تقييم الدهليز
حينما يحاول الطفل إنقاذ المعزة الصغيرة من فوق الجبل في أول الفيلم، حينما يقع بعض الغبار نلاحظ واضحًا أن الصورة مُرَكَّبة.
حينما تقرر بسمة قتل الطفلة الرضيعة نراها تعتدل في جلستها وهي تقول ذلك، إلا أنه في اللقطة التالية نراها ما زالت مستلقية على ظهرها على السرير.
تظهر فقاقيع بخار الإناء الذي يقوم رام بتقليبه بأنها ليست دخان إناء ساخن فعليًا، بل مجرد دخان مصطنع.
عندما يقع الرجل الذي يجري من العساكر على الأرض نراه مستلقيًا على الأرض، إلا أنه في اللقطة التالية مباشرةً نراه ينتصب فجأة.
حينما يطلب رام من سيده تعليمه الزراعة ويقوم هو بالرد عليه، نراه (من الخلف) يبدأ الجملة اللفظية صوتيًّا في حين لا تتحرَّك شفتاه.
حينما يضع رام الخوض في الأرض الرملية، نلاحظ أنه يئتزر بمآزر بيضاء وبنية اللون، إلا أنه عندما يستدير لا نرى القماش البني الذي كان على وسطه.
حينما يقول أوزير لسينيهيت أن رام عنيد، نرى عيناها تنظران لأسفل، إلا أنه في اللقطة التالية نراها تنتظران له.