تقييم الموقع
من فيلم نهر الحب
نوال: تعرف عني إيه يا خالد؟
خالد: أعرف أنك روح وحيدة، هايمة في دنيا كلها حِرمان. السعادة قدامك، في إيدك، وأكتر من كده.. هي اللي بتمدلك إيديها، هي اللي بتسعى لك.. زي الوردة دي.. مايلة ناحيتك، حاتتكلم، حاتقولك أنا لكي، خديني. رغم كده مش عايزة! بتهربي منها.
نوال: السعادة اللي بتتكلم عنها مش من حقي يا خالد.
خالد: مهما كان المانع قوي، القدر أكبر وأقوى. إنتي اللي قولتيها، الليلة دي.
نوال: يمكن لو تعرف أنا مين، وإيه اللي بيحرَّم عليَّ.. السعادة.. لكنت أقدر أقول لك. يمكن كنت تعذرني وتبعد عني.
خالد: بعدتي عن الوردة، وبعدين رجيعتيلها تاني. خديها دلوقتي، هي حاتفكرك دايمًا بالسعادة، ولو أن التفكير في حاجة مايغنيش عنها.
نوال: تعرف عني إيه يا خالد؟
خالد: أعرف أنك روح وحيدة، هايمة في دنيا كلها حِرمان. السعادة قدامك، في إيدك، وأكتر من كده.. هي اللي بتمدلك إيديها، هي اللي بتسعى لك.. زي الوردة دي.. مايلة ناحيتك، حاتتكلم، حاتقولك أنا لكي، خديني. رغم كده مش عايزة! بتهربي منها.
نوال: السعادة اللي بتتكلم عنها مش من حقي يا خالد.
خالد: مهما كان المانع قوي، القدر أكبر وأقوى. إنتي اللي قولتيها، الليلة دي.
نوال: يمكن لو تعرف أنا مين، وإيه اللي بيحرَّم عليَّ.. السعادة.. لكنت أقدر أقول لك. يمكن كنت تعذرني وتبعد عني.
خالد: بعدتي عن الوردة، وبعدين رجيعتيلها تاني. خديها دلوقتي، هي حاتفكرك دايمًا بالسعادة، ولو أن التفكير في حاجة مايغنيش عنها.
من فيلم موعد مع السعادة
ليلى: إحكيلي حدوتة الأول يا ماما..
آمال: طيب يا روحي، حاحكيلك حدوته.. كان فيه مرة واحد سلطان، السلطان ده كان عنده كل حاجة، وكان اسمه "سعيد" لكن هو مش سعيد.
ليلى: ليه يا ماما؟ مش كان بيلعب مع السلطانيات التانيين؟
آمال: هاها.. الظاهر كده..
ليلى: وبعدين؟
آمال: وبعدين قالوا له عشان يبقى سعيد، لازم يلبس قميص واحد سعيد.
ليلى: وبعدين؟
آمال: قعدوا يدوَّروا من هنا لهنا عشان يلاقوا واحد سعيد، أبدًا..
ليلى: وبعدين؟
آمال: وفين وفين، لقوا واحد راعي غنم، عجوز، وقاعد بيغني.
ليلى: وبعدين؟
آمال: قالوا له "يا راجل أنت، مبسوط؟"، قاللهم "أنا مبسوط وسعيد 24 قيراط"، قالوا له "طب فين قميصك"؟ بصوَّا التقوه ماعندوش قميص.
ليلى: وبعدين؟
آمال: خلاص! توتة توتة، فرغت الحدوته..
ليلى: أمال ليه كان مبسوط يا ماما؟
آمال: عشان كان عنده ناس يحبهم، وهما كمان يحبوه..
ليلى: إحكيلي حدوتة الأول يا ماما..
آمال: طيب يا روحي، حاحكيلك حدوته.. كان فيه مرة واحد سلطان، السلطان ده كان عنده كل حاجة، وكان اسمه "سعيد" لكن هو مش سعيد.
ليلى: ليه يا ماما؟ مش كان بيلعب مع السلطانيات التانيين؟
آمال: هاها.. الظاهر كده..
ليلى: وبعدين؟
آمال: وبعدين قالوا له عشان يبقى سعيد، لازم يلبس قميص واحد سعيد.
ليلى: وبعدين؟
آمال: قعدوا يدوَّروا من هنا لهنا عشان يلاقوا واحد سعيد، أبدًا..
ليلى: وبعدين؟
آمال: وفين وفين، لقوا واحد راعي غنم، عجوز، وقاعد بيغني.
ليلى: وبعدين؟
آمال: قالوا له "يا راجل أنت، مبسوط؟"، قاللهم "أنا مبسوط وسعيد 24 قيراط"، قالوا له "طب فين قميصك"؟ بصوَّا التقوه ماعندوش قميص.
ليلى: وبعدين؟
آمال: خلاص! توتة توتة، فرغت الحدوته..
ليلى: أمال ليه كان مبسوط يا ماما؟
آمال: عشان كان عنده ناس يحبهم، وهما كمان يحبوه..
من فيلم ليلة القبض على فاطمة
فاطمة: أنت اللي عاوز إيه من السيد؟! راعبك في إيه السيد؟!
جلال: سيد ده إيه اللي يرعبني؟! ده جربوع! ده لا من مقامنا ولا يصَح يناسبنا!
فاطمة: سيد جربوع مش من مقامك يا بيه؟! ده كان عمك وخالك! الله ينعل أبو الزمن اللي خلَّاه مش من مقامك!
فاطمة: أنت اللي عاوز إيه من السيد؟! راعبك في إيه السيد؟!
جلال: سيد ده إيه اللي يرعبني؟! ده جربوع! ده لا من مقامنا ولا يصَح يناسبنا!
فاطمة: سيد جربوع مش من مقامك يا بيه؟! ده كان عمك وخالك! الله ينعل أبو الزمن اللي خلَّاه مش من مقامك!
من فيلم دعاء الكروان
هنادي: الغول يمّا.
آمنة: الغول يمّا الغول.
الأم: إيش.. لا تخافوا لا تخافوا.. هذا جطر سكة حديد.
آمنة: هو هذا الجطر.
الأم: إهه.
آمنة: وعلام جده بيجدح نار وشرار؟!
الأم: هو طبعه جدِه.. طول عمره جدِه.
هنادي: ورايح وين؟
الأم: داخل المدينة.
آمنة: يعمل إيش؟
الأم: ينزل راحلين وياخد راحلين.
آمنة: أمّال راحت فين الركايب يمّاي؟
الأم: ماحنا تركنا الجمال والحمير وداخلين على المدينة.. يوو ياما هتشوفوا في المدينة..هه.. يلّا!
هنادي: الغول يمّا.
آمنة: الغول يمّا الغول.
الأم: إيش.. لا تخافوا لا تخافوا.. هذا جطر سكة حديد.
آمنة: هو هذا الجطر.
الأم: إهه.
آمنة: وعلام جده بيجدح نار وشرار؟!
الأم: هو طبعه جدِه.. طول عمره جدِه.
هنادي: ورايح وين؟
الأم: داخل المدينة.
آمنة: يعمل إيش؟
الأم: ينزل راحلين وياخد راحلين.
آمنة: أمّال راحت فين الركايب يمّاي؟
الأم: ماحنا تركنا الجمال والحمير وداخلين على المدينة.. يوو ياما هتشوفوا في المدينة..هه.. يلّا!
أنظر أيضًا