تقييم الدهليز
مشهد اشتعال الخمر غير واقعي، ويبدو كما لو كان السائل المسكوب من مادة أكثر اشتعالًا مثل الكيروسين أو البنزين.
كما في الكثير من أفلام الفنان عادل إمام، نجد المؤثرات الصوتية أثناء المعارك مفتعلة وغير واقعية.
بعد سقوط الدراجة البخارية في الماء، نرى ستة من رجال الشرطة ينظرون في الماء، ولكن العربة التي كانت تطاردهم ظهر في أول مشهد المطاردة أن بها 4 ركاب فقط.
عندما تنادي المرأة الموجودة مع أمين في الشقة عليه، نراها واقفة من بعيد وهي ممسكة بكوب مشروب عند صدرها، ولكن في اللقطة التالية القريبة نرى الكوب عند رأسها.
عندما يلقي مرزوق بالمطواة على سلك تليفون حسان لكي يقطعه، نرى السلك مقطوعًا من البداية، وعند إلقاء المطواة يقوم شخص من خارج الكادر بِشَدّ السلك ليبدو أنه قد قُطع.
قبل أن يلقي مرزوق بالبطيخ على زجاج العربة خلفه، نرى الزجاج مكسورًا، وهو لم يكن مكسورًا قبل ذلك في أول المطاردة.