تقييم الدهليز
الرائد: باقولك إيه؟ إذا كنتي بقى حضرتك خلصتي شغل، يا ريت تغيري هدومك عشان تيجي معانا!
سونيا: وأغير هدومي ليه؟! أنا أحب أفضل كده لابسة التٌهمة بتاعتي!
سونيا: وأغير هدومي ليه؟! أنا أحب أفضل كده لابسة التٌهمة بتاعتي!
سونيا (في دور تمثيلي في فيلم): آه.. آه.. آه.. ليه تقتلني، وأنا باحبك يا مرسي؟!
سونيا: مقابلة مُريبة.. زي مهربين المخدرات بالظبط.. جايين نبدل الشنط!
عبد الحميد: العِند دايمًا آخرته الخسارة يا.. سونيا..
سونيا: أنا ماعنديش حاجة عشان أخسرها يا عبد الحميد بيه.. طلعت، نزلت، رقاصة من بتوع الهشيك بيشيك..
عبد الحميد: العِند دايمًا آخرته الخسارة يا.. سونيا..
سونيا: أنا ماعنديش حاجة عشان أخسرها يا عبد الحميد بيه.. طلعت، نزلت، رقاصة من بتوع الهشيك بيشيك..
عبد الحميد: خلاص.. بعد الانتخابات أوعدك خير..
سونيا: هه هه.. بعد الانتخابات؟! ده أنت هاتديني بالجزمة!
عبد الحميد: لأ، أوعدك أن المشروع هايمشي.
سونيا: في دي ماقدرش أصدقك يا "خالد بك مدكور"! أنا رقَّاصة.. وفي شغلنا، بنقبض مقدم.. بعد الفُرجة ماحدش بيعبَّرنا!
سونيا: هه هه.. بعد الانتخابات؟! ده أنت هاتديني بالجزمة!
عبد الحميد: لأ، أوعدك أن المشروع هايمشي.
سونيا: في دي ماقدرش أصدقك يا "خالد بك مدكور"! أنا رقَّاصة.. وفي شغلنا، بنقبض مقدم.. بعد الفُرجة ماحدش بيعبَّرنا!
عبد الحميد: إحنا كده في طريق مسدود!
سونيا: بالعكس! ده احنا كده في طريق مفتوح م الناحيتين.. كده رايح.. وكده جاي..
سونيا: بالعكس! ده احنا كده في طريق مفتوح م الناحيتين.. كده رايح.. وكده جاي..
سونيا للصحفي: أهوه.. زي ما أنت شايف.. أقدر أعمل خمسة ستة مليون جنيه، وأنا قاعدة كده باتشمِّس.
كتابة في نهاية الفيلم: أي راقصة تدعي أنها صاحبة شخصية "سونيا سليم" في هذا الفيلم، تُعَرِّض نفسها لممسائلة القانونية بتهمة الادعاء الكاذب. وأي سياسي يزعم أن شخصية "عبد الحميد رأفت" في هذا الفيلم تمسَّه أو تقترب منه أو حتى تتطابق معه.. فهو صادق تمامًا.