تقييم الدهليز
نوع الفيلم:
ألوان
المدة:
130 دقيقة
سنة الإنتاج:
1970
القصة:
يتحكَّم محمود بك الإقطاعي في الفلاحين في الثلاثينات من القرن العشرين، ويقع الفلاحين بين تسلطه من جانب، وتسلط رجال الحكومة من جانب آخر. ويزيد الاستبداد بمحمود بك أن يقلل مُدة رَيّ أراضي الفلاحين لحساب طول مُدة رَي أرضه، كما يرغب في استقطاع أجزاء من أراضيهم لحسابه الشخصي، فيقرروا الوقوف ضده.
أفلام مماثلة:
شيء من الخوف
سيناريو
حوار
إخراج
تمثيل
يبدأ الفيلم بيدا محمد أبو سويلم في الأرض والطين، وينتهي بمشهد مشابه، ولكن مع فارِق كبير..
والد الطفل أعطاه عشرة قروش كهدية ومصروف طوال الإجازة الصيفية.
محمد أفندي، مدرس إلزامي، ومهيته: 4 جنيهات شهريًا.
البيت الذي يُدّرِّسهُ محمد أفندي للطفل هو: "قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيبٍ ومَنْزِل، بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُول وحَوْمَلِ"، وهو من مُعلقات "أمرئ القيس".
عبد الهادي لديه فدان أرض واحد.
عبد الهادي: اقراهالنا بقى يا محمد أفندي، على الله بقى تكون كاتِبلنا فيها كلمتين يجيبوا داغ الحكومة، زي "لا سيَّما"، و"عندما"، و"ما انفكَّ".
محمد أبو سويلم: الناس عايزة الأرض، والأرض عايزة المياه، والمياه عايزة واسطة، والواسطة عايزة سراية، والسراية عايزة طريق، والطريق عايزة نِهبة! والنِهبة الفقير، اللي هو إحنا! آدي حكايتنا، حكايتنا مع محمود بك، وأبويا وأبوه، وجده وجدي! آدي الحكاية اللي من قديم الأزل!
محمد أبو سويلم: يا وِلداه على الفقير يا ولاد.
محمد أبو سويلم: يا أم محمد، والنبي اعمليلنا شاي من التقيل أوي من اللي يوزِن الدِماغ.
فلاحة: إخس على طمع الدنيا! إتفوه.
بعض الألفاظ لا تتماشَى مع حركات الفم.
حينما ينطق محمد أفندي بيت "أمرئ القيس"، يقول الكلمة الأخيرة خطأ "فحومل"، بدلًا من "وحومل".
حينما يرسم محمود بك رسمًا توضيحيًّا لمشروعه الذي يريدهُ، نلاحظ فرقًا في الرسم عندما ينظر إليه محمد أفندي مرةً أخرى، حيث يكون الرسم الأول في منتصف المنضدة، والبلد في طرف الرسم، أما الرسم الثاني فنراه في الجزء الأخير من المنضدة، وسراية محمود بك في أطراف المنضدة، والبلد ليست في طرف الرسم مثل الرسم الأول.
حينما يذهب الشيخ حسونة لزيارة دار محمد أبو سويلم، نلاحظ يدا محمد أفندي خلف ظهره، ولكن في اللقطة التالية (الأقرب) تكونان موضوعتان أمامه، وممسكتان بعصا.
حينما يجلس دياب بجانب محمد أبو سويلم في الغيط، ويقول له: "الله يا أبو محمد"، ينظر إليه محمد أبو سويلم، ولكن في اللقطة التالية (من جهة أخرى) نراه ينظر لأسفل وهو مغطي فمه.
نلاحظ أن الضحية عندما ماتت كانت عيناها مُغلقتان، ولكن حينما يجدها الرجال نرى عيناها مفتوحتان.
حينما يتحدث محمد أبو سويلم مع الرجال في أحد الديار في مشهد "كنا رجالة"، نلاحظ خيال الكاميرا يتحرَّك حينما يقترب محمد أبو سويلم من النافذة. ويتكرر الأمر في أكثر من لقطة بنفس المشهد.