تقييم الدهليز
نوع الفيلم:
أبيض وأسود
المدة:
120 دقيقة
سنة الإنتاج:
1953
القصة:
يُحْضِر أحد العمال صندوقًا به مومياوات فرعونة لمحل إسماعيل وعبده، ليكتشفا أن الحياة تعود للمومياء بصورة غريبة، وذلك بتأثير من أحد العلماء.
قصة
سيناريو
حوار
إنتاج
إخراج
تمثيل
مكتوب بجانب المومياء عند إحضارها: "هذا التابوت دُفِن فيه فرفور الحادي عشر قبل أن يموت بعشرين عامًا، وكان يخرج منه قبل الغروب ويعود إليه قبل الشروق، وكان لا يأكل بل كان يتغذى من شرب الدماء".
يقول عبد الفتاح لإسماعيل في الحفل أنه يريد أن يهيص مع "المُزز"، أي أن هذا التعبير ليس حديثًا كما يظن البعض.
ظهر اسم الفيلم في أحد الملصقات الإعلانية بصيغة: إسماعيل يس يقابل فرانكشتين "حرام عليك".
اسم الفيلم هو حرام عليك، وكان الفنان إسماعيل ياسين قد قام بعمل فيلم بعنوان حلال عليك في العام السابق لعام إنتاج الفيلم (1952).
لولا لإسماعيل: أنت لازم تاخد بالك من نفسك كويس، لحسن اللي زيك مافيش منهم كتير.
عبد الفتاح: صحيح يا ناس: "الناسُ فيما يعشقونَ مقالبُ".
إسماعيل: مفيش لزوم.
عبد الفتاح: فوت قدامي.
إسماعيل: لا معلش، معلش.
عبد الفتاح: أنا حلفت خلاص.
إسماعيل: أنت لما بتحلف بتبقى صعب أوي.
عبد الفتاح: فوت قدامي.
إسماعيل: لا معلش، معلش.
عبد الفتاح: أنا حلفت خلاص.
إسماعيل: أنت لما بتحلف بتبقى صعب أوي.
طفلة: شوفتي يا ماما، مش الراجل ده شبه القرد اللي في جنينة الحيوانات؟
الأم: أسكتي يا بنت لحسن يزعل.
طفلة: مين؟ القرد يا ماما؟
إسماعيل: لأ ياختي والده.
الأم: أسكتي يا بنت لحسن يزعل.
طفلة: مين؟ القرد يا ماما؟
إسماعيل: لأ ياختي والده.
إسماعيل: طب، البسها كده وريهالي؟
عبد الفتاح: إشمعنى؟
إسماعيل: إلبسها كده وريني! بشرف والدتي أنت شكلك كده أحلى.
عبد الفتاح: إشمعنى؟
إسماعيل: إلبسها كده وريني! بشرف والدتي أنت شكلك كده أحلى.
عبد الفتاح: يا روحي ع الجرايم اللي بالجُملة.
إسماعيل: إلا قوللي يا حضرت، أنت مولود كده ولّا أنت أهبل؟
عندما ينحني إسماعيل وعبد الفتاح لِجَمْع التُّحَف من على الأرض، نلاحظ عندما يقومان وجود تمثال في الخلفية لم يكن موجودًا قبل انحنائهما (في اللقطة الأبعد).
حينا يعاود إسماعيل قراءة ترجمة البردية، نلاحظ خيال الكاميرا يتحرك على الصندوق.
حينما نرى ركبتا إسماعيل المرتعشتين عن قُرب، نرى في اللقطات السابقة والتالية أن ركبتاه لا تظهران بسبب المعطف الذي يرتديه.
عند اقتراب الكاميرا من تمثال الكلب بعد حديث عاصم وحبيبته، نلاحظ خيال الكاميرا يتحرك.
حينما يتحوَّل د. مراد لذئب نلاحظ أن شعر يداه عبارة عن قفاز، حيث أن ذراعاه بدون نفس الشعر.
حينما ينزل إسماعيل وعبد الفتاح على السلم في منزل عاصم، وبعد أن يسمع إسماعيل صوت باب، نرى عصا الميكروفون تتحرك وتظهر واضحة أعلى يمين الكادر.
حينما يرغب عبد الفتاح في سؤال عاصم سؤالًا، نلاحظ يد عاصم مرفوعة أمام صدره بالبايب، ولكن في اللقطة التالية (الأقرب) نراها لأسفل قليلًا.
حينما تلقي المومياء بنادية من النافذة نلاحظ أنها نافذة ورقية أو خشبية وليست زجاجية.