سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

عن الفيلم
نوع الفيلم: ألوان
المدة: 105 دقيقة
سنة الإنتاج: 2004
القصة: بعد أن يفشل محيي في إحدى عمليات العصابة التي يتزعَّمها جده -والتي ذهب إليها عُنوة- تقرر العصابة الأخرى الانتقام من محيي، فيضطر للهرب للصين. ولكنه يجذب أنظار إحدى العصابات إليه كذلك، والتي تسعى لاستغلاله في إتمام عملية إجرامية.
تمثيل
أخطاء (8)
 في حديث محيي مع محمد شومان في المطار على منضدة الكافيتيرا، يَتَغَيَّر وضع الجرنال في اللقطة القريبة، حيث يرجع إلى الوراء أكثر في اللقطة الأبعد، قبل أن يطلب محيي مشروبًا.
 عند جلوس الأعمام والجد مع محيي والجد يخبره باختياره للعملية أمام أبو موتة، نرى أحد أعمام محيي يده على ذقنه (يمين محيي في اللقطة)، ثم في اللقطة التالية نجد يده على المنضدة.
 عند جلوس الأعمام والجد مع محيي ويسأله محيي: "أبو موتة مين يا جدي؟!" نجد يدا الجد مفرودتان على المنضدة، ثم في اللقطة التالية مشبوكتان، ثم تعود في اللقطة الثالثة مفرودتان.
 عند جلوس الأعمام والجد مع محيي وتحديد الخطة، نرى الجد وإلى يساره أحد الأعمام وبينهما فراغ أسود، ثم في نفس الحديث بعد بضعة لقطات نرى ظهور بدلة عضلات محيي بينهما بدون أن يحضرها أحد.
 عند جلوس الأعمام والجد مع محيي وتحديد الخطة، يرفض محيي أخذ مسدس والده المرحوم، ومع إبعاد المسدس من يد جده تخرج رصاصة وتصيب أحد الأشخاص بينهما، لم يكن موجودًا في اللقطة السابقة.
 مشهد إقناع محيي بالسفر بالطائرة (الطيارة حلوة) نرى فاروق بعيدًا عنه، ثم في اللقطة التالية عندما يقرر محيي تحضير الحقيبة نراه بجانبه.
 عند جلوس محيي على التواليت وفَتْحهُ للسيفون والتصاقه، يظهر محمد شومان بجانب المضيف على الباب، وفي اللقطة التالية نجده بعيدًا عنه.
 عند تقابل محيي مع لي، تخبره أن لجنة المسابقة عيّنتها مترجمة له وهي رافعة يدها بلوحة عليها اسم محيي الشرقاوي ثم تنزلها، وفي اللقطة التالية نجد اللوحة مرفوعة مرة أخرى.
صور (131)