سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

عن الفيلم
نوع الفيلم: أبيض وأسود
المدة: 104 دقيقة
سنة الإنتاج: 1967
القصة: يحوم محمود الشاب ذو العلاقات النسائية المتعددة حول نادية الفتاة الوحيدة التي يَصْعُب عليه الإيقاع بها، فيقرر الزواج منها ليتمكن من الوصول إليها، وتوافق بشرط أن يوافق هو على أنه إذا خانها فسوف تخونه هي أيضًا!
تمثيل
منوعات (12)
  يستخدِم التتر الأول موسيقى المطاردة المشهورة في الأفلام المصرية.
  استخدام موسيقى أغنية: على حسب وداد قلبي للفنان عبد الحليم حافظ (مقطع: على حِسْب الريح) بصورة كوميدية متكررة في أكثر مشهد بالفيلم.
  تاكسي العشيقة الأولى رقمه: 4972.
  استخدام موسيقى المرأة اللعوب الشهيرة في الأفلام المصرية.
  من عُشَّاق محمود: شريفة، نعيمة، هدية، فتاة جريجية (يونانية)، زيزي.
  ظلَّ محمود يُطارِد نادية لمدة خمسة سنوات.
  ابن صميدة المتوفى اسمه: "مخيمر".
  تتكرَّر أغنية: على حسب وداد قلبي من غناء الفنان عبد الحليم حافظ في أكثر من مشهد خلال الفيلم (مقطع: على حِسْب الريح)، بخلاف موسيقاها كذلك.
  مدة شَهْر عسل محمود ونادية: 40 يومًا.
  يوم زواج محمود ونادية: 15 مايو.
  اسم النادي: نادي المعادي.
  اسم شقيقة محمود: عَلِيَّة.
اقتباسات (6)
ميرفت: قوام وصلنا!
محمود: قوام يا روحي. لحظات السعادة دايمًا تمر بسرعة. كنت أتمنى الحلم يطول، لكن.. أكل العيش مُر.
ميرفت: حاتكلمني بكرة؟
محمود: وبعد بكرة، وبعد بعده.. وكل يوم يا حياتي.
ميرفت: باي.
محمود: اتأخرت عليكي 8 دقايق و5 ثواني، ضاعوا من عمري! يا خسارة.
محمود: مفيش تليفون؟!
العشيقة الثانية: ماعندناش تليفون.
محمود: تليفون الجران، البقال.. بتاع السجاير! إنتي عارفة فيه كام تليفون في مصر؟ مليون ومية وواحد وعشرين ألف وخمسماية واتناشر تليفون. أي تليفون من دول، يريَّحني.
ميرفت: (عن صورة رسمتها نادية) زي كل صورك! مافيهاش سكس! ماتعرفيش ترسمي حب، أنوثة، SEX؟
نادية: أتعلم منك.
ميرفت: أهو ده السكس، إرسمي.
نادية: طب اثبتي على كده.
البطل الرياضي: شِم.
نادية: عجبتك الصورة يا ميدو؟
صميدة: جوي جوي جوي يا ست هانم، فكرتني بصورة غالية عليَّ جوي (قوي). ولدي "مخيمر".. Tu te fais mon fils Mekheimar.
أخطاء (5)
 بعض الألفاظ لا تَتَمَاشَى مع حركات الفم.
 حينما تذهب نادية للرد على التليفون بعد خروج محمود من منزلها لأول مرة، نلاحظ خيال الكاميرا يتحرَّك مع حركتها على يمين الكادر.
 يعرض صميدة الصورة التي تشبه ولده على أمين في المعرض ويخبره عنها، في حين أن أمين رأي الصورة بالفعل في النادي صباح نفس اليوم.
 يندهش أمين من رغبة محمود في الزواج من نادية بِغَرَض إشباع رغباته، في حين أنه هو نفسه صاحب الفكرة في مشهد سابق.
 حينما تبدأ سلوى بالتدخين، نرى يدا محمود متشابكتان، إلا أنه في اللقطة التالية لا يكونا كذلك.
مشاهدة الفيلم من قناة "MelodyClassic - ميلودى كلاسيك" الرسمية على يوتيوب
بوسترات (1)