تقييم الموقع
في هذه الصفحة:
إحسان: ده أنا بالنسبة لي الحب سعادة وهنا.. الحب جميل، بيملى القلب والعين جمال.. قبل ما أعرفه، كانت الدنيا دنيا، دلوقتي الدنيا جنة.. كان قلبي يقول لي: "إني مولودة عشان إيه؟!"، دلوقتي باقول لقلبي: "أنا مولودة عشانك".. الحب طير.. أرضه السما، وسماه القلب..
دكتور عبد الرحمن: (يسألها عن تبرعها بالدم) حاسة بأي تعب يا شفا؟
شفا: أبدًا يا دكتور، اتبحبح.. تقدر كمان تاخدلك تلات أربع ترطال..
شفا لإحسان: تعرف الدكتور حلمي بيقول عليَّ إيه؟ "ورشة دم". اللي ماعندوش دم ييجي عندي أنا. ماتضحكيش من فضلك، أنا باتكلم جد. أصل أختك ماتحرمش نفسها من أي حاجة أبدًا.. زلابية، مفتقة، لقمة القاضي، بسبوسة.. كل الحاجات الحلوة اللي تخلي الدم زي الشربات. ماتضحكيش، أنا باتكلم جد. كل الدكاترة مستغربية، خصوصًا الدكتور فشة. أيوة فشة، أنا أصلي مسميَّة الدكاترة بأسامي العمليات اللي بيعملوها عندنا.. خدي يا ستي عندك، الدكتور إبراهيم طحال، الدكتور مصطفى فشة، الدكتور عبد القادر كلاوي، الدكتور حلمي عيون.. وكلهم كوم والدكتور حلمي كوم.. ده دكتور العين.. عينيه قتلاني..
شفا: دكتور عبد الرحمن.. الحق ايا دكتور عبد الرحمن نمرة 18.
دكتور عبد الرحمن: مالها؟ عندها حرارة؟
شفا: لأ، عندها عطيات.
ليلى: إحكيلي حدوتة الأول يا ماما..
آمال: طيب يا روحي، حاحكيلك حدوته.. كان فيه مرة واحد سلطان، السلطان ده كان عنده كل حاجة، وكان اسمه "سعيد" لكن هو مش سعيد.
ليلى: ليه يا ماما؟ مش كان بيلعب مع السلطانيات التانيين؟
آمال: هاها.. الظاهر كده..
ليلى: وبعدين؟
آمال: وبعدين قالوا له عشان يبقى سعيد، لازم يلبس قميص واحد سعيد.
ليلى: وبعدين؟
آمال: قعدوا يدوَّروا من هنا لهنا عشان يلاقوا واحد سعيد، أبدًا..
ليلى: وبعدين؟
آمال: وفين وفين، لقوا واحد راعي غنم، عجوز، وقاعد بيغني.
ليلى: وبعدين؟
آمال: قالوا له "يا راجل أنت، مبسوط؟"، قاللهم "أنا مبسوط وسعيد 24 قيراط"، قالوا له "طب فين قميصك"؟ بصوَّا التقوه ماعندوش قميص.
ليلى: وبعدين؟
آمال: خلاص! توتة توتة، فرغت الحدوته..
ليلى: أمال ليه كان مبسوط يا ماما؟
آمال: عشان كان عنده ناس يحبهم، وهما كمان يحبوه..
دكتور عبد الرحمن: إيد الحب تشفي يا آمال، لكن إيد الحقد تجرح وتموِّت.. حتى الخطيئة، ممكن الحب يمحيها.
ممدوح: فهمت أن الإنسان اللي يعيش لنفسه، يعيش لوحده.. وان اللي يعيش لوحده، عمره ما يعرف معنى السعادة.
حينما تجري ليلى على آمال عندنا ترجع لمنزلها وتجد عم إبراهيم وحمدان في المنزل، نراها تضع يدها على كتف ليلى، ولكن في اللقطة التالية (القريبة) نراها تمسك بذراعها من أسفل قليلًا.
عن الفيلم

نوع الفيلم:
أبيض وأسود
المدة:
110 دقيقة
سنة الإنتاج:
1954
القصة:
تعمل الفتاة مع والدها في خدمة هواة الصيد الذين يجيئون من آن لآخر، ومن ضمن مَنْ تساعدهم أحد الأطباء، إلا أنه يظنها فتى صغير وليس فتاة. وفي الوقت الذي تقع هي في غرامه، يراها مرة بملابس النساء فلا يعرفها، وتسلِّمه نفسها وهو سَكير.
سيناريو
سيناريو
حوار
إنتاج
إخراج
تمثيل
منوعات (7)

ذهب إحسان للكُتَّاب، في حين لم تذهب شقيقتها نسمة للكُتَّاب.
نرى بدء عمل آمال في المستشفى كممرضة في أوائل الأربعينيات.
آمال قَضَت في المستشفى خمسة سنوات كممرضة.
أصيبت ليلى بمرض الديفتيريا Diphtheria.
منزل آمال الجديد في "الدقي".
رقم التاكسي الذي استقلته آمال في نهاية الفيلم: 19199.
رقم سيارة ممدوح: 21263.
اقتباسات (25)



شفا: أبدًا يا دكتور، اتبحبح.. تقدر كمان تاخدلك تلات أربع ترطال..


دكتور عبد الرحمن: مالها؟ عندها حرارة؟
شفا: لأ، عندها عطيات.

آمال: طيب يا روحي، حاحكيلك حدوته.. كان فيه مرة واحد سلطان، السلطان ده كان عنده كل حاجة، وكان اسمه "سعيد" لكن هو مش سعيد.
ليلى: ليه يا ماما؟ مش كان بيلعب مع السلطانيات التانيين؟
آمال: هاها.. الظاهر كده..
ليلى: وبعدين؟
آمال: وبعدين قالوا له عشان يبقى سعيد، لازم يلبس قميص واحد سعيد.
ليلى: وبعدين؟
آمال: قعدوا يدوَّروا من هنا لهنا عشان يلاقوا واحد سعيد، أبدًا..
ليلى: وبعدين؟
آمال: وفين وفين، لقوا واحد راعي غنم، عجوز، وقاعد بيغني.
ليلى: وبعدين؟
آمال: قالوا له "يا راجل أنت، مبسوط؟"، قاللهم "أنا مبسوط وسعيد 24 قيراط"، قالوا له "طب فين قميصك"؟ بصوَّا التقوه ماعندوش قميص.
ليلى: وبعدين؟
آمال: خلاص! توتة توتة، فرغت الحدوته..
ليلى: أمال ليه كان مبسوط يا ماما؟
آمال: عشان كان عنده ناس يحبهم، وهما كمان يحبوه..


أخطاء (4)

