سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

تقييم الموقع
أقوال (34)
من فيلم الراقصة والسياسي
سونيا: وهي الحفلة إمتى؟
خالد: الليلة.
سونيا: على طول كده؟
خالد: ماهي دي بقى المفاجآت السياسية.
سونيا: تلات تلاف جنيه.
خالد: خلي بالك يا مدام، مش هو اللي هايدفع. الحكومة المصرية هي اللي حاتحاسب.
سونيا: وماله؟! لو الحفلة معمولة لمناسبة وطنية أرقصلهم ببلاش. أو لو معمولة لصالح الاتحاد الاشتراكي أعملهم تخفيض. إنما الهيئة السياسية الأجرة لازم تندفع، وبالكامل.
خالد: يعني الحكومة المصرية مالهاش خاطر عندك؟
سونيا: الحكومة مابتعرفش خواطر. والضرايب بتحاسبني على كل هزة وسط. ده أنا كل يوم والتاني جايني جواب أصفر يسِد النِفس!
من فيلم الراقصة والسياسي
عبد الحميد: سونيا لازم تقدَّري موقفي كرجل سياسي معروف، الناس بتحاسبه على كل كبيرة وصغيرة.. قعدتك معايا فيها إحراج ليَّ.
سونيا: أنت ممنوع تقعد مع ستات؟
عبد الحميد: بمعنى أصح: رقَّاصات! الناس هنا عارفة كويس إنك رقَّاصة.
سونيا: بس المفروض إني من رعاياك يا مولاي.. ولّا حضرتك مسئول عن ناس، وناس لأ؟! مفروض أنك بتخدم شعب بحاله.. العِدِل فيه، والأعوج.. وبعدين لما فيه ناس مش على هواكم وجايبالكم العار زي حلاتي، بتسمحولهم ليه ينتخبوكوا؟! ما كفاية عليكوا أوي الأصوات التانية!
من فيلم الراقصة والسياسي
سونيا: مقابلة مُريبة.. زي مهربين المخدرات بالظبط.. جايين نبدل الشنط!
عبد الحميد: العِند دايمًا آخرته الخسارة يا.. سونيا..
سونيا: أنا ماعنديش حاجة عشان أخسرها يا عبد الحميد بيه.. طلعت، نزلت، رقاصة من بتوع الهشيك بيشيك..
من فيلم العصفور
اللواء إسماعيل: وأنت فلاحتك دي حاتوصلك إليه؟!
يوسف: الحقيقة. أظن كده.
اللواء إسماعيل: للسجن تاني!
يوسف: على العموم الحقيقة لازم يكون لها تمن.
من فيلم الراقصة والسياسي
عبد الحميد: ماقدرش أعمللك حاجة.
سونيا: ليه؟!
عبد الحميد: ماقدرش أتوسَّط لرقاصة!
سونيا: الله! إيه الحكاية، رقاصة، رقاصة! ماحنا الإتنين زي بعض يا عبد الحميد!
عبد الحميد: إنتي قليلة الأدب!
سونيا: وأنت كداب! علشان بتكدب على نفسك قبل ما تكدب على الناس! كل واحد فينا بيرقص بطريقته! أنا باهِز وسطي، وأنت بتلعَّب لسانك وتخطب!
عبد الحميد: الفرق شاسع يا عالمة، يا..
سونيا: .. أنا أقولك الفرق! إحنا الاتنين بنطلع في التليفيزيون.. أنا الناس بتتفرج عليَّ، وأنت أول ما بتظهر بتقفل التليفزيون! لأن رقصك مالوش جمهور، إنما أنا رقصي، له جمهور! عارف ليه؟
عبد الحميد: لأن بضاعتك رخيصة! هدفك تشعللي الغرايز المكبوتة عند الناس! إنتي شغلك الإثارة!
سونيا: اسم الله على مقامك الرفيع..! وأنت شغلك يبقى إيه؟! لما توعِد الناس بمستقبل مُشْرِق وييجي بكرة مايطلعلوش شمس!
من فيلم الراقصة والسياسي
عبد الحميد: سونيا لازم تقدَّري موقفي كرجل سياسي معروف، الناس بتحاسبه على كل كبيرة وصغيرة.. قعدتك معايا فيها إحراج ليَّ.
سونيا: أنت ممنوع تقعد مع ستات؟
عبد الحميد: بمعنى أصح: رقَّاصات! الناس هنا عارفة كويس إنك رقَّاصة.
