تقييم الدهليز
نوع الفيلم:
أبيض وأسود
المدة:
95 دقيقة
سنة الإنتاج:
1957
القصة:
يتنكَّر ضابط ومساعده في هيئة صيادين بسيطين، ويذهبا لمنطقة بالسويس يتم فيها تهريب المخدرات. وفي إطار بحثهما عن الحقيقة يقعان في غرام ابنتا الصياد الريس حنفي، ولكن العصابة تكشف أمرهما.
قصة
سيناريو
حوار
إنتاج
إخراج
تمثيل
فيلم ابن حميدو يعد أحد أشهر كلاسيكيات السينما المصرية، وهو فيلم يجد قبولًا عند المشاهدين من جميع الأجيال والأعمار، نظرًا لأنه يجمع عدد من أكبر نجوم السينما في ذلك الوقت، كما أنه لا يخلو من المشاهد و"الإفيهات" التي يتذكرها الجميع، مثل "نورماندي 2"، "فتشني فتش"، "صلاة النبي أحسن"، "إنسان الغاب طويل الناب"، "تكونشي شوكالاتة"، "أنا كلمتي لا ممكن تنزل الأرض أبدًا"، إلخ.القصة أيضًا مبتكرة بالنسبة لأفلام فترة الخمسينيات، حيث تدور حول شرطيان يعملان متخفيين على الإيقاع بعصابة تعمل في تهريب المخدرات دوليًا، مما يعرضهما لمغامرات غير متوقعة.
اسم المركب "نورماندي 2" (Normandie 2)، ويبدو أن الغرض من هذا الاسم أن تكون المركب خليفة للباخرة الفرنسية العملاقة SS Normandie، والتي خرجت من الخدمة بعد احتراقها عام 1942.
يقول الشاويش عن حميدو أنه مِعْرِفَة قديمة، فيرد حميدو: "أيوة من أيام الجيش" (يتحدثان عن فيلم إسماعيل يس في الجيش).
تظهر النتيجة على الحائط بتاريخ الخميس 6 يونيو 1957.
الريس حنفي لتفيدة: والفلوس اللي تخش جيب الأسد، لا ممكن تطلع إلا على جتته!
تفيدة: حنفي!
الريس حنفي: مفيش حنفي! أنا قولت كلمة، وانتي عارفة أن كلمتي لا ممكن تنزل الأرض أبدًا!
تفيدة: حنفي!
الريس حنفي: خلاص، حاتنزل المرة دي! إنما اعملي حسابك المرة الجاية، مش ممكن تنزل أبدًا!".
تفيدة: حنفي!
الريس حنفي: مفيش حنفي! أنا قولت كلمة، وانتي عارفة أن كلمتي لا ممكن تنزل الأرض أبدًا!
تفيدة: حنفي!
الريس حنفي: خلاص، حاتنزل المرة دي! إنما اعملي حسابك المرة الجاية، مش ممكن تنزل أبدًا!".
الباز أفندي: صلاة النبي أحسن!
حميدة: يعنى إيه؟ يعنى هافضل طول عمري عايشة لوحدي؟! وحيد ولهان، شريد حيران، أبكي وأنوَّح على هوايا، وأضحي قلبى في يوم في يوم في يوم هنايا؟!
بعض الأصوات لا تَتَمَاشَى مع حركة الفم.
عندما تقول تفيدة لإبنتها: "من سبق ظفر"، نرى خيال ابن حميدو وهو يرد عليها يظهر على يساره، ولكن في اللقطة التالية (الأبعد) لا نرى هذا الخيال.
بعدما يقوم ابن حميدو من السرير المكسور لا نرى باقي للشبكة على رأسه، ولكن في اللقطة التالية نراه ما زال ينزع الشباك من على رأسه.
عندما تقوم تفيدة بتهدئة الحاضرين قبل تدشين المركب نورماندي وهي تحمل ورقة بيدها، نرى زوجها يرفع يده لأعلى بعصا ويحركها.. ولكن في اللقطة التالية نرى يده لأسفل وهو لا يحرك العصا.
في حديث عزيزة مع الباز أفندي في الشارع نراها تحمل بطيخة، ولكن بعد لقطتين نرى وضع البطيخة اختلف وظهر كلام مكتوب عليها.