يحتوي موقع الدهليز على تفاصيل آلاف الأخطاء التي قمنا برصدها في عدد كبير من الأفلام.
يمكنك استعراض بعض هذه الأخطاء في هذه الصفحة:
من فيلم تيتة رهيبة (2012):
عند حديث فكري مع راوية في الفرح نرى يداه في لقطة مضمومتان معًا، ولكن في اللقطة التالية نراهما بعيدتان عن بعضهما البعض.
من فيلم سر طاقية الإخفاء (1959):
حينما تقترب الكاميرا من عطيات في حديثها مع آمال يوم زواجها، نرى خيال الكاميرا يتحرَّك واضحًا على الكرسي الذي تجلس عليه عطيات.
من فيلم الخلبوص (2015):
في البيانات الأخيرة المكتوبة بالإعلان، نجد كلمة "إشاف عام"، وهي المفروض: "إشراف عام".
من فيلم سيدة القطار (1952):
في أغنية حلم الطفلة نرى بعض أوضاع الممثلين تختلف بين تنقلات الكاميرات.
من فيلم حريم كريم (2005):
يقول كريم لصديقاته عن ماجد أنه ابن خاله عندما يأتي ليبيت عنده، ولكن في لقطة سابقة حينما يعرَّفه على مها ودينا في منزله أنه ابن عمه.
من فيلم النيل والحياة (1968):
كُتِب اسم مراجعة السينارية "لويزا آنا شنكوفا" خطأ بصيغة "لويزا آنا شينيلوفا" على التتر.
من فيلم عروس النيل (1963):
عندما نام سامي بعد حديثه مع هاميس نرى قبعته ما زالت فوق الدولاب، ولكن عندما استيقظ وجدناها فوق الحقيبة التي فوق الدولاب.
من فيلم عروس النيل (1963):
عندما يجلس سامي مع هاميس نرى خيال الميكروفون على الدولاب خلفهم يتحرك.
من فيلم آسف على الإزعاج (2008):
عند جلوس حسن في أحد المطاعم وهو يقوم بتسجيل نفسه على جهاز الكمبيوتر المحمول، يرى شخص يضربه، فيميل وجهه للأمام ويقوم بتثبيت النظارة على عينيه بإحدى يديه. أما عندما يقوم بإعادة مشاهدة ما تم تسجيله، فنرى اختلافًا ويقوم بتثبيت النظارة على عينيه بكلتا يديه.
من فيلم ليل.. وليالي (1991):
اسم الفنان مجدي عبد الحليم مكتوب خطأ في التتر: "مجدي عبد الحكيم".
من فيلم جوازة ميري (2014):
عند قفز سيف وآدم جلال، نجد في اللقطة الأولى القريبة صوت زجاج وآثار أخشاب تخرج من الشباك، ولكن في اللقطة التالية (الأبعد) لا نرى أي حطام تقع معهم وهم في الهواء، أما في اللقطة الأخيرة للسقوط على الأرض ما يقع حولهم على الأرض ليس زجاج ولا أخشاب بل ورق مربع الشكل، وغير محروق كذلك!
من فيلم المهاجر (1994):
حينما يقول رام لأمياهار بحضور سينيهيت أنه حضر لتعلُّم الزراعة فقط، نراه يبتسم وهو يقول ذلك، في حين أنه في اللقطة التالية (الأبعد) نرى تعابير وجهه جادة.