سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

عن الفيلم
نوع الفيلم: أبيض وأسود
المدة: 113 دقيقة
سنة الإنتاج: 1954
التصنيف: دراما - رومانسي
القصة: يفقد إبراهيم ذاكرته، ويُصاب بصدمة عصبية، فيبدأ الطبيب محاولة معرفة سبب وأصل المشكلة، من خلال خطيبته السابقة راجية، والتي دخل معها في قصة حب.
سيناريو
تمثيل
منوعات (3)
  عُمر راجية في أول الفيلم 20 سنة.
  في أحد حوارات الحب بين راجية وإبراهيم تتحدث عن "أيامنا الحلوة" (عن أوقات السعادة بينها وبين حبيبها)، وفي العام التالي على إنتاج الفيلم (1955) قامت الفنانة فاتن حمامة ببطولة فيلم بنفس العنوان أيامنا الحلوة.
  مشكال قضى عشرة سنوات في خدمة إبراهيم.
اقتباسات (6)
مشكال لسنية: يا مسكينة يا أم الجهل! "وأخو الجهالةِ في الشقاوَةِ ينعمُ".
سنية: والله وقعنا واللي كان كان.
سنية: يوه! هو أنت؟! يخيبك يا مشكال النوايب!
مشكال: هُس، وطِّي صوتك يا أم الخلول.
سنية: أنا أم الخلول يا أبو جلامبو؟ هاه؟ عايز إيه؟
مشكال: عايز في كلمة.
سنية: مانيش فاضية! مانتش شايف؟!
مشكال: يا حلو. لحسة من طاس الطحينة.
سنية: بزيادة لحستك! أنت ناقص؟!
مشكال: حبيبك اللي تحبه، ولو كان دب.
سنية: قال لو ما كنتش أعرف أمك وأبوك، كنت قولت ولاد الغُزّ وِلدوك.
راجية: أنا متهيألي إن أنا في حلم.
سنية: الأحلام لذيذة وحلوة، طول ما الواحد مغمَّض عينيه.
راجية: حاغمَّض، عشان أشوف الحاجة اللي أنا عايزة أعيش فيها. بكرة حاشوف اللي الدنيا حاترغمني إني أشوفه!
أخطاء (9)
 حينما ترسم راجية صورة إبراهيم، نلاحظ تغيُّر الصورة خلال مراحل رسمها وذلك لصورة أخرى، أي أن الصورة التي كانت ترسمها في البداية كانت بملامح ونظرة مختلفة، ولكن بعدها بثانية تتغير لصورة أوضح بملامح شبيهة ولكنها مختلفة عن الصورة التي بدأت برسمها في البداية.
 حينما يعزف إبراهيم على العود وهو بجانب راجية على البحر عند الغروب، نلاحظ أن يده تتحرَّك على العود بصورة تختلف عن الألحان الصادرة عنه.
 في حديث عبد الرحمن مع راجية وهي على سرير المرض، نلاحظ اختلافًا في وضع قبضتيها على بطنها ما بين اللقطة من اليسار، واللقطة من اليمين لنفس المشهد.
 حينما تعيد راجية سماع ما تم تسجيله من حوار مع إبراهيم أمام الدكتور توفيق محمد ود. أحمد زكي، نلاحظ أن فترة الصمت البسيطة التي كانت في المشهد الأصلي من خلال قبلة إبراهيم لراجية لا توجد في النسخة المسجلة، بل يستمر الحوار بينهما بدون فترة الصمت البسيطة تلك (في النسخة المسجلة).
 عندما يذهب الدكتور توفيق محمد ود. أحمد زكي للعصافرة على البحر، نلاحظ أنه تم تركيب اللقطات القريبة لهم على الخلفية، حيث أن الخلفية الأصلية كانت مُشمِسة (ولكن في اللقطة القريبة هناك اختلاف في الضوء عليهم وزاويته). كما أن الحاجز الحديدي الذي كان على الكورنيش مختلفًا في حجمه وسُمكهُ عن ذاك الذي تم تصوير المشهد القريب عليه.
 في حديث حارس الطاحونة مع الدكتور توفيق محمد ود. أحمد زكي بجانب شباك الطاحونة، نراه في لقطة ينظر لد. أحمد زكي، ولكن في اللقطة التالية من الجانب الآخر نراه ينظر للدكتور. كما أن يده كانت أمام الدكتور توفيق محمد، وفي نفس اللقطة التالية نراها خلفه.
 عندما تقرأ ليلى من الكتاب لإبراهيم، نلاحظ اختلافًا في وضع الشمس على وجهها ووجهه ما بين لقطات قريبة وبعيدة، ويتكرر أكثر من مرة..
 بعض الألفاظ لا تَتَمَاشَى مع حركات الفم (مثل مشهد سؤال ليلى لإبراهيم عما يقرأ).
 حينما تذهب سنية بطبق الفاكهة لإبراهيم وهو على السرير، نلاحظ أنها تنظر له، ولكن عندما تنهي جملها وتنتقل الكاميرا للجهة الأخرى نراها تنظر لأسفل.
بوسترات (4)