تقييم الدهليز
نوع الفيلم:
أبيض وأسود
المدة:
105 دقيقة
سنة الإنتاج:
1967
القصة:
يعاني العمدة من مشكلة عدم الإنجاب، مما يجعله يحيا حياة أليمة مع زوجته حفيظة. ولكن بسبب جبروته ومساعدة أحد الشيوخ له في كل ما يفعل، يقرر تطليق امرأة من زوجها لكي يتزوَّجها، لتنجب له الابن الذي يتمنَّاه.
أفلام مماثلة:
شيء من الخوف
قصة
سيناريو
سيناريو
حوار
حوار
إخراج
تمثيل
صوت من خارج الكادر:" الدنيا واللي في الدنيا.. هنا كله في صندوق الدنيا.. مِد يا شاطر.. قبل ما يلعب... قرب وإتفرج على الدنيا.. أول هام: الدنيا الحلوة اللى اسم الله عليك عارفها وشايفها من حواليك.. لا جات بالساهل ولا جات بالمال.. تانى هام: فيه ناس تعبت وناس غلبت.. وتالت هام: ناس هبشت في الدنيا وطلعت. وناس يا حَول الله وِقعت من قَعر الدنيا.. ورابع هام: أقعد وإتفرج على الدنيا...
علوان: أنا مش باحسدك. ربنا يغنينا بالحلال. الله يرحمك يا خال عطية، كان دايمًا بيقول: "اللى يتلفَّح بالحرام يعيش عريان ويموت عريان".
فهيمة: ريَحى نفسك يا ضنى قلبى. لا سحر ينفع، ولا شَبْشَبَة تشفع!
العطار: دى بِت ولاَّدة؛ جابت إتنين في بطن.
عتمان: عجيبة يا دنيا.. اللى مامعهوش قرش، يجيله كل سنه كِرش..!
عتمان: عجيبة يا دنيا.. اللى مامعهوش قرش، يجيله كل سنه كِرش..!
عتمان: إيه ده؟!
حفيظة: إيه ده؟!
عتمان: وزة... وزة يا وليه؟! إنتى اتهبلتي؟!
حفيظة: والله ما اتهبل إلا أنت.. كنت قُلت لك نفسي في البط؟!
عتمان: وأنا كنت قُلت لك نفسي في الوز؟!
حفيظة: آه.
عتمان: وزة وبطة! اللهم إنى لا أسألك رد القضاء.. النهاية. عليه العوض ومِنه العوض. حَوِّشي الكبدة، وحَمَّرى الدَّكر لوحده.
خفير: يحمض يا عمدة.
عتمان: حمضت معدتك.. اسمع يا وله، بعد ما يتحمَّر الدكر تاخده توديه لحضرة ظابط النقطة وتقول له حضرة العمدة دابحهولك خصوصي.. فاهم؟ خصوصي.
حفيظة: إيه ده؟!
عتمان: وزة... وزة يا وليه؟! إنتى اتهبلتي؟!
حفيظة: والله ما اتهبل إلا أنت.. كنت قُلت لك نفسي في البط؟!
عتمان: وأنا كنت قُلت لك نفسي في الوز؟!
حفيظة: آه.
عتمان: وزة وبطة! اللهم إنى لا أسألك رد القضاء.. النهاية. عليه العوض ومِنه العوض. حَوِّشي الكبدة، وحَمَّرى الدَّكر لوحده.
خفير: يحمض يا عمدة.
عتمان: حمضت معدتك.. اسمع يا وله، بعد ما يتحمَّر الدكر تاخده توديه لحضرة ظابط النقطة وتقول له حضرة العمدة دابحهولك خصوصي.. فاهم؟ خصوصي.
أبو العلا: وإيه ده كله. بطة ووزة! دى ماحصلتش!
فاطمة: من بختي لاجل ما ادوق الوِز وأستطعم طعمه.
أبو العلا: يعنى هايكون طعمه آيه؟! أهو وز.
فاطمة: يعنى أنت دُقته؟!
أبو العلا: أيوه. وأنا صغير أمى كانت عندها وزة لحقتها بالسكينة وهى بتفرفر. شايفة الفخدة دى يا بِت؟ يوزن لها بالقليل كده يجي رطلين لحمة.
فاطمة: ولَّا الطبلة دي.. الطبلة اللى عاملة زى اللية.
فاطمة: آه ياني لو الوزة دي بتاعتنا.
أبو العلا: يا سلام يا بِت.. دى كانت تبقى ليلة.
فاطمة: دا أنا كنت أسلقها وأشويها وأفصصها فصوص، وأعملك صحن فتة. وكُل يا أبو العلا..
أبو العلا: لأ كُلي إنتي.
فاطمة: والنبي ماتكسفش إيدي. كُلْ إنت.
أبو العلا: بس إن ماكنتيش تحلفي.. أقولك.. إنتي النُص وآني النُص.
فاطمة: من بختي لاجل ما ادوق الوِز وأستطعم طعمه.
أبو العلا: يعنى هايكون طعمه آيه؟! أهو وز.
فاطمة: يعنى أنت دُقته؟!
أبو العلا: أيوه. وأنا صغير أمى كانت عندها وزة لحقتها بالسكينة وهى بتفرفر. شايفة الفخدة دى يا بِت؟ يوزن لها بالقليل كده يجي رطلين لحمة.
فاطمة: ولَّا الطبلة دي.. الطبلة اللى عاملة زى اللية.
فاطمة: آه ياني لو الوزة دي بتاعتنا.
أبو العلا: يا سلام يا بِت.. دى كانت تبقى ليلة.
فاطمة: دا أنا كنت أسلقها وأشويها وأفصصها فصوص، وأعملك صحن فتة. وكُل يا أبو العلا..
أبو العلا: لأ كُلي إنتي.
فاطمة: والنبي ماتكسفش إيدي. كُلْ إنت.
أبو العلا: بس إن ماكنتيش تحلفي.. أقولك.. إنتي النُص وآني النُص.
يوجد بعض التأخير في وضع الصوت على الصورة أو نطق الكلام في الدوبلاج.
عند جلوس أبو العلا على المنضدة ليقوم بتطليق امرأته، نرى في اللقطة من أعلى وجود مسافات بين الخمسة رجال الواقفين.. ولكن في اللقطة التالية من الأمام نراهم قريبين من بعض، وخاصة العمدة والشيخ مبروك.
يظهر لقطة قريبة لفم الزوج، ويظهر الشنب الصناعي واضحًا.