سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

أقوال (5)
من فيلم دعاء الكروان
خديجة: طيب، تصبحي على خير يا ماما.
زوجة المأمور: مع السلامة.
المأمور: وانتي من أهله يا حبوبة.. فِكرِك لاحظت حاجة؟
زوجة المأمور: ما افتكرش.. دي علانيتها.. وزي القطة المغمضة.
المأمور: طالعة لأبوها.
خديجة (لآمنة): آمنة، آمنة.. خلاص عرفت اللي كانوا بيخبوه عليَّ.. العرسان كل يوم بتتقدم لبابا.. وهو خلاص قرر يجوزني.
آمنة: مبروك يا ست هانم.. ربنا يهنيكي.
خديجة: لا لسة بدري.. أنا لسة ما وافقتش.. لازم يعجبني أولًا.. دانا اللي هتجوز، مش بابا.. أولًا: لازم يكون رفيع.. ثانيًا: لازم يكون شنبه مبروم زي شنب بابا.. ثالثًا: يكون غني، عشان كل يوم جمعة يوديني مصر، ويسمعني سلامة حجازي، ويوديني اللونا بارك.
من فيلم دعاء الكروان
آمنة: ها بيدُج زي طبل علي أبو إبراهيم.
خديجة: إنتي أول مرة تشوفي بيانو؟
آمنة: واسمها البيانا.. حلوة..
من فيلم دعاء الكروان
المأمور: وبعدين في المكوجي الزفت ده..؟! المهندس قرب يطب.
زوجة المأمور: بس حلمك كمان دقيقتين.
المأمور: يا ستي ألبس أي بدلة..! يعني أنا هقابل مين..؟ وزير الأشغال؟
زوجة المأمور: أكتر.. واحد جاي يخطب بنتك، مش تبان عليك القيمة؟!
المأمور: هي القيمة في الحشو ولا في البدلة! أنا البيه المأمور..! زي مانا كده البيه المأمور.. وملط حتى، بردو البيه المأمور!
خديجة: البدلة وصلت يا بابا.
زوجة المأمور: اطمنت.. أنا نازلة أشوف آمنة عملت ايه في الشربات وراجعالك.. إوعى تنزل قبل ما أتمم عليك، مفهوم؟
المأمور: بس ما تغيبيش.
من فيلم دعاء الكروان
خديجة: طيب، تصبحي على خير يا ماما.
زوجة المأمور: مع السلامة.
المأمور: وانتي من أهله يا حبوبة.. فِكرِك لاحظت حاجة؟
زوجة المأمور: ما افتكرش.. دي علانيتها.. وزي القطة المغمضة.
المأمور: طالعة لأبوها.
خديجة (لآمنة): آمنة، آمنة.. خلاص عرفت اللي كانوا بيخبوه عليَّ.. العرسان كل يوم بتتقدم لبابا.. وهو خلاص قرر يجوزني.
آمنة: مبروك يا ست هانم.. ربنا يهنيكي.
خديجة: لا لسة بدري.. أنا لسة ما وافقتش.. لازم يعجبني أولًا.. دانا اللي هتجوز، مش بابا.. أولًا: لازم يكون رفيع.. ثانيًا: لازم يكون شنبه مبروم زي شنب بابا.. ثالثًا: يكون غني، عشان كل يوم جمعة يوديني مصر، ويسمعني سلامة حجازي، ويوديني اللونا بارك.
من فيلم دعاء الكروان
خديجة: (تقرأ الكتاب) قالت له ودموعها تسح على خديها.. أهكذا تتخلى عني؟! وأين ذهب حبك العظيم..؟ وأجابها والجفاء ملأ صوته: لا تتحدثي عن الحب..! إن الذي بيننا لم يكن حبًا.. قالت له والبكاء يمزق صوتها: ولكنك باسم الحب طلبت كل شيء.. أجابها: خدعتك.. والرجل لا يعطي حياته للمرأة التي ترضى أن تُخْدَع..!