سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

يحتوي موقع الدهليز على تفاصيل آلاف الأخطاء التي قمنا برصدها في عدد كبير من الأفلام. يمكنك استعراض بعض هذه الأخطاء في هذه الصفحة:
من فيلم باب الحديد (1958): بعض الألفاظ لا تتماشَى مع حركات الفم.
من فيلم الرقص مع الشيطان (1993): عندما يقوم الدكتور واصل بتسجيل ما يحدث له، نجده يقول نصًا: "بدأ تنميل خفيف.. التنميل يزداد"، ولكن عندما يشاهد التسجيل لاحقًا نجده يقول: "بدأت أشعر بتنميل خفيف.. التنميل يزيد".
من فيلم أمن دولة (1999): عندما تضرب سميحة يد فريد، نرى الدماء تظهر أسفل مكان الضربة وليس منها.
من فيلم صاحبة العصمة (1956): بعدما يقوم أشقاء منيرة الثلاثة من على منضدة الغذاء، نراها تمسك بملعقة بيدها، ولكن في اللقطة التالية (من الجانب) لا نرى المعلقة بيدها.
من فيلم القصر الملعون (1962): عندما يمسك مرسي بالمصباح، نرى وضع الضوء واضح أنه من خلال مصباح كهربائي، ويتحرك الضوء قبل أن يحرِّك مرسي يده بالمصباح.
من فيلم سلام يا صاحبي (1986): في مشهد النهاية أثناء معركة مرزوق مع رجال الكينج، عندما يلقي مرزوق بأحد رجال الكينج من فوق اللودر ليخترق نافذة الفيلا، يبدو بوضوح أن "الزجاج" مصنوع من مادة ورقية.
من فيلم ملكة الليل (1971): عند انتهاء العرض الأول (ملكة الليل)، نرى كريمة تقف على أعتاب المسرح ويضع الخدام زجاجات الخمر عند الأعتاب. ولكن في اللقطة التالية من الأمام نرى كريمة واقفة على المسرح وأمامها مسافة كبيرة، وليست على الأعتاب، ولا يوجد زجاجات (المسرح مختلف).
من فيلم للرجال فقط (1964): في أواخر الفيلم نرى وضع يد أحمد على المركب يتغير من مكان لآخر بين هذه اللقطة والتي تليها.
من فيلم دعاء الكروان (1959): عند سؤال آمنة أحد البائعين عن أخبار خديجة وخطوبتها، نرى الكاميرا تقترب من البائع من الخلف، ونرى ظِلّ الكاميرا يَحِلّ على الرجل ويغطيه مكان ضوء الشمس.
من فيلم فَتَّح عينيك (2006): في حديث بين علي ورشا في شارع، تستدير رشا وتلبس النظارة، ولكن في اللقطة التالية نجدها تستدير مرة أخرى.
من فيلم بابا أمين (1950): عند حديث مبروك مع أمين في أول الفيلم يخبره بأنه حضر له في مشروع، وحينها نرى يده مرفوعة، ولكن في اللقطة التالية نجد يده فوق الأخرى على عصاته.
من فيلم قبلات مسروقة (2008): حينما تَرْكَب حنان على الدراجة البخارية وهي حُبلى، نراها في اللقطة التالية (الأقرب) تسند ذقنها على ظهر السائق، ولكنها لم تكن تسندها في اللقطة الأسبق.