سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

أقوال (16)
من فيلم سكر هانم
نبيل قدري المنيلاوي: اسمع، أنا مش عاوز حد يزعجني. مش عاوز أوشف حد ولا أقابل حد. أنت فاهم؟
نعناع: فاهم طبعًا: حضرتك حاتكتب جواب، مش عاوز حد يزعجك علشان ينزل عليك الوحل.
من فيلم الكرنك
خالد صفوان: طب والكتب دي، اللي ظبطناها في شقتك.
حلمي: ما المكتبة كان فيها كتب تاريخ وأدب وطب!
خالد صفوان: والخطوط اللي حاطتها في الصفحات دي؟ تقدر تقوللي ليه؟
حلمي: أولًا الصفحات دي معناها مرتبط باللي قبليها واللي بعديها. ثانيًا الخطوط دي للتلخيص. ثالثًا الكتب دي بتتباع في السوق! يعني ماهياش ممنوعة!
خالد صفوان: اتكلم كويس! عشان بتتباع في السوق، معنى كده أنك تشتريها؟!
حلمي: يا فندم، الميثاق والدستور بيكفلوا حرية الفكرة والعقيدة لكل مواطن.
خالد صفوان: المواطن الصالح. إيه رأيك في الأفكار اللي موجودة في الكتاب ده؟
حلمي: أكيد بتعبَّر عن رأي المؤلف.
خالد صفوان: وأنت طبعًا، مؤمن بيها.
حلمي: مش شرط إني مؤمن بكل اللي أقراه.
خالد صفوان: بطَّل لف ودوران! عايز تفهمني أنه توارد خواطر؟ الكلام اللي أنت معلم عليه هنا هو نفس الكلام اللي مكتوب في منشورات المحلة!
حلمي: وأنا إيه عرَّفني المنشورات دي معمولة فين! ما يمكن معمولة هنا!
خالد صفوان لمخبر: المفروض الأفندي ده كان يجيلي جاهز ع التحقيق!
من فيلم الكرنك
خالد صفوان: طب والكتب دي، اللي ظبطناها في شقتك.
حلمي: ما المكتبة كان فيها كتب تاريخ وأدب وطب!
خالد صفوان: والخطوط اللي حاطتها في الصفحات دي؟ تقدر تقوللي ليه؟
حلمي: أولًا الصفحات دي معناها مرتبط باللي قبليها واللي بعديها. ثانيًا الخطوط دي للتلخيص. ثالثًا الكتب دي بتتباع في السوق! يعني ماهياش ممنوعة!
خالد صفوان: اتكلم كويس! عشان بتتباع في السوق، معنى كده أنك تشتريها؟!
حلمي: يا فندم، الميثاق والدستور بيكفلوا حرية الفكرة والعقيدة لكل مواطن.
خالد صفوان: المواطن الصالح. إيه رأيك في الأفكار اللي موجودة في الكتاب ده؟
حلمي: أكيد بتعبَّر عن رأي المؤلف.
خالد صفوان: وأنت طبعًا، مؤمن بيها.
حلمي: مش شرط إني مؤمن بكل اللي أقراه.
خالد صفوان: بطَّل لف ودوران! عايز تفهمني أنه توارد خواطر؟ الكلام اللي أنت معلم عليه هنا هو نفس الكلام اللي مكتوب في منشورات المحلة!
حلمي: وأنا إيه عرَّفني المنشورات دي معمولة فين! ما يمكن معمولة هنا!
خالد صفوان لمخبر: المفروض الأفندي ده كان يجيلي جاهز ع التحقيق!
من فيلم سكر هانم
فريد أبو وردة: بتقوللي ألو، أقولها إيه؟
نبيل قدري المنيلاوي: ألو!
فريد أبو وردة: ألو. وبعدين؟
نبيل قدري المنيلاوي: قوللها وحشتيني يا نيلة!
فريد أبو وردة: وحشتيني يا نيلة.
من فيلم سكر هانم
نبيل قدري المنيلاوي: إوعى تقلع، خليك واحدة ست.
فريد أبو وردة: إحنا محتاجين لواحدة ست.
من فيلم الكرنك
خالد صفوان: طب والكتب دي، اللي ظبطناها في شقتك.
حلمي: ما المكتبة كان فيها كتب تاريخ وأدب وطب!
خالد صفوان: والخطوط اللي حاطتها في الصفحات دي؟ تقدر تقوللي ليه؟
حلمي: أولًا الصفحات دي معناها مرتبط باللي قبليها واللي بعديها. ثانيًا الخطوط دي للتلخيص. ثالثًا الكتب دي بتتباع في السوق! يعني ماهياش ممنوعة!
خالد صفوان: اتكلم كويس! عشان بتتباع في السوق، معنى كده أنك تشتريها؟!
حلمي: يا فندم، الميثاق والدستور بيكفلوا حرية الفكرة والعقيدة لكل مواطن.
خالد صفوان: المواطن الصالح. إيه رأيك في الأفكار اللي موجودة في الكتاب ده؟
حلمي: أكيد بتعبَّر عن رأي المؤلف.
خالد صفوان: وأنت طبعًا، مؤمن بيها.
حلمي: مش شرط إني مؤمن بكل اللي أقراه.
خالد صفوان: بطَّل لف ودوران! عايز تفهمني أنه توارد خواطر؟ الكلام اللي أنت معلم عليه هنا هو نفس الكلام اللي مكتوب في منشورات المحلة!
حلمي: وأنا إيه عرَّفني المنشورات دي معمولة فين! ما يمكن معمولة هنا!
خالد صفوان لمخبر: المفروض الأفندي ده كان يجيلي جاهز ع التحقيق!