تقييم الدهليز
نادية كانت في "مدرسة المعادي الداخلية".
والدة نادية توفيت وهي في عمر السنتان، وظل والدها 14 سنة بدون زواج حتى أتمت نادية سن السادسة عشر.
رقم سيارة مصطفى: 20582.
يقوم مصطفى في بداية الفيلم بدور شاب عمره 36 سنة، في حين أن سنه وقت الفيلم كان حوالي 49 سنة.
عنوان مصطفى: 33 شارع قصر النيل، الدور 12، شقة 3.
نَرَى في أحد المشاهد مع المطبوعات صور للوحة La loge (The Theatre Box) للفنان رينوار.
تظهر مريم فخر الدين في دور امرأة أكبر سنًّا من فاتن حمامة وعمر الشريف في حين أنها فعليًّا تصغرهم ببضعة سنوات.
رقم تليفون مصطفى: 28107.
نادية: (صوتها وهي تصلي) يا رب.. يا رب.. خذني إليك لأسألك حكمتك في تعذيبي.. خذني إليك أو كف عني العذاب لأستريح.. يا رب.. هل أنت مو.. استغفر الله.. استغفر الله.. إني مقتنعو بوجودِك.. وقلبي يرتجف رهبةً كلما ذكرتُك.. ولكني أتسائل.. وأنت الحق والفضيلة والخير.. لماذا يترُكُنا الحق للضلال؟! لماذا تتخلَّى عنَّا الفضيلة فتترُكُنا للخطيئة؟! لماذا ينتصر الشر فينا على الخَير؟! لماذا يتركِبُ الإنسان الشر، ثم يندم ويستغفر الله؟!
نادية: إن الشر لا يبدو أبدًا على وجهه، إنه وجه بريء.. ساذج، كوجه طفلة.. لم تتلوَّن بعد بزحام الحياة..
نادية: (لنفسها في الحفل) تبًّا لهؤلاء الناس! لماذا يثيرون كل هذهِ الضجة؟! وهذه الثَّرثارة، لماذا أوقعني سوء الحظ فيها؟! متى تكف عن هذا الحديث؟!
د. حلمي
(نجيب عبده)
(شاب يطلب الرقص من نادية، كومبارس)
(مختار السيد)