تقييم الدهليز
عُمر راجية في أول الفيلم 20 سنة.
في أحد حوارات الحب بين راجية وإبراهيم تتحدث عن "أيامنا الحلوة" (عن أوقات السعادة بينها وبين حبيبها)، وفي العام التالي على إنتاج الفيلم (1955) قامت الفنانة فاتن حمامة ببطولة فيلم بنفس العنوان أيامنا الحلوة.
في حديث عبد الرحمن مع راجية وهي على سرير المرض، نلاحظ اختلافًا في وضع قبضتيها على بطنها ما بين اللقطة من اليسار، واللقطة من اليمين لنفس المشهد.
حينما تعيد راجية سماع ما تم تسجيله من حوار مع إبراهيم أمام الدكتور توفيق محمد ود. أحمد زكي، نلاحظ أن فترة الصمت البسيطة التي كانت في المشهد الأصلي من خلال قبلة إبراهيم لراجية لا توجد في النسخة المسجلة، بل يستمر الحوار بينهما بدون فترة الصمت البسيطة تلك (في النسخة المسجلة).
عندما يذهب الدكتور توفيق محمد ود. أحمد زكي للعصافرة على البحر، نلاحظ أنه تم تركيب اللقطات القريبة لهم على الخلفية، حيث أن الخلفية الأصلية كانت مُشمِسة (ولكن في اللقطة القريبة هناك اختلاف في الضوء عليهم وزاويته). كما أن الحاجز الحديدي الذي كان على الكورنيش مختلفًا في حجمه وسُمكهُ عن ذاك الذي تم تصوير المشهد القريب عليه.
في حديث حارس الطاحونة مع الدكتور توفيق محمد ود. أحمد زكي بجانب شباك الطاحونة، نراه في لقطة ينظر لد. أحمد زكي، ولكن في اللقطة التالية من الجانب الآخر نراه ينظر للدكتور. كما أن يده كانت أمام الدكتور توفيق محمد، وفي نفس اللقطة التالية نراها خلفه.