تقييم الدهليز
في ضرب حنفي الأبهة لبعض المسجونين معه، نلاحظ ضربه بقبضته لأحد الرجال، إلا أن القبضة لا تضرب الرجل بالفعل، في حين أننا نسمع صوت الضَّربة. كما يتكرر الأمر حينما يضرب شخص في حديد السرير.
يظهر من الهدايا التي أعطاها موسى بك لابنته في منزلهما أنها صناديق فارغة.
حينما يضرب رجلًا ما حنفي الأبهة بقبضته قبل أن يسقط على الحمار، نلاحظ أن القبضة في الهواء، إلا أننا نسمع صوتها، ونرى سقوط حنفي الأبهة على الحمار.
حينما يمسك حنفي الأبهة ببراد الشاي، نلاحظ دخان كثيف يخرج من البراد، وهو دخان كثيف وغير منطقي حتى لماء في درجة الغليان.
حينما يفصل حنفي الأبهة عجلة القيادة عن السيارة ويضرب بها البعض، نستمع لصوت النفير مع كل ضَرْبَة، وهذا غير منطقي حيث لا يمكن أن تصدر عجلة القيادة صوتًا بدون أن تكون متصلة ببطارية السيارة.