سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

ورينا شطارتك في معلومات الأفلام وجرب مسابقات الدهليز
اعمل ميم بصورتك باستخدام الذكاء الاصطناعي. إبدأ هنا الآن.
أخطاء (9)
 حينما تتحدث زهرة عن صابر نرى اختلافًا في وضع يدها الموضوعة بجانب وجهها، وذلك ما بين اللقطة البعيدة والقريبة.
 حينما تتمنَّع زهرة وتطلب الشراب النيلون، نرى اختلافًا في وضع يدها بجانب وجهها ما بين لقطتان متتاليتان.
 بعض الألفاظ لا تتماشَى مع حركات الفم (مثل مشهد حديث آمال مع أحمد في الحديقة بعد عيد الميلاد).
 تتحدث آمال عن انتظار أحمد لها على الشاطئ عند الغروب، ونرى أحمد والشمس في ظهره عند الغروب، ولكن في اللقطة السابقة مباشرةً نراه والشمس مواجهة له (أي في الصباح)، والبحر به أمواج عكس اللقطة التالية (الأقرب). ثم عند ظهور آمال نحوه مرة أخرى، تعود الشمس من جديد في مواجهة أحمد وليس خلفه. ثم يتكرر الأمر ما بين اللقطات لكلٍ منهم أكثر من مرة..
 حينما يبكي علي في حديثه مع الأطباء الأربعة بعد اكتشافه مرض آمال، نراه يضع كلتا يداه على صدره معًا، ولكن في اللقطة التالية (من الجانب الآخر) نرى كل يد منهما على حدة.
 في حديث د. مصطفى مع علي حينما يخبره بأن الطب في تقدم مستمر، نراه يضع يده على كتف علي، ولكن في اللقطات القريبة من وجه علي لا نرى يده على كتفه، ثم يتبدَّل الأمر ما بين اللقطة والتي تليها أكثر من مرة.
 حينما تقترب الكاميرا من علي عندما يخبر آمال أنهُ لم يبكي عند ركوبه الطيارة ويبعد عنها، نلاحظ خيال الكاميرا يتحرَّك على ملابسه مع قربها منه.
 حينما تنادي زهرة على فاطمة لتكلم ممدوح في التليفون، وذلك في اليوم التالي بعد حفل السكارى، نلاحظ خيال الكاميرا والميكروفون يتحرَّك على الباب والحائط في خلفية المشهد.
 حينما تخرج آمال في المساء نلاحظ بعدها أن السيارة تسير في ضوء اليوم، وليست في المساء كما كان مفترضًا.
مشاهدة الفيلم من قناة "MelodyClassic - ميلودى كلاسيك" الرسمية على يوتيوب