يحتوي موقع الدهليز على تفاصيل آلاف الأخطاء التي قمنا برصدها في عدد كبير من الأفلام.
يمكنك استعراض بعض هذه الأخطاء في هذه الصفحة:
من فيلم ودعت حبك (1956):
نرى تعبير أوجه الممثلين الثلاثة يتغير ما بين اللقطة البعيدة والتي تليها، وذلك بعد مرور ساعة ونصف على بداية الفيلم.
من فيلم دعاء الكروان (1959):
عند رجوع آمنة وإفاقتها وحديثها مع نساء البلد، عندما تقول: "بتبكوا علينا" نرى وجهها مقابل النسوة، ولكن في اللقطة التالية نجد وجهها مائلًا على الحائط بجانبها.
من فيلم باب الحديد (1958):
بعض الألفاظ لا تتماشَى مع حركات الفم.
من فيلم إعدام طالب ثانوي (1980):
الفيلم به عدة أخطاء في استمرارية المشاهد المختلفة، حيث تتغير بعض التفاصيل مثل وضع الأشخاص مع تغير زاوية التصوير في نفس المشهد.
من فيلم آثار في الرمال (1954):
عندما يذهب الدكتور توفيق محمد ود. أحمد زكي للعصافرة على البحر، نلاحظ أنه تم تركيب اللقطات القريبة لهم على الخلفية، حيث أن الخلفية الأصلية كانت مُشمِسة (ولكن في اللقطة القريبة هناك اختلاف في الضوء عليهم وزاويته). كما أن الحاجز الحديدي الذي كان على الكورنيش مختلفًا في حجمه وسُمكهُ عن ذاك الذي تم تصوير المشهد القريب عليه.
من فيلم إشاعة حب (1960):
عند تعرف صديقات سميحة على لوسي، نرى في الخلفية بهيجة واقفة وتمشي، ولكن في اللقطة التالية نراها جالسة على الأريكة.
من فيلم ليتني ما عرفت الحب (1976):
الفيلم به العديد من الأخطاء الإخراجية التي تنم عن ضعف في مستوى الإخراج وربما العجلة في إنتاج الفيلم، ومثال على ذلك تغير باروكة سلوى أو الإيشارب الذي ترتديه في نفس المشهد بين لقطة وأخرى أكثر من مرة.
من فيلم الأبطال (1974):
كتب اسم الفيلم بالإنجليزية في تتر البداية "Heros"، علمًا بأن ترجمة "الأبطال" تكتب "Heroes".
من فيلم العاشقان (1987):
عندما تجلس سناء مع ابنها على السرير، نرى خيال بعض العاملين في الفيلم يتحرك في زجاج باب الشرفة.
من فيلم بونو بونو (2000):
عندما يضرب أدهم ناهد في منزلهما، نرى يدها بجانبها، ولكن في اللقطة التالية من زاوية مختلفة نرى يدها على خدها.
من فيلم أنا إللي أستاهل (1984):
في المشهد التالي مباشرةً حينما يعطي محمد عوض المال لسهير رمزي، نلاحظ خيال الميكروفون يتحرك على الحائي يسار الشاشة.
من فيلم طباخ الريس (2008):
في حديث انشراح مع الرئيس نراها تواجهه في النظر، ولكن في اللقطة التالية نراها تنظر لأسفل.