سونيا: بس المفروض إني من رعاياك يا مولاي.. ولّا حضرتك مسئول عن ناس، وناس لأ؟! مفروض أنك بتخدم شعب بحاله.. العِدِل فيه، والأعوج.. وبعدين لما فيه ناس مش على هواكم وجايبالكم العار زي حلاتي، بتسمحولهم ليه ينتخبوكوا؟! ما كفاية عليكوا أوي الأصوات التانية!
من فيلم الراقصة والسياسي
عبد الحميد: ماقدرش أعمللك حاجة.
سونيا: ليه؟!
عبد الحميد: ماقدرش أتوسَّط لرقاصة!
سونيا: الله! إيه الحكاية، رقاصة، رقاصة! ماحنا الإتنين زي بعض يا عبد الحميد!
عبد الحميد: إنتي قليلة الأدب!
سونيا: وأنت كداب! علشان بتكدب على نفسك قبل ما تكدب على الناس! كل واحد فينا بيرقص بطريقته! أنا باهِز وسطي، وأنت بتلعَّب لسانك وتخطب!
عبد الحميد: الفرق شاسع يا عالمة، يا..
سونيا: .. أنا أقولك الفرق! إحنا الاتنين بنطلع في التليفيزيون.. أنا الناس بتتفرج عليَّ، وأنت أول ما بتظهر بتقفل التليفزيون! لأن رقصك مالوش جمهور، إنما أنا رقصي، له جمهور! عارف ليه؟
عبد الحميد: لأن بضاعتك رخيصة! هدفك تشعللي الغرايز المكبوتة عند الناس! إنتي شغلك الإثارة!
سونيا: اسم الله على مقامك الرفيع..! وأنت شغلك يبقى إيه؟! لما توعِد الناس بمستقبل مُشْرِق وييجي بكرة مايطلعلوش شمس!
من فيلم الراقصة والسياسي
سونيا: وهي الحفلة إمتى؟
خالد: الليلة.
سونيا: على طول كده؟
خالد: ماهي دي بقى المفاجآت السياسية.
سونيا: تلات تلاف جنيه.
خالد: خلي بالك يا مدام، مش هو اللي هايدفع. الحكومة المصرية هي اللي حاتحاسب.
سونيا: وماله؟! لو الحفلة معمولة لمناسبة وطنية أرقصلهم ببلاش. أو لو معمولة لصالح الاتحاد الاشتراكي أعملهم تخفيض. إنما الهيئة السياسية الأجرة لازم تندفع، وبالكامل.
خالد: يعني الحكومة المصرية مالهاش خاطر عندك؟
سونيا: الحكومة مابتعرفش خواطر. والضرايب بتحاسبني على كل هزة وسط. ده أنا كل يوم والتاني جايني جواب أصفر يسِد النِفس!
من فيلم الراقصة والسياسي
عبد الحميد: إحنا كده في طريق مسدود!
سونيا: بالعكس! ده احنا كده في طريق مفتوح م الناحيتين.. كده رايح.. وكده جاي..
من فيلم الراقصة والسياسي
عبد الحميد: ماقدرش أعمللك حاجة.
سونيا: ليه؟!
عبد الحميد: ماقدرش أتوسَّط لرقاصة!
سونيا: الله! إيه الحكاية، رقاصة، رقاصة! ماحنا الإتنين زي بعض يا عبد الحميد!
عبد الحميد: إنتي قليلة الأدب!
سونيا: وأنت كداب! علشان بتكدب على نفسك قبل ما تكدب على الناس! كل واحد فينا بيرقص بطريقته! أنا باهِز وسطي، وأنت بتلعَّب لسانك وتخطب!
عبد الحميد: الفرق شاسع يا عالمة، يا..
سونيا: .. أنا أقولك الفرق! إحنا الاتنين بنطلع في التليفيزيون.. أنا الناس بتتفرج عليَّ، وأنت أول ما بتظهر بتقفل التليفزيون! لأن رقصك مالوش جمهور، إنما أنا رقصي، له جمهور! عارف ليه؟
عبد الحميد: لأن بضاعتك رخيصة! هدفك تشعللي الغرايز المكبوتة عند الناس! إنتي شغلك الإثارة!
سونيا: اسم الله على مقامك الرفيع..! وأنت شغلك يبقى إيه؟! لما توعِد الناس بمستقبل مُشْرِق وييجي بكرة مايطلعلوش شمس!