يحتوي موقع الدهليز على تفاصيل آلاف الأخطاء التي قمنا برصدها في عدد كبير من الأفلام. يمكنك استعراض بعض هذه الأخطاء في هذه الصفحة:
من فيلم جاي في السريع (2005): نجد عبير عندما تدخل لا تعرف والد ووالدة أمل، في حين أنها تُعطي درس للطفلة في منزلهم، وهذا غير منطقي.
من فيلم الحاسة السابعة (2005): عند جلوس يحيى المصري والفتاة وهي تتساءل في داخلها عن حرارة الجو وهو ممسك بجريدة على وجهه، نجد في اللقطة الأقرب كلاهما بجانب بعضهما البعض بدون أي مسافة، ولكن في اللقطة التالية (الأبعد) نرى ظهور مسافة ربما 30 سم بينهما.
من فيلم فيفا زلاطا (1976): بعد مرور ساعة ونصف على الفيلم، نرى ظَهْر نجمة في لقطة، ولكن في اللقطة التالية مباشرة نرى وجهها من الجانب.
من فيلم أسد و4 قطط (2007): الطريقة التي استخدمها النقيب شبل لنسخ المستندات الهامة على اسطوانة مدمجة (CD)، ليست الطريقة الصحيحة لنقل الملفات على قرص مدمج في ويندوز إكس بي.
من فيلم أنا وأنت.. وساعات السفر (1985): عندما يسأل عزت سلوى عن وظيفة زوجها، نجد يدها على خدها، ولكن في اللقطة التالية نرى وضع يدها على خدها مختلفًا.
من فيلم فول الصين العظيم (2004): عند جلوس الأعمام والجد مع محيي ويسأله محيي: "أبو موتة مين يا جدي؟!" نجد يدا الجد مفرودتان على المنضدة، ثم في اللقطة التالية مشبوكتان، ثم تعود في اللقطة الثالثة مفرودتان.
من فيلم المخبر (1986): بعد مرور ثلث الساعة على بداية الفيلم نرى يدا عزوز يحملان المبلغ، ولكن في اللقطة التالية نراه ممسكًا به بيد واحدة.
من فيلم بونو بونو (2000): في ملف الوورد Winword يوجد بعض أخطاء في الكتابة: caried = carried.
من فيلم إني راحلة (1955): حجم وشكل ألسنة اللهب في المنزل المحترق لا تتناسَب مع حجم المنزل، مما يوضح أنها تم عملها على ماكيت مُصَغَّر من المنزل.
من فيلم حنفي الأبهة (1990): في مشهد استعراض رجال الشرطة للمعلومات عن العصابة، يذكر أحد الضباط أن رتبة الضابط الشهيد "ملازم"، رغم أن رتبة الضابط "ملازم أول" كما يتضح من المشهد الذي يظهر فيه، وربما الأكثر واقعية هو أن يحصل الشهيد على ترقية بعد وفاته ويذكر برتبة "نقيب".
من فيلم هز وسط البلد (2015): حينما تلقي ابتسام بالطوبة على الميكروباص، نجدها تنتظر حتى يبعد الميكروباص ثم تلقي الطوبة.
من فيلم كلاشنكوف (2008): عند خروج خالد من باب شقة، نجد عليها يافطة بعنوان "فؤاد المهندس"، ولكن في لقطة تالية (بعدها ببضعة مشاهد بعد الأغنية) عندما يدق رجال المباحث على نفس الباب، نجد اليافطة اختفت.