تقييم الدهليز
نوع الفيلم:
ألوان
المدة:
97 دقيقة
سنة الإنتاج:
1990
القصة:
تقضي الراقصة ليلة حمراء مع أحد الساسة، لتستيقظ وتجده قد أخذ جزء من المال المُتفق عليه واختفى. وبعد سنين تجده على شاشة التليفزيون، فتتصل به لاستغلاله في مصالحها.
قصة
سيناريو
حوار
إخراج
تمثيل
سونيا: وهي الحفلة إمتى؟
خالد: الليلة.
سونيا: على طول كده؟
خالد: ماهي دي بقى المفاجآت السياسية.
سونيا: تلات تلاف جنيه.
خالد: خلي بالك يا مدام، مش هو اللي هايدفع. الحكومة المصرية هي اللي حاتحاسب.
سونيا: وماله؟! لو الحفلة معمولة لمناسبة وطنية أرقصلهم ببلاش. أو لو معمولة لصالح الاتحاد الاشتراكي أعملهم تخفيض. إنما الهيئة السياسية الأجرة لازم تندفع، وبالكامل.
خالد: يعني الحكومة المصرية مالهاش خاطر عندك؟
سونيا: الحكومة مابتعرفش خواطر. والضرايب بتحاسبني على كل هزة وسط. ده أنا كل يوم والتاني جايني جواب أصفر يسِد النِفس!
خالد: الليلة.
سونيا: على طول كده؟
خالد: ماهي دي بقى المفاجآت السياسية.
سونيا: تلات تلاف جنيه.
خالد: خلي بالك يا مدام، مش هو اللي هايدفع. الحكومة المصرية هي اللي حاتحاسب.
سونيا: وماله؟! لو الحفلة معمولة لمناسبة وطنية أرقصلهم ببلاش. أو لو معمولة لصالح الاتحاد الاشتراكي أعملهم تخفيض. إنما الهيئة السياسية الأجرة لازم تندفع، وبالكامل.
خالد: يعني الحكومة المصرية مالهاش خاطر عندك؟
سونيا: الحكومة مابتعرفش خواطر. والضرايب بتحاسبني على كل هزة وسط. ده أنا كل يوم والتاني جايني جواب أصفر يسِد النِفس!
خالد: اتفضلي.
سونيا: إيه ده؟! مش عيب تديني الفلوس في الشارع؟! وكمان مايصحش نبقى واقفين قدام البيت من غير ماتطلع تشرب كاس معايا.
خالد: لا هو.. في الحقيقة أنا..
سونيا: .. هاتقول عندي شغل الصبح بدري.. مش مشكلة.. ابقى انزل من عندي ع الشغل.
خالد: لا.. أصل يعني..
سونيا: .. مايعنيشي ولا حاجة.. فيه حاجات كتير لما الواحد يفكر فيها قبل ما يعملها بتبوظ ويبقى دمها تقيل! إركن كويس، وانزل.
سونيا: إيه ده؟! مش عيب تديني الفلوس في الشارع؟! وكمان مايصحش نبقى واقفين قدام البيت من غير ماتطلع تشرب كاس معايا.
خالد: لا هو.. في الحقيقة أنا..
سونيا: .. هاتقول عندي شغل الصبح بدري.. مش مشكلة.. ابقى انزل من عندي ع الشغل.
خالد: لا.. أصل يعني..
سونيا: .. مايعنيشي ولا حاجة.. فيه حاجات كتير لما الواحد يفكر فيها قبل ما يعملها بتبوظ ويبقى دمها تقيل! إركن كويس، وانزل.
في رقصة سونيا حول منضدة عبد الحميد، نرى السيدة بجانبه وفاها مفتوح قليلًا باندهاش وهي ناظرة لأعلى.. أما في اللقطة التالية مباشرةً نرى فمها مغلق وبدون اندهاش وتنظر في مستوى عينيها.
في لقطة من جريدة لخبر بعنوان "لله في خلقه شئون.. اجتماعية" نلاحظ أن خلفية الخبر من لون روق غير لون الجريدة، أي الكلام ملصوقًا على الجريدة وليس مطبوعًا عليها.
في لقطة من جريدة لخبر بعنوان "القبض على راقصة مشهورة بتهمة الرقص الخليع" نجد لون الورق المطبوع عليه الخبر ذو لون أبيض أكثر من باقي الجريدة.. كذلك الخط المكتوب ليس خط مطبوع بل بكتابة خطَّاط.
عندما يتحدث عبد الحميد مع سونيا في المقابلة بالشارع بجانب عرباتهم، نرى الشمس على وجه سونيا من الجانب، ولكن في اللقطة التالية من الأمام لا نرى أثرًا للشمس أو الخيال. ثم تتم اللقطات التالية بدون شمس، ولكن مرة أخرى في اللقطات النهائية لنفس المكان نرى الشمس مرة أخرى على الوجوه أو من الخلف..
في نهاية الفيلم كُتِبَت كلمة "تدعي" خطأ: "تتدعي".