سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

ورينا شطارتك في معلومات الأفلام وجرب مسابقات الدهليز
اعمل ميم بصورتك باستخدام الذكاء الاصطناعي. إبدأ هنا الآن.
أقوال (41)
من فيلم الراقصة والسياسي
خالد: اتفضلي.
سونيا: إيه ده؟! مش عيب تديني الفلوس في الشارع؟! وكمان مايصحش نبقى واقفين قدام البيت من غير ماتطلع تشرب كاس معايا.
خالد: لا هو.. في الحقيقة أنا..
سونيا: .. هاتقول عندي شغل الصبح بدري.. مش مشكلة.. ابقى انزل من عندي ع الشغل.
خالد: لا.. أصل يعني..
سونيا: .. مايعنيشي ولا حاجة.. فيه حاجات كتير لما الواحد يفكر فيها قبل ما يعملها بتبوظ ويبقى دمها تقيل! إركن كويس، وانزل.
من فيلم الراقصة والسياسي
شفيق تِرتِر: (يدق على باب سونيا وهي تغير ملابسها).
سونيا: لسة شوية.
شفيق: أنا تِرتِر. (تفتح الباب ويدخل).
من فيلم الراقصة والسياسي
عبد الحميد: ماقدرش أعمللك حاجة.
سونيا: ليه؟!
عبد الحميد: ماقدرش أتوسَّط لرقاصة!
سونيا: الله! إيه الحكاية، رقاصة، رقاصة! ماحنا الإتنين زي بعض يا عبد الحميد!
عبد الحميد: إنتي قليلة الأدب!
سونيا: وأنت كداب! علشان بتكدب على نفسك قبل ما تكدب على الناس! كل واحد فينا بيرقص بطريقته! أنا باهِز وسطي، وأنت بتلعَّب لسانك وتخطب!
عبد الحميد: الفرق شاسع يا عالمة، يا..
سونيا: .. أنا أقولك الفرق! إحنا الاتنين بنطلع في التليفيزيون.. أنا الناس بتتفرج عليَّ، وأنت أول ما بتظهر بتقفل التليفزيون! لأن رقصك مالوش جمهور، إنما أنا رقصي، له جمهور! عارف ليه؟
عبد الحميد: لأن بضاعتك رخيصة! هدفك تشعللي الغرايز المكبوتة عند الناس! إنتي شغلك الإثارة!
سونيا: اسم الله على مقامك الرفيع..! وأنت شغلك يبقى إيه؟! لما توعِد الناس بمستقبل مُشْرِق وييجي بكرة مايطلعلوش شمس!
من فيلم الراقصة والسياسي
عبد الحميد: مايبقاش وشك مكشوف أوي كده!
سونيا: وأغطي وشِّي ليه وأنا كاشفة رجليَّ على طول؟!
من فيلم الراقصة والطبال
مباهج: إيه اللي خلالك تبيع عفش البيت؟
عبده: أصلي لقيت الشقة ضيقة، قولت أوسَّعها شوية.
من فيلم الراقصة والسياسي
عبد الحميد: خلاص.. بعد الانتخابات أوعدك خير..
سونيا: هه هه.. بعد الانتخابات؟! ده أنت هاتديني بالجزمة!
عبد الحميد: لأ، أوعدك أن المشروع هايمشي.
سونيا: في دي ماقدرش أصدقك يا "خالد بك مدكور"! أنا رقَّاصة.. وفي شغلنا، بنقبض مقدم.. بعد الفُرجة ماحدش بيعبَّرنا!