تقييم الدهليز
نوع الفيلم:
ألوان
المدة:
125 دقيقة
سنة الإنتاج:
1983
القصة:
يودع صلاح في السجن وهو بريء، وذلك في مقابل مادي بدلًا من شخص آخر. وفي السجن يتعرَّف على إحدى المسجونات في السجن المُقابِل، ويتحابَا من خلال الإشارات.
قصة
قصة
سيناريو
حوار
إنتاج
إخراج
تمثيل
مشهد ترك الجنود صلاح يخرج للحمام في المستشفى بدون حراسة، وهو أمر غير واقعيبعدما يطلب فاروق من العاملين تجميع مبلغ مالي، يقوم على الفور الجموع بدفع المال، وذلك بعد أن ينهي جملته بثانية واحدة، وذلك بدون أن يتيح الفيلم فترة بسيطة للتفكير أو التردد وخلافه. بخلاف أن دافعي الأموال والذهب لم يكونوا على معرفة بصلاح من الأساس.
يصرف المسئول الحكومي مبلغ "50 جنيهًا" لكل أسرة متضررة من الحريق، وخيمة وبطاطين.
قالت الفنانة فردوس عبد الحميد أنها قامت بتوقيع عقد تمثيل الفيلم بالفعل مع الفنان أحمد زكي، والذي قام هو كذلك بإمضاء عقد الفيلم. ولكن بعد تغيير المنتج قرر تغيير الأبطال. وعلمت بالأمر من الجرائد، وتأثر أحمد زكي بالأمر كثيرًا.
متر أرض المنزل المحروق: 500 جنيهًا.
رقم القضية: 263 لسنة 1981.
رقم العقار المحروق: عقار 9 الكائن بشارع سكة الملكة، قسم الخليفة.
رقم صلاح في السجن: 11.563.
الشرنوبي بك باع الأرض بمبلغ 700.000.
شمشون كان يقتل الشخص بمبلغ 100 جنيهًا.
أجرة العمل في السجن: الساعة 10 قروش.
صلاح في الدور الثالث بالسجن، زنزانة 5.
قضى صلاح في السجن سنتان.
تاريخ خبر شكر الشرنوبي بك لعملائه في الجريدة: 11 سبتمبر 1982.
فايزة: كنت فاكرة حالاقيك في مستشفى.. في عيادة..
د. حسن: هو فيه أحلى من دول عيانين؟! دول عندهم انتفاخ في جيوبهم.
د. حسن: هو فيه أحلى من دول عيانين؟! دول عندهم انتفاخ في جيوبهم.
فايزة: مش حايسيبونا في حالنا! الشرنوبي والحكومة وأخويا، مستكترين علينا نعيش حتى في تربة!
فايزة: ماتفكرش في حاجة دلوقتي.. فكَّر بكرة.. النهار له عينين.
فاروق: إذا كنت أنت هانِت عليك نفسك وبِعتها بالفلوس، مستغرب ليه إن أنا أبيعك؟!
نلاحظ قَصّ شَعْر المساجين بصورة كبيرة من خلال لقطة قريبة، إلا أنه عندما يدخل صلاح زنزانتهُ نلاحظ شعرهُ كما هو، ومجرد مُصَفَّف بعناية.
حينما يحمِل فاروق الكراتين، وتقع جميعها، نلاحظ أنها كراتين خالية وليست ممتلئة (بعدما يُفتح أحدها على السلم).
في خبر شكر الشرنوبي لعملائه في جريدة الأهرام، نلاحظ الخط المكتوب به الخبر يختلف عن خط باقي أخبار باب "اجتماعيات" بالجريدة، مما يوضح أنه مُلْصَق على الجريدة فقط.
مشاهدة الفيلم من قناة "Movies Entertainment" الرسمية على يوتيوب