سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

عن الفيلم
نوع الفيلم: ألوان
المدة: 100 دقيقة
سنة الإنتاج: 1991
القصة: يكتشف علي جرائم فساد كبيرة خلال تصنته على المكالمات عشوائيًا، فيقرر إبلاغ حسن صديقه، والذي يقوم بدوره بمحاولة التصدي لهؤلاء المجرمين.
سيناريو
تمثيل
رأي الدهليز
أصوات الركلات والصفعات وخلافه مُرَكَّبة بصورة واضحة.
منوعات (10)
  في التتر يوجد صور العديد من الممثلين الأجانب.
  اسم محل بهنسي بهلول: "صالون الانشراح" - س. ت.:/4930.
  نرى على حائط في أول الفيلم ملصقات لمجموعة أفلام، منها فيلم غريب في بيتي لنفس كاتب هذا الفيلم: الأستاذ وحيد حامد.
  حسن يسكن بجانب: "قهوة فتوح"، بولاق - على ناصية حارة برغوت.
  شهادة حسن: بكالوريوس تجارة - تاريخ ميلاده: 17 مايو 1953 - عاطل - أعزب.
  تم سَجْن حسن في السابق لمدة 6 أشهر في مخالفة تموينية (قضية تسعيرة)، وقد دخل السجن بدلًا من والده.
  رقم عربة الاغتيالات: 303193 - ملاكي القاهرة.
  رقم سيارة مسئول كبير بحزب الأغلبية: 12717.
  الفنان أحمد كمالي مكتوب باسم "أحمد كمال" في التتر الثاني.
  الفنان أحمد البرعي مكتوب باسم "أحمد برعي" في التتر الثاني.
اقتباسات (10)
حسن: إزيك يا ميمي.
حسن: والدي أصله عنده دكان حلاقة، صغير كده محندق.. حتى الزبون يبقى جوه، قفاه بره لاموآخذة.
معتصم: إيه ده؟! بقى هي دي اللي أنتوا جايبينها عشان تستدرجه في الكلام؟!
ضابط من مباحث أمن الدولة 1: إحم.. ما هي بِتُسْتَدْرَج أهيه!
مسئول أمني: (في حديث تليفزيوني كاذِبًا) في الواقع، أجهزة الأمن كانت بترصد تحركات المجرمين من شهور عديدة. وحسب تعليمات السيد الوزير، والسادة مساعد الوزير كنا بنتتبَّع خطواتهم أول بأول، كنا حاطينهم تحت عينينا، بس هما ماكانوش داريين ولا عارفين. حبينا نقبص عليهم متلبسين، (ثم يرفع صوته) عشام ماحدش يقول أننا بنلفَّق قضايا.
معتصم: إيه رأيك يا حسن، بدل قعدتك دي، ماتيجي تشتغل معانا.
حسن: مرشد يعني؟
معتصم: حاجة زي كده.
حسن: سيادة المقدم، أنا عين البلد.. مش عين الحكومة.
علي: مالك يا حسن؟
حسن: أنا حسن بهنسي بهلول، أنا المسكين في هذا الزمان، أنا المُحاط بالأوهام. أنا الذي إذا جاع نام، أنا المخدوع بالكلام! أنا اتسرقت يا علي! اتسرقت يا علي! اتسرقت!
علي: اتسرقنا بكل الأشكال يا حسن.
حسن: كويس أن أبو الهول والأهرام لسة ماتسرقوش.
علي: عشان دي حجارة يا حسن!
حسن: هو لازم كل حاجة في بلادنا تبقى حجارة عشان ماتتسرقش يا علي؟! حتى الحب وروحه الحلوة اتسرقوا يا علي! وآخرتها يا علي؟! آخرتها إيه يا علي؟!
حسن: المصدر بتاعي ماينفعش يبقى دليل في أي قضية، يبقى دليل براءة، مش دليل إدانة!
معتصم: قصدك إيه يعني؟
حسن: يعني اللي سمعته! أنا المصدر بتاعي يبوَّظ أي قضية! هي دي المصيبة! هي دي المصيبة! في حالات كتير بيكون الالتزام بالقانون في صالح المجرم! كام جريمة رشوة خدت براءة لخطأ في الإجراءات؟! (يتوجَّه لمنظف القمامة) قول له! كام قضية مخدرات خدت براءة عشان هفوة بسيطة في محضر الضبط! وكام وكام وكام وكام؟! (ينظر لتمثال طلعت حرب) قول له يا عم طلعت! قول له! سيادة المقدم أنا المصدر بتاعي لا يمكن يكون مفيد ليك، ولا للمحكمة. أنا المصدر بتاعي حلم!
معتصم: يبقى تسمع نصيحتي.
حسن: أسمع، ماسمعش ليه؟!
معتصم: لعبتك أنت والمصدر بتاعك، مالهاش أي لازمة.
حسن: اعتبرها تسالي. تسالي!
معتصم: ماحدش يدخل قفص الأسود، ويقول ألعب معاهم شوية!
حسن: معنى كده إن أنا أرضى بالأمر الواقع!
معتصم: لأ، إرضى بالقانون بسلبياته، وفكَّر، إن كان مصدر غير قانوني، إحنا ممكن نشوف له شكل قانوني، عشان تبقى الحكاية صح.
حسن: اسأل من رجال القانون كيف نجعل من الحلم سند قانوني، يُقْبَل أمام المحاكم، ولا يُخالف نص الدستور.
زوج المرأة في السينما: يا أستاذ.
حسن: نعم؟
الرجل: المدام.
حسن: مدام مين؟
الرجل: المدام بتاعتي!
حسن: مالها المدام بتاعتك؟
الرجل: أنت قاعد عليها!
حسن: علي مات! علي الزهَّار مات! مات عشان بيحلم!
حسن: أنا حاحلم.
أخطاء (4)
 نسمع معتصم يتحدث في لاسلكي المباحث ويطلب إحضار حسن إليه، ويقول لهم أن اسم المطلوب إحضاره: "حسن بهنسي بهلول"، في حين أنه عندما اتصل حسن بمعتصم أخبره بأن اسمه: "حسن بهلول"، ولم يعطيه اسمه بالكامل.
 حينما تستلقي هناء على مكتب معتصم نراها تضع يدها على صدرها لأسفل، ولكن في اللقطة التالية (القريبة) نرى يدها لأعلى.
 حينما يشاهد معتصم وزملائه حسن وهناء من خلال الشاشة، نلاحظ أن الكاميرا تتحرَّك، في حين أنها من المُفترض ألَّا تتحرَّك لأنها كاميرا تجسس ثابتة.
 عند موت علي في حضور حسن ، نجده مات وعينه مفتوحة، ولكن عندما يمسك به حسن يغمض عينه، ثم بعدها بثوانٍ يفتح عينه قليلًا مرة أخرى.