تقييم الدهليز
بعض الأصوات لا تَتَمَاشَى مع حركة الفم.
عندما تقول تفيدة لإبنتها: "من سبق ظفر"، نرى خيال ابن حميدو وهو يرد عليها يظهر على يساره، ولكن في اللقطة التالية (الأبعد) لا نرى هذا الخيال.
بعدما يقوم ابن حميدو من السرير المكسور لا نرى باقي للشبكة على رأسه، ولكن في اللقطة التالية نراه ما زال ينزع الشباك من على رأسه.
عندما تقوم تفيدة بتهدئة الحاضرين قبل تدشين المركب نورماندي وهي تحمل ورقة بيدها، نرى زوجها يرفع يده لأعلى بعصا ويحركها.. ولكن في اللقطة التالية نرى يده لأسفل وهو لا يحرك العصا.
في حديث عزيزة مع الباز أفندي في الشارع نراها تحمل بطيخة، ولكن بعد لقطتين نرى وضع البطيخة اختلف وظهر كلام مكتوب عليها.