تقييم الدهليز
نوع الفيلم:
ألوان
المدة:
130 دقيقة
سنة الإنتاج:
1997
القصة:
قصة حياة ابن رُشد (أ) الرجل المستنير في الأندلس، الذي يكافح الجهل والظلامية والاستبداد في القرن الثاني عشر.
قصة
سيناريو
سيناريو
حوار
إنتاج
إنتاج
إخراج
تمثيل
يبدأ الفيلم في "ولاية اللونج دوك بفرنسا" - القرن الثاني عشر الميلادي.
اسم والد يوسف: جيرار بريل.
أحداث الأندلس في الفيلم في القرن الثاني عشر الميلادي.
اسم ابن رشد (أ) بالكامل: "أبو الوليد محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن أحمد بن رشد الأندلسي".
تقدم هاني سلامة إلى مكتب شركة "مصر العالمية" التي طلبت وجوهًا جديدة، وأسند إليه الفنان يوسف شاهين دورًا كبيرًا في الفيلم.
ابن رشد: أنا بنتي كلها أد كده، لما أقول لها حاجة ماتعجبهاش تقوللي "لأ"، "غلط". يا أخي بلاش نبقى ضد ولادنا. الإقناع مايجيش بالضرب والتخويف.
ابن رشد: راجل كسول وجاهل، حفَّظوه آيتين، داير يتاجر بيهم، يتجرَّأ ويفسَّر كلام ربنا، ويدَّعي أن هو ده الدين!
زينب: طب بس يمسِّكوني الحكم كده وأنتوا تشوفوا أنا حاعمل إيه.
ابن رشد: دايمًا فيه ناس بتحط عينها ع السلطة، وللأسف مولانا اللي فتحلهم السكة! استولوا على كل المساجد، ومفيش غير صوتهم بس هو اللي مسموع!
منصور: لو كلامكم كان يشد الناس، كانوا جولكم! دول رجال دين.
ابن رشد: دول تجار دين بيرقصوا على كل الحبال. إمبارح يتكلموا باسم الفتح العربي، والنهاردة باسم الدين، وبكرة حسب اللي يوصلهم أسرع لمصالحهم، ولو على جثة أي حد.
منصور: لو كلامكم كان يشد الناس، كانوا جولكم! دول رجال دين.
ابن رشد: دول تجار دين بيرقصوا على كل الحبال. إمبارح يتكلموا باسم الفتح العربي، والنهاردة باسم الدين، وبكرة حسب اللي يوصلهم أسرع لمصالحهم، ولو على جثة أي حد.
حينما ينظر ابن رشد (أ) من الجهاز الشبيه بالنظارة المعظمة، لا نرى من الأمام الشمس على وجهه، ولكن عندما ينظر للخلف نرى الشمس على الجهاز وعلى وجهه.
حينما ينظر ابن رشد (أ) من الجهاز الشبيه بالنظارة المعظمة، نرى أعلى الوعاء الأمامي بالجهاز قمع لوضع الماء، يختفي فجأة حينما ينظر ابن رشد (أ) للخلف. ثم يعود في اللقطة الثالثة (من الجانب) في الظهور.
حينما ينظر ابن رشد (أ) من الجهاز الشبيه بالنظارة المعظمة، نرى في مقدمة الجهاز مربع موضوع، يختفي فجأة حينما ينظر ابن رشد (أ) للخلف.