تقييم الدهليز
نوع الفيلم:
أبيض وأسود
المدة:
123 دقيقة
سنة الإنتاج:
1958
القصة:
قصة المناضلة جميلة بو حريد (أ)، والتي كانت تعمل مع منظمات جبهة التحرير في الجزائر، إلى أن يُقْبَض عليها من المستعمر الفرنسي، ويقرر محامي فرنسي الدفاع عنها.
قصة
سيناريو
سيناريو
سيناريو
حوار
حوار
حوار
إنتاج
إخراج
تمثيل
في أول الفيلم مكتوب: "أفلام ماجدة: إذ يُشرفها أن تقدم للشعب العربي قصة "جميله"، ما كان يمكنها أن تقدم هذا الإنتاج بتلك الصورة المُشَرِّفة لولا المعونة المخلصة والجهود الصادقة التي ساهَمَت في تصوير هذا الفيلم، مما يستوجب تقديم أعمق آيات الشكر والتقدير للسيد المشير عبد الحكيم عامر، نائب رئيس الجمهورية والقائد العام للقوات المسلحة، واللجنة العُليا لأسبوع الجزائر، وضباط وجنود القوات المسلحة".
مُلصق يحمل صورة يوسف: بالفرنسية مطلوب حيًّا أو ميتًا: والجائزة: 500،000 فرنك فرنسي.
كلب حسيبة اسمه: ويسكي.
كلمة السر للجماعة الفدائية: "خمسة".
مبادئ الثورة الفرنسية كما كان يتم تدريسها: الحرية، الإخاء، المساواة.
رقم بو عزة في السجن: 2401.
رقم جميلة في السجن 385 (ورقم أخير غير واضح).
يعرض فيلم حدوتة مصرية كيف حاولت السفارة الفرنسية إيقاف الفيلم لكونه يتحدَّث ضدها.
يستخدم فيلم حدوتة مصرية لقطات من الفيلم (المظاهرات وضرب المتظاهرين)، وأغنية الفيلم الثورية.
جميلة: الحب حرام وخيانة إذا ماكانش حب الجزاير، والبيت في بلد يحكمها استعمار يبقى سجن وذُل وعار، والأولاد حرام يتولدوا قبل ما نبينيلهم بأرواحنا حياة أفضل وأكرم.
جميلة: المعركة الكبيرة، عبارة عن معارِك صغيرة.
يوسف: الفدائي لازم يعرف إمتى يضحي، وإمتى يموت، وإمتى واجب عليه يعيش.
تظهر البيوت في منزل عم جميلة واضحة أنها صورة على الحائط وليست خلفية حقيقية.
في سؤال جميلة لعزام عن وظيفته، نرى فجأة ظهور خيال على قميص جميلة، لم يكن ظاهِرًا في اللقطة الأسبق.
بعض الألفاظ لا تتماشَى مع حركات الفم.
عندما تجلس جميلة بجانب الهادي في المنزل، نراه يهم لمسك كِتابًا، ولكن في اللقطة القريبة يكون الكتاب مفتوحًا على ساقيه.
في حديث جميلة مع عمها بعد القبض على أمينة نلاحظ اختلاف في أوضاع أوجه ونظرات كلٍ من جميلة والعم ما بين اللقطات الأمامية والخلفية..
نلاحظ انفجار العربة الخاصة بجميلة قبل أن تصطدم بها عربة الجنود.
بعدما يقوم القاضي حبيب بِتَنْبيه المجموعة، نرى جميلة وهي تتحدث مع يوسف ونصف وجها مُضيء والآخر عليه ظل، ولكن في اللقطة التالية القريبة نجد وجهها كله مُضيئًا، ثم يعود مرة أخرى لنفس وضعه السابق في اللقطة الثالثة.
في مشهد مَسْك يد بيجار لجميلة، نراه في لقطة ترك يدها، ولكن بعدها في لقطة لاحقة نراه ممسكًا بها.