⇦ورينا شطارتك في معلومات الأفلام وجرب
مسابقات الدهليز
⇦اعمل ميم بصورتك باستخدام الذكاء الاصطناعي.
إبدأ
هنا الآن.
من فيلم اللعب مع الكبار
حسن: والدي أصله عنده دكان حلاقة، صغير كده محندق.. حتى الزبون يبقى جوه، قفاه بره لاموآخذة.
حسن: والدي أصله عنده دكان حلاقة، صغير كده محندق.. حتى الزبون يبقى جوه، قفاه بره لاموآخذة.
من فيلم اللعب مع الكبار
علي: مالك يا حسن؟
حسن: أنا حسن بهنسي بهلول، أنا المسكين في هذا الزمان، أنا المُحاط بالأوهام. أنا الذي إذا جاع نام، أنا المخدوع بالكلام! أنا اتسرقت يا علي! اتسرقت يا علي! اتسرقت!
علي: اتسرقنا بكل الأشكال يا حسن.
حسن: كويس أن أبو الهول والأهرام لسة ماتسرقوش.
علي: عشان دي حجارة يا حسن!
حسن: هو لازم كل حاجة في بلادنا تبقى حجارة عشان ماتتسرقش يا علي؟! حتى الحب وروحه الحلوة اتسرقوا يا علي! وآخرتها يا علي؟! آخرتها إيه يا علي؟!
علي: مالك يا حسن؟
حسن: أنا حسن بهنسي بهلول، أنا المسكين في هذا الزمان، أنا المُحاط بالأوهام. أنا الذي إذا جاع نام، أنا المخدوع بالكلام! أنا اتسرقت يا علي! اتسرقت يا علي! اتسرقت!
علي: اتسرقنا بكل الأشكال يا حسن.
حسن: كويس أن أبو الهول والأهرام لسة ماتسرقوش.
علي: عشان دي حجارة يا حسن!
حسن: هو لازم كل حاجة في بلادنا تبقى حجارة عشان ماتتسرقش يا علي؟! حتى الحب وروحه الحلوة اتسرقوا يا علي! وآخرتها يا علي؟! آخرتها إيه يا علي؟!
من فيلم اللعب مع الكبار
زوج المرأة في السينما: يا أستاذ.
حسن: نعم؟
الرجل: المدام.
حسن: مدام مين؟
الرجل: المدام بتاعتي!
حسن: مالها المدام بتاعتك؟
الرجل: أنت قاعد عليها!
زوج المرأة في السينما: يا أستاذ.
حسن: نعم؟
الرجل: المدام.
حسن: مدام مين؟
الرجل: المدام بتاعتي!
حسن: مالها المدام بتاعتك؟
الرجل: أنت قاعد عليها!
من فيلم النوم في العسل
وزير الداخلية: فيه جديد يا مجدي؟
مجدي: دايمًا فيه جديد يا سعادة الباشا.. بعد حديث السيد وزير الصحة في التليفزيون، الناس كلها واقفة قدام المرايات، تكلم نفسها.. يعني المسألة مابقيتش عجز جنسي وبس.. لأ، الناس اتجننت كمان.
وزير الداخلية: اللي ماعندوش مخ يا مجدي، ماعندوش إحساس بأي مشكلة!
مجدي: وإيه فايدة الناس وهما فاقدين المخ والخصوبة؟! ومين اللي عايزنا نكون من غير مخ ولا خصوبة؟!
وزير الداخلية: إحنا مسئوليتنا الأمن، مش السياسة.
مجدي: سيادة الوزير، فيه جهات تانية داخلة في الموضوع ده! لازم نعرف مين اللي خايف يواجه الحقيقة، وبيحارب عشان ماتظهرش..
وزير الداخلية: مجدي.. المباحث مابقتش تخصك. اختار المكان اللي تحب تروحه.
مجدي: سيادة الوزير، ليه دايمًا حرية الاختيار بتبقى في الأذية بس؟! يعني: "تتضرب ولّا تتجلد؟ تتنشنق ولّا تتدبح؟ تستقيل ولّا تتطرد؟".
وزير الداخلية: ماحدش قاللك استقيل، ولا حد عايز يطردك! أنا باقولك اختار المكان اللي تحب تروحه!
مجدي: بيتنا! أنا اخترت بيتنا. أنا عندي ولد وبنت لازم أحوَّط عليهم، وأخلي بالي منهم.. عايز أتطمِّن على بكرة بتاعهم.
وزير الداخلية: فيه جديد يا مجدي؟
مجدي: دايمًا فيه جديد يا سعادة الباشا.. بعد حديث السيد وزير الصحة في التليفزيون، الناس كلها واقفة قدام المرايات، تكلم نفسها.. يعني المسألة مابقيتش عجز جنسي وبس.. لأ، الناس اتجننت كمان.
وزير الداخلية: اللي ماعندوش مخ يا مجدي، ماعندوش إحساس بأي مشكلة!
مجدي: وإيه فايدة الناس وهما فاقدين المخ والخصوبة؟! ومين اللي عايزنا نكون من غير مخ ولا خصوبة؟!
وزير الداخلية: إحنا مسئوليتنا الأمن، مش السياسة.
مجدي: سيادة الوزير، فيه جهات تانية داخلة في الموضوع ده! لازم نعرف مين اللي خايف يواجه الحقيقة، وبيحارب عشان ماتظهرش..
وزير الداخلية: مجدي.. المباحث مابقتش تخصك. اختار المكان اللي تحب تروحه.
مجدي: سيادة الوزير، ليه دايمًا حرية الاختيار بتبقى في الأذية بس؟! يعني: "تتضرب ولّا تتجلد؟ تتنشنق ولّا تتدبح؟ تستقيل ولّا تتطرد؟".
وزير الداخلية: ماحدش قاللك استقيل، ولا حد عايز يطردك! أنا باقولك اختار المكان اللي تحب تروحه!
مجدي: بيتنا! أنا اخترت بيتنا. أنا عندي ولد وبنت لازم أحوَّط عليهم، وأخلي بالي منهم.. عايز أتطمِّن على بكرة بتاعهم.
أنظر أيضًا