تقييم الدهليز
نوع الفيلم:
ألوان
المدة:
145 دقيقة
سنة الإنتاج:
1994
القصة:
تستقطب جماعة متطرفة شابًا فقيرًا وذلك لِقَتْل بعض أعدائها، ثم يتم تكليفه بقتل مفكِّر شهير. وفي أثناء محاولته ذلك، يُصْدَم بعربة تسوقها فاتن، فتعرض عليه أن يأتي لمنزلها للعلاج لأن والدها طبيب.
قصة
سيناريو
حوار
إنتاج
إخراج
تمثيل
موسيقى الفيلم من القنوات الرسمية على يوتيوب
من قناة: "Omar Khairat"
موسيقى الفيلم - الفنان عمر خيرت
نظرًا لوفاة الفنان القدير صلاح ذو الفقار قبل إنتهاء تصوير الفيلم، نجد في المشاهد الأخيرة تقليدًا لصوته، ويظهر في بعضها دوبلير له بدون أن يواجه الكاميرا.
الفنان ضياء عبد الخالق قام بدور صغير وهو دور الشاب الذي يحمل المخدرات داخل محطة المترو.
يظهر في نادي الفيديو الذي يقوم علي عبد الظاهر ورفاقه بتدميره في أول الفيلم بوسترات أفلام سارق السيارات وبوابة إبليس.
الفيلم أنتج في العام التالي لحادث اغتيال الكاتب والمفكر فرج فودة، وهو الحادِث الذي تم بشكل يشبه كثيرًا حادث اغتيال الكاتب والمفكر فؤاد مسعود في نهاية الفيلم.
في مشهد مؤتمر الوحدة الوطنية، تبدو عمامة القسيس مختلفة عن الشكل المستخدم في الواقع.
في مشهد مؤتمر الوحدة الوطنية، وعلى لافتة "مصر لكل المصريين"، يبدو الصليب مثل علامة الجمع + وليس كشكل الصليب في المسيحية †.
يدخل علي عبد الظاهر محطة مترو ثكنات المعادي متجهًا لمحطة أنور السادات، لكننا نجده يقف منتظرًا القطار على رصيف اتجاه حلوان.
في مشهد الخلاف بين هاني وزوجته، نجدها تقسم قائلة "والمِسيح" (بكسر الميم)، رغم أنه من المعروف أن النطق السليم هو "المَسيح"، وهو النطق الذي يستخدمه المسيحيون.
(مذيع التليفزيون)
(أحمد سمير)
(حامل حقيبة المخدرات في محطة المترو)
(ضياء عبد الخالق)
(طبيب المستشفى)
(عبد الرحيم حسن)