سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

جديد من الدهليز: يمكنك الآن تركيب وجهك على أي ميم في الموقع باستخدام الذكاء الاصطناعي. إبدأ هنا الآن.
موقع الدهليز مجاني بالكامل 100%!
عن الفيلم
نوع الفيلم: أبيض وأسود
المدة: 110 دقيقة
سنة الإنتاج: 1954
التصنيف: دراما - رومانسي
القصة: تعمل الفتاة مع والدها في خدمة هواة الصيد الذين يجيئون من آن لآخر، ومن ضمن مَنْ تساعدهم أحد الأطباء، إلا أنه يظنها فتى صغير وليس فتاة. وفي الوقت الذي تقع هي في غرامه، يراها مرة بملابس النساء فلا يعرفها، وتسلِّمه نفسها وهو سَكير.
سيناريو
تمثيل
منوعات (7)
  ذهب إحسان للكُتَّاب، في حين لم تذهب شقيقتها نسمة للكُتَّاب.
  نرى بدء عمل آمال في المستشفى كممرضة في أوائل الأربعينيات.
  آمال قَضَت في المستشفى خمسة سنوات كممرضة.
  أصيبت ليلى بمرض الديفتيريا Diphtheria.
  منزل آمال الجديد في "الدقي".
  رقم التاكسي الذي استقلته آمال في نهاية الفيلم: 19199.
  رقم سيارة ممدوح: 21263.
اقتباسات (6)
إحسان: ده أنا بالنسبة لي الحب سعادة وهنا.. الحب جميل، بيملى القلب والعين جمال.. قبل ما أعرفه، كانت الدنيا دنيا، دلوقتي الدنيا جنة.. كان قلبي يقول لي: "إني مولودة عشان إيه؟!"، دلوقتي باقول لقلبي: "أنا مولودة عشانك".. الحب طير.. أرضه السما، وسماه القلب..
إحسان لممدوح: كاك.. كاك.. كاك.. كاك.. كاك..
إحسان: (عن كريمة) شايفة الزمبلك؟!
نسمة: أنا متهيّألي وسطها التحتاني ماشي لوحده.
عم إبراهيم: واه! يا بوي، يا بوي، يا بوي! أمَّال ليلة دُخلتك عتعملي إيه يا بنتي؟!
إحسان: إسمع بقى يا آبا!
عم إبراهيم: ماسمعش حاجة.. إنتي متعلمة وعتجولي كلام يِمِس الجلب.
عم إبراهيم: إيه!
صلاح: مالك يا عم إبراهيم؟
عم إبراهيم: البنات كبروا يا صلاح وبجوا عايزين الستر.
أخطاء (4)
 عندما ترتدي إحسان ملابس نسائية لأول مرة، يُعجب بها والدها ويذكر سيرة حمدان، ونراه يمسك الشيشة بعيدًا عن إحسان، ولكن في اللقطة التالية (القريبة) نرى عصا الشيشة وسطهما وليست على الجانب.
 بعدما تعود آمال من مقابلة ممدوح في الحديقة، تُحَدِّث شفا الممرضة عن الأمر في إحدى الحجرات، فنلاحظ خيال معدن الميكروفون ينعكس على زجاج ساعة الحائط بخلفية المشهد، وذلك وراء مكتب شفا.
 حينما تجري ليلى على آمال عندنا ترجع لمنزلها وتجد عم إبراهيم وحمدان في المنزل، نراها تضع يدها على كتف ليلى، ولكن في اللقطة التالية (القريبة) نراها تمسك بذراعها من أسفل قليلًا.
 في المشهد الأخير نلاحظ اقتراب الكاميرا من إحسان وممدوح في اللبلدة بالبحيرة، ومع حركة الكاميرا نلاحظ حركة النباتات بسبب ارتطامها بالكاميرا.