عندما يتقدم الصحفي لتهنئة سهير في أول الفيلم، نراه يقترب منها وينحني ووراءه منير، ولكن في اللقطة التالية نرى الصحفي أبعَد عن سهير، ومستقيم الجسد، وتظهر يد منير بجانبه حيث لم تكن موجودة.
عندما تخرج سهير من المسرح، نرى إبراهيم واقفًا بالجانب وخياله لا يظهر على الحائط بل خيال السلم، وكلتا يداه على العجلة من الأمام. ولكن في اللقطة التالية نرى خياله هو وليس خيال السلم الخشبي، كما نرى إحدى يديه للأمام والأخرى وسط العجلة.
عندما ترى سهيرإبراهيم واقفًا بجانب العجلة بعد خروجها من المسرح ينحني على العجلة، ولكن في اللقطة التالية نراه سوف ينحني. ويختلف الوضع بين لقطة والتالية.
في حديث إبراهيم مع قطهُ "سمسم" أمام المرآة، نرى القط من الجانب بعيد عن المرآة، ولكن من الأمام يكون ظهره ملتصق بالمرآة.
عندما يعرض عاصم على إبراهيم الدور لا يوجد في يده شيء، ولكن في المشهد الأقرب له نراه ممسكًا بورق الدور عند صدره.
في أول أغنية عندما يقول إبراهيم "باحبها" ويذهب لِفَتْح باب الشرفة نرى يده تمتد لِفَتْح الباب، ولكن في اللقطة التالية من خارج الباب نراه سوف يمد يده لفتح الباب.