيد 24 قيراط"، قالوا له "طب فين قميصك"؟ بصوَّا التقوه ماعندوش قميص.
ليلى: وبعدين؟
آمال: خلاص! توتة توتة، فرغت الحدوته..
ليلى: أمال ليه كان مبسوط يا ماما؟
آمال: عشان كان عنده ناس يحبهم، وهما كمان يحبوه..