سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

تقييم الموقع
أقوال (188)
من فيلم موعد مع السعادة
ليلى: إحكيلي حدوتة الأول يا ماما..
آمال: طيب يا روحي، حاحكيلك حدوته.. كان فيه مرة واحد سلطان، السلطان ده كان عنده كل حاجة، وكان اسمه "سعيد" لكن هو مش سعيد.
ليلى: ليه يا ماما؟ مش كان بيلعب مع السلطانيات التانيين؟
آمال: هاها.. الظاهر كده..
ليلى: وبعدين؟
آمال: وبعدين قالوا له عشان يبقى سعيد، لازم يلبس قميص واحد سعيد.
ليلى: وبعدين؟
آمال: قعدوا يدوَّروا من هنا لهنا عشان يلاقوا واحد سعيد، أبدًا..
ليلى: وبعدين؟
آمال: وفين وفين، لقوا واحد راعي غنم، عجوز، وقاعد بيغني.
ليلى: وبعدين؟
آمال: قالوا له "يا راجل أنت، مبسوط؟"، قاللهم "أنا مبسوط وسعيد 24 قيراط"، قالوا له "طب فين قميصك"؟ بصوَّا التقوه ماعندوش قميص.
ليلى: وبعدين؟
آمال: خلاص! توتة توتة، فرغت الحدوته..
ليلى: أمال ليه كان مبسوط يا ماما؟
آمال: عشان كان عنده ناس يحبهم، وهما كمان يحبوه..
من فيلم نهر الحب
طاهر: أفتكر إحنا متفقين على أن معاد العشا دايمًا يكون الساعة تمانية بالظبط، رغم كده، حضرتك جيتي من الملاهي متأخرة!
نوال: واستنيتني ليه لما أنت جعان، ماكالتش ليه؟!
طاهر: المسألة مش مسألة جعان أو لأ، دي مسألة مبدأ! نظام معيَّن ارتضينا إننا نعيش عليه إحنا الاتنين، من زمان.
نوال: تقدر تقوللي الساعة كانت كام لما أنا رجعت؟!
طاهر: تمانية وخمسة.
نوال: يعني تمانية!
طاهر: لا يا هانم، أبدأ! دي دقيقة واحدة تفرق كتير! في الحروب، دقيقة واحدة بتقرَّر مصير أمم، بتفرَّق بين الحياة والموت!
من فيلم موعد مع الحياة
آمال: (لنفسها، تلقي جزءًا من بيت لعمر الخيام) "الموت حقٌ، لست أخشى الردى، وإنما أخشى فوات الأوان".
من فيلم موعد مع السعادة
ليلى: إحكيلي حدوتة الأول يا ماما..
آمال: طيب يا روحي، حاحكيلك حدوته.. كان فيه مرة واحد سلطان، السلطان ده كان عنده كل حاجة، وكان اسمه "سعيد" لكن هو مش سعيد.
ليلى: ليه يا ماما؟ مش كان بيلعب مع السلطانيات التانيين؟
آمال: هاها.. الظاهر كده..
ليلى: وبعدين؟
آمال: وبعدين قالوا له عشان يبقى سعيد، لازم يلبس قميص واحد سعيد.
ليلى: وبعدين؟
آمال: قعدوا يدوَّروا من هنا لهنا عشان يلاقوا واحد سعيد، أبدًا..
ليلى: وبعدين؟
آمال: وفين وفين، لقوا واحد راعي غنم، عجوز، وقاعد بيغني.
ليلى: وبعدين؟
آمال: قالوا له "يا راجل أنت، مبسوط؟"، قاللهم "أنا مبسوط وسعيد 24 قيراط"، قالوا له "طب فين قميصك"؟ بصوَّا التقوه ماعندوش قميص.
ليلى: وبعدين؟
آمال: خلاص! توتة توتة، فرغت الحدوته..
ليلى: أمال ليه كان مبسوط يا ماما؟
آمال: عشان كان عنده ناس يحبهم، وهما كمان يحبوه..
من فيلم دعاء الكروان
هنادي: أنا ما مستبشرة خير.. الكلام اللي جالته ضرَّابة الودع ما يطمن.
آمنة: شاغلك كلام الرمَّالة..؟! هما بتوع الودع بيعرفوا شيّ.. هم كلمتين ليكي ولغيرك.. كل راجل بين حرمتين.. وكل حرمة بين راجلين.
هنادي: لكن أنا عارفة راجليني.. اللي حايئذيني خالي.. وعارفة اللي أذاني وبيريدني..
آمنة: ربنا ينتقم منه.
هنادي: ربنا يسامحه.
آمنة: طالبة السماح؟!
هنادي: ايوة.
آمنة: لسّاكي ريداه؟
هنادي: ما جادرة أكرهه.. الود ودي أكرهه وأنساه.
آمنة: بعد كل اللي جرى..؟! أني لو منك.. -.
هنادي: - لا تكملي يا آمنة.. هييجي يوم وتعرفي الحب.
من فيلم دعاء الكروان
الباشمهندس: إنتي سمعتي على حاجة اسمها "الخمرة"؟
آمنة: أيوة.. اللي بيسكروا بيها..
الباشمهندس: أنا بقى بالليل باخد كاسين.. وبعد ما بشرب، جتتي مبتبقاش خالصة.. ببقى واحد تاني..
آمنة: يبقى بقى العتب مش عليك.. ع الخمرة..
الباشمهندس: أهو كده.. ما قولنا بقى مفيش داعي تترعشي.. خافي مني بس بالليل..