سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

يحتوي موقع الدهليز على تفاصيل آلاف الأخطاء التي قمنا برصدها في عدد كبير من الأفلام. يمكنك استعراض بعض هذه الأخطاء في هذه الصفحة:
من فيلم حافية على جسر الذهب (1977): الأصوات والكلمات في بعض اللقطات غير مركبة بطريقة سليمة بعد الدوبلاج، فنجد أصوات أو كلمات بدون حركات للفم أو العكس..
من فيلم حب.. في الزنزانة (1983): في مشهد جلوس صلاح على نافذة القطار المتحرك، نلاحظ تحرُّك القطار بسرعة كبيرة، في حين لا يظهر على شعر وملابس صلاح أي أثر لشدة الهواء المُفترض أن تكون.
من فيلم رجب فوق صفيح ساخن (1979): في مشهد القمار الأخير، نلاحظ أن الألفاظ لا تَتَمَاشَى مع حركات الفم.
من فيلم الأيدي الناعمة (1963): نرى وضع يدا كريمة يتغير ما بين اللقطة والتي تليها، بعدما يأخذ البرنس منها ما كان في يدها.
من فيلم الإرهابي (1994): يدخل علي عبد الظاهر محطة مترو ثكنات المعادي متجهًا لمحطة أنور السادات، لكننا نجده يقف منتظرًا القطار على رصيف اتجاه حلوان.
من فيلم ميدو مشاكل (2003): عندما يذهب المعلم أبو حجر للقسم في أول الفيلم نرى قدمه بكمية كبيرة من الجبس، لم تكن هي مثلها الكمية القليلة التي كانت موضوعة على قدمه وقت تركيب ميدو للطبق.
من فيلم ليلة القبض على فاطمة (1984): بعض اللقطات غائمة hazy (خطأ تصوير)، مثل مشهد حديث جلال مع السياسيين في فيلته.
من فيلم الظريف والشهم والطماع (1971): بعض الألفاظ لا تتماشى مع حركات الفم (مثل مشهد توحة بائعة المشروب البارد).
من فيلم الحرب العالمية الثالثة (2014): رغم ذكر كل الفنانين في التتر الأول أو الأدوار الثانوية في التتر الثاني، لم يذكر اسم الفنان محمد عبد الرحمن الذي قام بدور خالد بوجي في أول الفيلم.
من فيلم الطائرة المفقودة (1984): الفيلم به أمور غير منطقية، مثل كيفية خروج الطيار من الطائرة بعد السقوط.
من فيلم بين السماء والأرض (1959): بعدما يتم إلقاء الدمية من السطح، يقول العسكري علي لعاملي الفيلم أن البنت التي يريد أن يتزوجها الشاب الذي ألقى نفسه من السطح موجودة في المصعد.. ولكن عندما أمره الضابط بإحضارها قام بوصف الشاب له فقط، بدون أن يخبره بأمر البنت الموجودة في المصعد.. حيث لم يكن العسكري مع الضابط في الدور العلوي عندما تحدث مع الفتاة، بل نزل الضابط له في الدور الأرضي.
من فيلم بيت النتاش (1952): في حديث نفوسة العراقية مع غندور حول الزواج، نرى يداها أسفل صدرها، ولكن في اللقطة التالية (الأبعد)، نرى يداها على ساقيها.