تقييم الدهليز
آمال: سجى الليل، ولا الفجر، وها هي الطبيعة تَضْرِبُ موعِدًا جديدًا للأحياء مع الحياة..
علي: يا بنتي عقلية زمان كانت عقلية رجعية سخيفة.. خلاص، الدنيا اتغيرت، والناس دلوقتي أصبحت مابتقولشي "ده ابن مين"، بيقولوا "ده عمل إيه؟".
آمال: الحياة علمتني أن الدموع أغلى من أي شيء نبكي عليه..
زهرة لممدوح: صحتي؟ صحتي دلوقتي مفيش بعد كده.. ماهو البركة فيك أنت يا عدو الأمراض، يا قاهر الميكروبات.
زهرة لممدوح: مع السلامة يا نصير المرضى والضعفاء.
حينما تتحدث زهرة عن صابر نرى اختلافًا في وضع يدها الموضوعة بجانب وجهها، وذلك ما بين اللقطة البعيدة والقريبة.
حينما تتمنَّع زهرة وتطلب الشراب النيلون، نرى اختلافًا في وضع يدها بجانب وجهها ما بين لقطتان متتاليتان.
بعض الألفاظ لا تتماشَى مع حركات الفم (مثل مشهد حديث آمال مع أحمد في الحديقة بعد عيد الميلاد).
تتحدث آمال عن انتظار أحمد لها على الشاطئ عند الغروب، ونرى أحمد والشمس في ظهره عند الغروب، ولكن في اللقطة السابقة مباشرةً نراه والشمس مواجهة له (أي في الصباح)، والبحر به أمواج عكس اللقطة التالية (الأقرب). ثم عند ظهور آمال نحوه مرة أخرى، تعود الشمس من جديد في مواجهة أحمد وليس خلفه. ثم يتكرر الأمر ما بين اللقطات لكلٍ منهم أكثر من مرة..
حينما تخرج آمال في المساء نلاحظ بعدها أن السيارة تسير في ضوء اليوم، وليست في المساء كما كان مفترضًا.
مشاهدة الفيلم من قناة "MelodyClassic - ميلودى كلاسيك" الرسمية على يوتيوب
(شاب مدخت في الحفل الأول، كومبارس)
(عبد المنعم بسيوني)