سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

ورينا شطارتك في معلومات الأفلام وجرب مسابقات الدهليز
اعمل ميم بصورتك باستخدام الذكاء الاصطناعي. إبدأ هنا الآن.
اقتباسات (9)
آمال: فضلت أحلم أنك تتغيَّر.
يحيى: الواحد مش عارف يبطَّل سيجارة، حايقدر يغيَّر عُقده وماضيه؟!
يحيى: إيه اللي بيحصل ده؟! إزاي تتحبس وأنت الثورة؟! ماترسولكوا على بر!
مهدي: مش لما البر يبان؟ ما الثورة ماشية..
مهدي ليحيى: ما أنت ثوري عفريت، ولا أنت محتاج لكتب ولا فلسفة.. ثورتك فِعل، يتحس.
يحيى: (معلقًا على ملابسها) معقول الأحمر ده؟!
ماجدة: مش شيوعيين يا أهبل؟!
يحيى: قدر! يعني اللي فينا، فينا.
مهدي: لأ، مصير، ممكن يتلوي، نعجنه.
يحيى: مصيرنا نيجي ألف كيلو وننضرب.
مهدي: أنت تقع م السطح مايحصلكش خدشة، ده قدر. لكن إحنا اخترنا نيجي هنا، ده الفرق: التجربة بتحدد المصير. هما هنا اختاروا الاستقلال: "إرادة"، و"مصير".. أنهي مليون ماتوا، ده قدر.
عبد الهادي: عصفور إيه؟! وطرطور إيه؟!
أحد أعضاء لجنة الرقابة: ماتشوفلك قصة تانية.
يحيى: ده أهم فيلم في حياتي.
أحد أعضاء لجنة الرقابة: على كل حال، سيادتك تاخد ده وتشوفلك طريقة فيه.
يحيى: هي دي الطريقة! ده شغل سنتين.
عبد الهادي: لا بقى! ماتتعالاش أوي ع اللجنة. هو أنت عايز تكتب على كيفك؟!
يحيى: أمال أكتب على كيفك أنت؟! أكتب أفكارك أنت؟! طبعًا لازم أكتب من خلال مخي أنا. إذا كان نفسك تكتب حاجة اتفضل اكتبها، ورد ع الأفكار اللي مش عاجباك، مش تكتمها!
عبد الهادي: بدل ما تحاول تكشف بلاوي التانيين، شوف بلاويك أنت. لو كتبت أنا، حضرتك تسيب البلد وتجري.
يحيى: (عن مسرحية هاملت لشكسبير) إلا فَمَنْ ذا الذي يقبلُ صاغرًا سياطَ الزمان ومهانتهِ؟! أن يرضخ لظلم المستبد، وأن يتحمل زراية المتغطرس؟! وأوجاع الحب المُسْتَنْكَر، ومماطلة القضاء وصلافة أولي المناصِب؟! في حين أنه يملك القدرة على أن يحققَ الراحةَ الأبدية، بطعنةٍ، من خِنجرٍ مسلولٍ في يده.. لولا الخوف، من أمر ما بعد الموت!
يحيى: (عن مسرحية هاملت لشكسبير) "أهكذا تنتهي الأمور؟! لم يمضي على موتهِ شهران! لا، بل أقل من شهرين!".
يحيى: (عن مسرحية هاملت لشكسبير): I wasted time.
أندرو: and now time wastes me.