تقييم الدهليز
نوع الفيلم:
ألوان
المدة:
95 دقيقة
سنة الإنتاج:
2014
التصنيف:
كوميدي
القصة:
يتم خطف ابنة سعيد كلاكيت، في مقابل أن يقوم بِتَبديل رصاص مشهد تصوير قَتْل بطل فيلم برصاص حقيقي..
قصة
سيناريو
حوار
إنتاج
إخراج
تمثيل
سعيد للمنتج: حاول بقدر الإنتاج تديني أي مبلغ.
سعيد: أهلًا أهلًا ست الكوم.
سعيد: حضرتك يعني، خفة دمك تقيلة، كوميدي..
سعيد: وعلى فكرة بقى شغلانة الكلاكيت دي، شغلانة مهمة جدًا. يعني زي المخرج وزي الممثل. بصراحة المخرج من غيرها، يتسوح.
سلمى: ليه يا سعيد؟
سعيد: ما يعرفش يلم الفيلم، لأن كل حاجة عندي بالأرقام.. شوفي هي تبان قدام الناس حاجة تافهة، أو هايفة.. لكن في نظري أنا، إنتي أحلى من هايفة.
سلمى: ميرسي يا سعيد ع الكومليمون دي.
سعيد: إيه الكمبليزون ده؟
سلمى: complement يعني مجاملة.
سلمى: ليه يا سعيد؟
سعيد: ما يعرفش يلم الفيلم، لأن كل حاجة عندي بالأرقام.. شوفي هي تبان قدام الناس حاجة تافهة، أو هايفة.. لكن في نظري أنا، إنتي أحلى من هايفة.
سلمى: ميرسي يا سعيد ع الكومليمون دي.
سعيد: إيه الكمبليزون ده؟
سلمى: complement يعني مجاملة.
سعيد: أنا حاقول لسيادتك على حاجة، بس عايزك تاخدها بصدر رحم.
يعطي الخاطف لسعيد 6 رصاصات، ولكننا نراه يُخرج من المسدس 4 رصاصات فقط.
عند تكرار مشهد حوار المخرج مع سعيد على السطح، نرى اختلافًا في الأداء، كما يقول المخرج في اللقطة الأولى "الله يخليك"، وفي الثانية "ربنا يخليك". كما يقول: "للأمور الصغيرة"، وفي المشهد الثاني "للأمور الصغيرة أمنية". وفي الأول "هي فين أمنية"، والثاني "هي فين صحيح". ثم في حوار سعيد الأول "أحسن م الممثل ده"، والثاني "أحسن م الواد الممثل".
صورة "مجلة الكواكب" بها خبر إنتاج الفيلم الذي يقومون بتصويره "اللعبة"، وعدد المجلة مكتوب عليه سنة 1985. وهذا لا يمكن أن يكون صحيحًا، حيث أن بالفيلم لقطات لأجهزة أحدث من هذا التاريخ، منها camera DSLR وأجهزة تليفون محمول. وظهر في النصف الثاني من الفيلم ( خبر من جريدة الأهرام نُشِر فعلًا بتاريخ 28 أغسطس 2013). كما يذكر الرائد مروان في () أنهم بعد أحداث الثورة 2011 (عام 2014 لأن حلمي مات من 4 سنوات).
نجد اختلافًا بين الفلاش باك flash back في آخر الفيلم عن أول الفيلم في الخط المكتوب به جملة "بنتك أمنية معانا".