تقييم الدهليز
عندما تجلس عزيزة على الرمال أثناء زيارتها للرجال في وقت حراستهم للخيمة على البحر، تضع يديها بجانبها كلٍ في جانب، ولكن في اللقطة التالية (الأقرب) نري يديها مرتفعتان وممسكتان بشيء.
عندما تشكو عزيزة من أمر الباز أفندي لحسن وهما على البحر في انتظار الصيادين، نراها تنظر للأمام وهو ينظر لها، ولكن في اللقطة التالية (الأقرب) نرى وضعهم مختلف وهي تنظر للجهة الأخرى.
في المعركة بين ابن حميدو وأحد أفراد العصابة، يقع بوجهه على الأرض، ولكن عندما يمسك برأسه المجرم نرى رأسه مائلة للجانب، وليست مواجهة للأرض مثل اللقطة السابقة.
بعد أن يحضر أفراد الشرطة للقبض على العصابة، نرى ابن حميدو ممسكًا بلاتانيا، ولكن في اللقطة التالية (الأقرب) لا نراه ممسكًا بها.
عندما يحضر ابن حميدو لمنزل حميدة بعد القبض على العصابة نرى وجهه وعينيه بها كدمات من الاشتباك، ولكننا كنا قد رأينا وجهه بدون كدمات بعد انتهاء القبض على العصابة.
بعدما يعلن الريس حنفي عن سكن ابن حميدو وحسن في الحجرة بالمنزل، نرى حميدة وهي ممسكة بطبق الطعام مع ابن حميدو، ولكن في اللقطة التالية الأقرب وهي تتحدث نراها قد أمسكت بالفعل في اليد الأخرى بقطعة خبز لم تكن بيدها في اللقطة الأسبق.