السيرة المختصرة

• الاسم: إستيفان روستي
• المهنة: ممثل ومخرج وكاتب سيناريو؛ من رواد السينما المصرية، ويعد من أشهر من جسّدوا شخصية الشرير خفيف الدم.
• تاريخ ومكان الميلاد: 16 نوفمبر 1891 – القاهرة، مصر.
• تاريخ ومكان الوفاة: 12 مايو 1964 – القاهرة، مصر.
• الأصل العائلي: أب نمساوي وأم إيطالية؛ نشأ في مصر مع والدته.

النشأة والتعليم

• نشأ في بيئة متعددة اللغات والثقافات، وتعلّم في مدارس أجنبية بالقاهرة، ما منحه لغة عربية سليمة إلى جانب لغات أوروبية استثمرها في أدائه.
• انجذب مبكراً إلى التمثيل والرقص والاستعراض، وبدأ نشاطه الفني على خشبة المسرح قبل الانتقال إلى السينما.

الرحلة الفنية

• بدأ مع السينما الصامتة ثم واصل حضوره بقوة مع بدايات السينما الناطقة في مصر.
• تميّز بأدوار المحتال والشرير صاحب النبرة الساخرة وخفة الظل، فصار الشرير الكوميدي علامة مسجّلة باسمه.
• إلى جانب التمثيل، خاض تجربة الإخراج والكتابة في بدايات الثلاثينيات، مساهماً في تشكيل ملامح الكوميديا السينمائية المبكرة في مصر.
• امتدت مسيرته من أواخر عشرينيات القرن العشرين حتى أوائل الستينيات، وشارك خلالها في عدد كبير من الأفلام الروائية.

الأسلوب والسمات

• أداء قائم على الإيقاع والكاريزما واللمحة الساخرة حتى في مواقف الشر، مع حضور بصري واضح وحركات وجه وإيماءات مدروسة.
• براعة في توظيف اللكنات والجُمل القصيرة اللماحة التي تبقى في الذاكرة.

أهم الأعمال

• الجريمة الضاحكة
• المجانين في نعيم
• حلاق السيدات
• سلامة في خير
• سي عمر
• أبو حلموس
• قلبي دليلي
• عفريتة هانم
• غزل البنات
• حسن ومرقص وكوهين

أشهر إفيهاته

• نشنت يا فالح - من فيلم حبيبي الأسمر

• كده؟ طيب بس أروح أتحزم وأجيلك - من فيلم سيدة القصر الجوائز والتكريم

• يُنظر إليه بوصفه من رواد التمثيل في السينما المصرية، وقد جرى الاحتفاء باسمه بعد رحيله في مناسبات وتكريمات عديدة تقديراً لإسهامه.

الحياة الشخصية

• تزوّج خلال حياته، ولا يُعرف أنه أنجب أبناء.

الوفاة والإرث

• توفي في 12 مايو 1964 بالقاهرة. بقي تأثيره حاضراً بوصفه أيقونة لأدوار الشر الكوميدي، ونموذجاً للأداء المركّب الذي يمزج الظرف بالهيبة.

حقائق وطرائف

• لُقّب بـالشرير الظريف لقدرته على إضفاء روح الدعابة على أدوار الشر.
• واجه في حياته شائعة وفاة مبكرة، وتعامل معها بروحه الساخرة التي عُرف بها.
• امتلاكه خلفية ثقافية متعددة ولغات عدة ساعده على تلوين شخصياته ومنحه حضوراً مميزاً في الأفلام الناطقة المبكرة.