سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

عن الفيلم
نوع الفيلم: ألوان
المدة: 165 دقيقة
سنة الإنتاج: 1967
القصة: يحب إبراهيم الكومبارس سهير الفنانة بدون أن يخبرها، لِيُفاجا بأنها تُبَادِله نفس المشاعِر.. ولكن يقوم عاصم بإتلاف العلاقة بينهما بكذبة كبيرة تدمر كليهِما..
أفلام مماثلة: شهيرة
سيناريو
سيناريو
تمثيل
منوعات (10)
  تخبر سهير إبراهيم أنه بالنسبة لها "أخ كبير". ولكنها تكبره في الواقع بسبعة سنوات.
  اسم قط إبراهيم "سمسم".
  الصحفي لديه في عربته عروسة عم دهب.
  مرتب زغلول: 11 جنيه و30 قرش.
  أحمد فرحات قام بتمثيل دور طفل في الحارة، ولكن كان سِنّهُ الحقيقي حينها 17 عامًا.
  علاقة حب إبراهيم وسهير استمرت 3 أشهر.
  إبراهيم كان يعيش في "حارة السد".
  سهير كانت تعيش في "حارة كِشك".
  أم إبراهيم اسمها "بهانة".
  تمشي سهير بجانب مُلْصَق إعلاني لها، وبجانبه ملصقات لفلميّ المماليك ولعبة الحب والجواز.
اقتباسات (3)
زغلول: إيه ده؟! جيبت دي منين؟! ارتشيت؟!
إبراهيم: لأ، اشتريت.
إبراهيم لسهير: باحبك، باحبك.. كلمة بقالي سنين عايز أقولهالك.. لكن، لكن ماكانش عندي الشجاعة أقولها.. باحبك.. وحاعيش طول عمري أحبك.. وأموت وأنا باحبك..
سلطان: عجبتُ لك يا زمن.
أخطاء (6)
 عندما يتقدم الصحفي لتهنئة سهير في أول الفيلم، نراه يقترب منها وينحني ووراءه منير، ولكن في اللقطة التالية نرى الصحفي أبعَد عن سهير، ومستقيم الجسد، وتظهر يد منير بجانبه حيث لم تكن موجودة.
 عندما تخرج سهير من المسرح، نرى إبراهيم واقفًا بالجانب وخياله لا يظهر على الحائط بل خيال السلم، وكلتا يداه على العجلة من الأمام. ولكن في اللقطة التالية نرى خياله هو وليس خيال السلم الخشبي، كما نرى إحدى يديه للأمام والأخرى وسط العجلة.
 عندما ترى سهير إبراهيم واقفًا بجانب العجلة بعد خروجها من المسرح ينحني على العجلة، ولكن في اللقطة التالية نراه سوف ينحني. ويختلف الوضع بين لقطة والتالية.
 في حديث إبراهيم مع قطهُ "سمسم" أمام المرآة، نرى القط من الجانب بعيد عن المرآة، ولكن من الأمام يكون ظهره ملتصق بالمرآة.
 عندما يعرض عاصم على إبراهيم الدور لا يوجد في يده شيء، ولكن في المشهد الأقرب له نراه ممسكًا بورق الدور عند صدره.
 في أول أغنية عندما يقول إبراهيم "باحبها" ويذهب لِفَتْح باب الشرفة نرى يده تمتد لِفَتْح الباب، ولكن في اللقطة التالية من خارج الباب نراه سوف يمد يده لفتح الباب.