تقييم الدهليز
نوع الفيلم:
ألوان
المدة:
125 دقيقة
سنة الإنتاج:
1994
القصة:
يعاني رام من حقد أخوته عليه وذلك بسبب تفضيل والده له عليهم، وعندما يقرر الهجرة لمصر للعمل وترك قبيلتهُ، يجتمع أخوته عليه ويقومون بربطهُ وإلقائه في مركب مُسافر، علَّهم يتخلَّصون منهُ.
قصة
سيناريو
سيناريو
سيناريو
سيناريو
حوار
إنتاج
إخراج
تمثيل
هذا هو الفيلم الثاني ليوسف شاهين المُستوحى من أحداث وشخصيات الكتاب المقدس بعد فيلمه عودة الابن الضال.
في مقدمة الفيلم كُتِب باللغة العربية كلام، يبدو أنه موجَّه للمُشاهِد ضَيِّق الأفق، في حين أن النص بالفرنسية يختلف عن العربية، وهو أكثر توضيحًا لقصة الفيلم.. كما يظهر من النقاط التالية:.
المقدمة العربية: أحداث هذا الفيلم لا تمت بصلة إلى أيَّة قصة أو حادِثة في التاريخ. إنها رؤية سينمائية خاصة مستوحاة من تراث الإنسانية.
المقدمة الفرنسية: Comme Joseph، fils de Jacob dans les Livres Saints، le jeune Ram، en but à l'hostilité de la nature et de la brutalitè de sa tribu، quitte son pays، pour l'Egypte des pharaons، à la recherche du savoir et de la lumière. Ce film est l'hostoire de ce combat..
ترجمة المقدمة الفرنسية: مِثْل يوسف ابن يعقوب في الكتب المقدسة، يترك رام بلده ويتوجَّه إلى مصر الفراعنة، وذلك بسبب الطبيعة القاسية ووحشية قبيلتهُ، بحثًا عن المعرفة والنور. هذا الفيلم يصور ذاك الصراع.
ظهر اسم الفنانة حنان ترك في التتر بصيغة: "حنان التركي".
أم رام ماتت قبل بدء أحداث الفيلم بثمانية سنوات.
اسم أم رام المتوفاة: "سلمى".
رام من "طناي".
حينما يحاول الطفل إنقاذ المعزة الصغيرة من فوق الجبل في أول الفيلم، حينما يقع بعض الغبار نلاحظ واضحًا أن الصورة مُرَكَّبة.
حينما تقرر بسمة قتل الطفلة الرضيعة نراها تعتدل في جلستها وهي تقول ذلك، إلا أنه في اللقطة التالية نراها ما زالت مستلقية على ظهرها على السرير.
تظهر فقاقيع بخار الإناء الذي يقوم رام بتقليبه بأنها ليست دخان إناء ساخن فعليًا، بل مجرد دخان مصطنع.
عندما يقع الرجل الذي يجري من العساكر على الأرض نراه مستلقيًا على الأرض، إلا أنه في اللقطة التالية مباشرةً نراه ينتصب فجأة.
حينما يطلب رام من سيده تعليمه الزراعة ويقوم هو بالرد عليه، نراه (من الخلف) يبدأ الجملة اللفظية صوتيًّا في حين لا تتحرَّك شفتاه.
حينما يضع رام الخوض في الأرض الرملية، نلاحظ أنه يئتزر بمآزر بيضاء وبنية اللون، إلا أنه عندما يستدير لا نرى القماش البني الذي كان على وسطه.
حينما يقول أوزير لسينيهيت أن رام عنيد، نرى عيناها تنظران لأسفل، إلا أنه في اللقطة التالية نراها تنتظران له.