تقييم الموقع
في هذه الصفحة:
في حديث إبراهيم مع قطهُ "سمسم" أمام المرآة، نرى القط من الجانب بعيد عن المرآة، ولكن من الأمام يكون ظهره ملتصق بالمرآة.
في أول أغنية عندما يقول إبراهيم "باحبها" ويذهب لِفَتْح باب الشرفة نرى يده تمتد لِفَتْح الباب، ولكن في اللقطة التالية من خارج الباب نراه سوف يمد يده لفتح الباب.
في أغنية "حاجة غريبة" عندما تقول سهير "أنت حاسس"، نرى يد إبراهيم اليُمنى تتحرك جهة سهير، ولكن في اللقطة التالية (الأقرب) نرى يده الأخرى هي التي تحركت وراء المصباح بينهما.
عندما تتوقف البروفة بسبب اعتذار إبراهيم عن الحضور، نرى سهير تجلس وتمسك حقيبتها البيضاء، ولكن في اللقطة التالية (الأقرب) نرى الحقيبة مستقيمة وليست في نفس الوضع السابق.
في أغنية "أنت قلبي" عند بيت "أو تدري بما جرى"، نرى سهير تَضَع سيجارة في فمها، ولكن في اللقطة التالية من الجانب لا تكون في فمها.
في أغنية "أنت قلبي" عند بيت "دمرتني" نرى سهير تضع يدها على كتفها، ولكن في اللقطة التالية من الجانب لا نرى يدها بل يظهر شعرها على كتفها.
عن الفيلم
منوعات (10)

اسم قط إبراهيم "سمسم".
الصحفي لديه في عربته عروسة عم دهب.
مرتب زغلول: 11 جنيه و30 قرش.
أحمد فرحات قام بتمثيل دور طفل في الحارة، ولكن كان سِنّهُ الحقيقي حينها 17 عامًا.
إبراهيم كان يعيش في "حارة السد".
سهير كانت تعيش في "حارة كِشك".
أم إبراهيم اسمها "بهانة".
أخطاء (16)






