تقييم الدهليز
يظهر يوسف شاهين بشخصه في أول الفيلم كمخرج.
يذكر يحيى في أول الفيلم مدام محسنة توفيق في مشهد المجاميع، وغالبًا هو المشهد الأخير في فيلم العصفور.
يقول يحيى جملة من مسرحية هاملت لشكسبير: "أهكذا تنتهي الأمور؟! لم يمضي على موتهِ شهران! لا، بل أقل من شهرين!".
يتبادل يحيى وأندرو السائق جملة من هاملت: "I wasted time، and now doth time waste me".
قام البعض بتحليل مشهد يحيى وأندرو السائق على أنه به جانب من المثلية الجنسية، قريب من علاقة عادل في فيلم إسكندرية.. ليه؟ مع "تومي" الأجنبي، بالرغم من الاختلاف بين صراحة الموقف. كما تكرر عرض فكرة الموضوع لاحقًا في شخصية "صانع توابيت" من تمثيل الفنان أحمد بدير في فيلم المهاجر.
تليفون منزل يحيى في القاهرة: 816196.
أم يحيى أنجبت وعمرها 18 عامًا.
تم تزويج أخت يحيى وهي عمرها 18 عامًا.
أم يحيى تزوجت وعمرها 16 عامًا، لزوج يكبرها ب30 عامًا.
لقطات أرشيفية من "مهرجان كان" وبه أكثر من فنان عالمي (وقت تقدم فيلم ابن النيل في المهرجان)، في أوائل الخمسينيات من القرن العشرين.
يقول مهدي جملة هاملت: "هناك أشياء بين السماء والأرض" تمخول المخ!
يقتبس يحيى قول هاملت: "إلا فَمَنْ ذا الذي يقبلُ صاغرًا سياط الزمان ومهانتهِ؟! أن يرضخ لظلم المستبد، وأن يتحمل زراية المتغطرس؟! وأوجاع الحب المُسْتَنْكَر، ومماطلة القضاء وصلافة أولي المناصِب، في حين أنه يملك القدرة على أن يحقق الراحة الأبدية، بطعنةٍ، من خِنجرٍ مسلولٍ في يده.. لولا الخوف، من أمر ما بعد الموت!".
ينتهي الفيلم بلوحة "البداية"، بدلًا من "النهاية".